محاكم الاحتلال تمدد اعتقال 3 ناشطات فلسطينيات من نابلس
نشر بتاريخ: 21/08/2013 ( آخر تحديث: 21/08/2013 الساعة: 10:11 )
نابلس - معا - أكد مركز أسرى فلسطين للدراسات بان المحكمة العسكرية في سالم غرب جنين، مددت اعتقال 3 ناشطات فلسطينيات من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية لمدة 7 أيام لتقديم لائحة اتهام بحقهن.
وأوضح المركز في تصريح صحفي بان محكمة سالم العسكرية مددت اعتقال الناشطات " ميسر عطياني"، من نابلس و "لينا جوابرة" من بيت فوريك ، و" لينان أبو غلمة" من بيت فوريك ، وثلاثتهن أسيرات محررات سابقات من سجون الاحتلال ، وذلك بهدف تجهيز ملفات اتهام لهن من اجل تقديمهن إلى المحاكم وإصدار أحكام بحقهن بتهمه الدخول إلى أراضي الـ 48 بدون تصريح.
وأشار المركز إلى أن الاحتلال كان قد اختطف الناشطات الثلاثة فى 15/8/2013 خلال زيارتهن لمنزل الأسيرة المحررة " ورود قاسم" في بلدة "كفر قاسم" داخل فلسطين المحتلة عام 1948، للاطمئنان عليها، بعد اقتحام منزلها والعبث بمحتوياته واعتقالها، ومن ثم إطلاق سراحها وإخضاعها للحبس المنزلي، وتمديد اعتقال الناشطات الأخريات وتحويلهن إلى سجن هشارون.
ودعا المركز المؤسسات الدولية ومؤسسات حقوق الإنسان التدخل للإفراج عن الناشطات الثلاثة حيث ان اعتقالهن غير قانوني ولا يوجد له مبرر، وان زيارتهن لأسيرة محررة ليست تهمة يعتقل من اجلها المواطن الفلسطيني، معتبرا عملية الاعتقال انتقامية حيث أن الناشطات أسيرات محررات من سجون الاحتلال اعتقلن لفترات مختلفة.
وبين المركز أن باعتقال الناشطات الثلاثة يرتفع عدد الأسيرات في سجون الاحتلال إلى 13 أسيرة وهن : عميدة الأسيرات "لينا الجربوني"، والأسيرة "نوال السعدي" ، والأسيرة "إنعام الحسنات"، والأسيرة "منى قعدان" ، والأسيرة "تحرير القني"، والأسيرة "نهيل أبو عيشة"، والأسيرة "إنعام كولمبو" والأسيرة " آلاء أبو زيتون"، والأسيرة "انتصار الصياد"، والأسيرة "دنيا ضرار"، بالإضافة للأسيرات الثلاث ميسر عطياني، ولينا جوابرة، لوينان أبو غلمة.
وأوضح المركز في تصريح صحفي بان محكمة سالم العسكرية مددت اعتقال الناشطات " ميسر عطياني"، من نابلس و "لينا جوابرة" من بيت فوريك ، و" لينان أبو غلمة" من بيت فوريك ، وثلاثتهن أسيرات محررات سابقات من سجون الاحتلال ، وذلك بهدف تجهيز ملفات اتهام لهن من اجل تقديمهن إلى المحاكم وإصدار أحكام بحقهن بتهمه الدخول إلى أراضي الـ 48 بدون تصريح.
وأشار المركز إلى أن الاحتلال كان قد اختطف الناشطات الثلاثة فى 15/8/2013 خلال زيارتهن لمنزل الأسيرة المحررة " ورود قاسم" في بلدة "كفر قاسم" داخل فلسطين المحتلة عام 1948، للاطمئنان عليها، بعد اقتحام منزلها والعبث بمحتوياته واعتقالها، ومن ثم إطلاق سراحها وإخضاعها للحبس المنزلي، وتمديد اعتقال الناشطات الأخريات وتحويلهن إلى سجن هشارون.
ودعا المركز المؤسسات الدولية ومؤسسات حقوق الإنسان التدخل للإفراج عن الناشطات الثلاثة حيث ان اعتقالهن غير قانوني ولا يوجد له مبرر، وان زيارتهن لأسيرة محررة ليست تهمة يعتقل من اجلها المواطن الفلسطيني، معتبرا عملية الاعتقال انتقامية حيث أن الناشطات أسيرات محررات من سجون الاحتلال اعتقلن لفترات مختلفة.
وبين المركز أن باعتقال الناشطات الثلاثة يرتفع عدد الأسيرات في سجون الاحتلال إلى 13 أسيرة وهن : عميدة الأسيرات "لينا الجربوني"، والأسيرة "نوال السعدي" ، والأسيرة "إنعام الحسنات"، والأسيرة "منى قعدان" ، والأسيرة "تحرير القني"، والأسيرة "نهيل أبو عيشة"، والأسيرة "إنعام كولمبو" والأسيرة " آلاء أبو زيتون"، والأسيرة "انتصار الصياد"، والأسيرة "دنيا ضرار"، بالإضافة للأسيرات الثلاث ميسر عطياني، ولينا جوابرة، لوينان أبو غلمة.