ورشة عمل لمشروع إعادة تأهيل الشارع الرئيسي والمركز التاريخي بالخضر
نشر بتاريخ: 21/08/2013 ( آخر تحديث: 21/08/2013 الساعة: 16:16 )
بيت لحم - معا - عقد مركز حفظ التراث الثقافي وبالتعاون مع بلدية الخضر ورشة عمل أولية للتعريف بمشروع إعادة تأهيل وترميم الشارع الرئيسي والمركز التاريخي في مدينة الخضر، اليوم في قاعة مركز رعاية الطفل في المدينة.
وحضر اللقاء رئيس بلدية الخضر توفيق صلاح، وعدد من أهالي بلدة الخضر وممثلون عن المؤسسات المحلية في المنطقة وطاقم من مركز حفظ التراث الثقافي.
ويأتي هذا المشروع ضمن سلسلة المشاريع التي تقوم بتمويلها الحكومة السويدية – الوكالة للسويدية للتنمية الدولية "سيدا"، من خلال منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" – مكتب رام الله.
وبدأ اللقاء بكلمة ترحيبية من رئيس البلدية الذي تحدث عن أهمية تطوير المنطقة من نواحٍ عدة، والتعاون مع كافة الجهات المعنية لانجاز هذا المشروع بأفضل شكل ممكن وشكر كافة مؤسسات المجتمع وعلى رأسها مركز حفظ التراث الثقافي.
تلا ذلك، عرض هندسي من قبل مشرفة المشروع المهندسة لمى قمصية، استعرضت فيه فكرة المشروع وأهدافه، والمشاكل والوضع القائم في المنطقة، وأكدت على أهمية المشروع في تطوير المنطقة وتعزيزها سياحياً واقتصادياً.
ثم أشارت مديرة العلاقات العامة والشراكة المجتمعية في المركز، ميس سلسع إلى أهمية التواصل المجتمعي من خلال عقد اللقاءات التشاورية التي تهدف إلى تخطيط مشترك للمشروع مع المجتمع المحلي وذوي العلاقة، لما فيه المصلحة العامة وتطويع المشروع قدر المستطاع لتلبية احتياجات المجتمع.
وفي نهاية اللقاء، تم فتح باب النقاش مع الحضور الذي شدد على سوء الوضع القائم والمشاكل التي يعانون منها، مثل النظافة العامة، ومشاكل الصرف الصحي، وحركة المرور والفوضى العارمة في المنطقة.
وحضر اللقاء رئيس بلدية الخضر توفيق صلاح، وعدد من أهالي بلدة الخضر وممثلون عن المؤسسات المحلية في المنطقة وطاقم من مركز حفظ التراث الثقافي.
ويأتي هذا المشروع ضمن سلسلة المشاريع التي تقوم بتمويلها الحكومة السويدية – الوكالة للسويدية للتنمية الدولية "سيدا"، من خلال منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" – مكتب رام الله.
وبدأ اللقاء بكلمة ترحيبية من رئيس البلدية الذي تحدث عن أهمية تطوير المنطقة من نواحٍ عدة، والتعاون مع كافة الجهات المعنية لانجاز هذا المشروع بأفضل شكل ممكن وشكر كافة مؤسسات المجتمع وعلى رأسها مركز حفظ التراث الثقافي.
تلا ذلك، عرض هندسي من قبل مشرفة المشروع المهندسة لمى قمصية، استعرضت فيه فكرة المشروع وأهدافه، والمشاكل والوضع القائم في المنطقة، وأكدت على أهمية المشروع في تطوير المنطقة وتعزيزها سياحياً واقتصادياً.
ثم أشارت مديرة العلاقات العامة والشراكة المجتمعية في المركز، ميس سلسع إلى أهمية التواصل المجتمعي من خلال عقد اللقاءات التشاورية التي تهدف إلى تخطيط مشترك للمشروع مع المجتمع المحلي وذوي العلاقة، لما فيه المصلحة العامة وتطويع المشروع قدر المستطاع لتلبية احتياجات المجتمع.
وفي نهاية اللقاء، تم فتح باب النقاش مع الحضور الذي شدد على سوء الوضع القائم والمشاكل التي يعانون منها، مثل النظافة العامة، ومشاكل الصرف الصحي، وحركة المرور والفوضى العارمة في المنطقة.