ابو رمضان: بلدية غزة تعول على علاقات التوأمة التي تربطها ببعض الدول الأوروبية
نشر بتاريخ: 02/05/2007 ( آخر تحديث: 02/05/2007 الساعة: 11:21 )
خان يونس -معا- أعربت بلدية غزة، عن تعويلها كثيراً على علاقات التعاون والتوأمة التي تربطها بالعديد من المدن الأوروبية، لدعمها ومساندتها وتعزيز قدراتها في العديد من المجالات الخدماتية والتطويرية والثقافية المهمة.
ودعا الدكتور ماجد أبو رمضان رئيس البلدية خلال مشاركته في لقاء عبر نظام الدائرة التلفزيونية المغلقة "الفيديوكونفرس"، مع مسؤولي مدن برشلونة الأسبانية، ودنكرك الفرنسية، وتورينو الإيطالية، وترومسو النرويجية، التي ترتبط مع مدينة غزة باتفاقيات تعاون وتوأمة، ضمن شبكة "EURO GAZA "، المدن الأوروبية الصديقة إلى تقديم دعم ومساعدة نوعية لمدينة غزة ولبلديتها، تمكنها من تجاوز محنتها القائمة جراء تفاقم الأزمة المالية التي تعاني منها البلدية.
وثمن أبو رمضان في كلمته أمام المجتمعين الأوروبيين في مدينة ليون الفرنسية، المساعدات المثمرة التي قدمتها المدن الأوروبية الصديقة، والتي ساهمت في تنفيذ العديد من المشاريع والبرامج المهمة.
وأطلع المشاركون على الوضع العام في مدينة غزة، وتداعيات الأزمة المالية التي تعاني منها، وسبل التغلب عليها، محذراً من مغبة حدوث كارثة بيئية وصحية، لا تعرف الحدود جراء العديد من المشكلات المالية والفنية التي تعاني منها البلديات الفلسطينية، مطالباً هذه المدن بالضغط على دولها من أجل تقديم الدعم المالي والفني اللازمين للبلديات.
من جانبهم، أكد ممثلو المدن الأوروبية على أن مدنهم ستواصل تعاونها الوثيق مع مدينة غزة وبلديتها، وستبذل قصارى جهودها لدعمها في مختلف المجالات ذات التخصص والاهتمام المشترك.
وأوضح ممثلو المدن، أن التعاون مع بلدية غزة يقف على رأس أولويات التعاون الدولي لبلدياتهم، إذا ما تهيأت الظروف لذلك في المستقبل.
ودعا الدكتور ماجد أبو رمضان رئيس البلدية خلال مشاركته في لقاء عبر نظام الدائرة التلفزيونية المغلقة "الفيديوكونفرس"، مع مسؤولي مدن برشلونة الأسبانية، ودنكرك الفرنسية، وتورينو الإيطالية، وترومسو النرويجية، التي ترتبط مع مدينة غزة باتفاقيات تعاون وتوأمة، ضمن شبكة "EURO GAZA "، المدن الأوروبية الصديقة إلى تقديم دعم ومساعدة نوعية لمدينة غزة ولبلديتها، تمكنها من تجاوز محنتها القائمة جراء تفاقم الأزمة المالية التي تعاني منها البلدية.
وثمن أبو رمضان في كلمته أمام المجتمعين الأوروبيين في مدينة ليون الفرنسية، المساعدات المثمرة التي قدمتها المدن الأوروبية الصديقة، والتي ساهمت في تنفيذ العديد من المشاريع والبرامج المهمة.
وأطلع المشاركون على الوضع العام في مدينة غزة، وتداعيات الأزمة المالية التي تعاني منها، وسبل التغلب عليها، محذراً من مغبة حدوث كارثة بيئية وصحية، لا تعرف الحدود جراء العديد من المشكلات المالية والفنية التي تعاني منها البلديات الفلسطينية، مطالباً هذه المدن بالضغط على دولها من أجل تقديم الدعم المالي والفني اللازمين للبلديات.
من جانبهم، أكد ممثلو المدن الأوروبية على أن مدنهم ستواصل تعاونها الوثيق مع مدينة غزة وبلديتها، وستبذل قصارى جهودها لدعمها في مختلف المجالات ذات التخصص والاهتمام المشترك.
وأوضح ممثلو المدن، أن التعاون مع بلدية غزة يقف على رأس أولويات التعاون الدولي لبلدياتهم، إذا ما تهيأت الظروف لذلك في المستقبل.