في اليوم العالمي لحرية الصحافة: نقابة الصحفيين تدعو خاطفي جونستون إلى إطلاق سراحه دون قيد أو شرط
نشر بتاريخ: 02/05/2007 ( آخر تحديث: 02/05/2007 الساعة: 14:58 )
بيت لحم -معا- طالبت نقابة الصحفيين الفلسطينيين خاطفي الصحفي البريطاني آلان جونستون، بسرعة الإفراج عنه دون قيد أو شرط، داعية الرئاسة والحكومة إلى أخذ دورها للإفراج عن الصحفي.
ودعت النقابة في بيان وصل "معا" نسخة عنه" الهيئات القضائية بفتح ملفات الانتهاكات التي تعرض لها الصحفيون خاصة من قبل جهات سلطوية فلسطينية", مطالبة المجتمع الدولي بشكل عام، ومؤسسات حقوق الإنسان بممارسة دورها لفضح كافة ممارسات الاحتلال ضد الصحفيين".
وقالت النقابة في بيان وصل "معا" نسخة عنه بمناسبة الثالث من أيار- مايو العالمي لحرية الصحافة " أن العالم بأسره يشهد تراجعاً لحريات التعبير, وازدياداً لممارسات القمع والاضطهاد والقتل لفرسان الكلمة والصوت والصورة, وحملة الرسالة الإنسانية الخالدة التي تكفل لكل إنسان على وجه هذه الأرض حقه في المعرفة".
وأشارت النقابة إلى" أن الجمعية العامة للأمم المتحدة، تأسست يوم حرية الصحافة العالمي, في خطوة منها لدعم جهود الإعلاميين في كل أنحاء العالم, وتسليط الضوء على الانتهاكات التي يتعرضون لها وهم يؤدون واحدة من أقدس المهن عبر التاريخ, إضافة إلى اعتبار هذا اليوم مناسبة للاحتفال بحرية الصحافة وتقييم حرية الصحافة حول العالم، والدفاع عن وسائل الإعلام ضد التهجم على استقلاليتها، وتكريم وتقدير الصحفيين الذين قضوا وهم يتقصّون الحقيقة".
وشددت النقابة على ضرورة أن يكون الثالث من أيار- مايو لحظة تقف أمامها الحكومات والمنظمات الحكومية الدولية وغير الحكومية، وكافة منظمات وهيئات المجتمع المدني لتعترف بالدور الحاسم الذي تضطلع به الصحافة في تعزيز الديمقراطيات وتشجيع التنمية في أرجاء العالم.
ودعت النقابة في بيان وصل "معا" نسخة عنه" الهيئات القضائية بفتح ملفات الانتهاكات التي تعرض لها الصحفيون خاصة من قبل جهات سلطوية فلسطينية", مطالبة المجتمع الدولي بشكل عام، ومؤسسات حقوق الإنسان بممارسة دورها لفضح كافة ممارسات الاحتلال ضد الصحفيين".
وقالت النقابة في بيان وصل "معا" نسخة عنه بمناسبة الثالث من أيار- مايو العالمي لحرية الصحافة " أن العالم بأسره يشهد تراجعاً لحريات التعبير, وازدياداً لممارسات القمع والاضطهاد والقتل لفرسان الكلمة والصوت والصورة, وحملة الرسالة الإنسانية الخالدة التي تكفل لكل إنسان على وجه هذه الأرض حقه في المعرفة".
وأشارت النقابة إلى" أن الجمعية العامة للأمم المتحدة، تأسست يوم حرية الصحافة العالمي, في خطوة منها لدعم جهود الإعلاميين في كل أنحاء العالم, وتسليط الضوء على الانتهاكات التي يتعرضون لها وهم يؤدون واحدة من أقدس المهن عبر التاريخ, إضافة إلى اعتبار هذا اليوم مناسبة للاحتفال بحرية الصحافة وتقييم حرية الصحافة حول العالم، والدفاع عن وسائل الإعلام ضد التهجم على استقلاليتها، وتكريم وتقدير الصحفيين الذين قضوا وهم يتقصّون الحقيقة".
وشددت النقابة على ضرورة أن يكون الثالث من أيار- مايو لحظة تقف أمامها الحكومات والمنظمات الحكومية الدولية وغير الحكومية، وكافة منظمات وهيئات المجتمع المدني لتعترف بالدور الحاسم الذي تضطلع به الصحافة في تعزيز الديمقراطيات وتشجيع التنمية في أرجاء العالم.