المالكي يبحث تطوير العلاقات مع مسؤولي دول امريكا الجنوبية والكاريبي
نشر بتاريخ: 23/08/2013 ( آخر تحديث: 23/08/2013 الساعة: 13:23 )
رام الله - معا - التقى وزير الخارجية د. رياض المالكي في سانت جورج تاون، غرينادا، برئيس الوزراء كيث ميتشل وبحث معه العلاقات بين البلدين وشكر غرينادا على موقفها الداعم لفلسطين وتصويتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة في تشرين ثاني من العام الماضي الداعم لقبول فلسطين كدولة غير عضو.
واستعرض الوزير المالكي آخر تطورات الأوضاع السياسية في المنطقة، واتفقا على متابعة التنسيق بين الطرفين في مختلف المجالات ووجه له دعوة لزيارة دولة فلسطين.
ومن جانبه اكد رئيس الوزراء الغرينادي على استمرار دعم بلاده لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، كما شكر المالكي على دعوته، حيث قبل الدعوة وسيتم تحديد موعد الزيارة في وقت لاحق، كما تطرق الجانبان الى البحث في إقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين، كما التقى المالكي بنظيرة وزير الخارجية نيكولاس ستبل واتفقا على توقيع اتفاقيات في عدة مجالات.
وفي نفس اليوم توجه المالكي والوفد المرافق له إلى هاييتي، حيث التقى وزير الخارجية الفلسطيني د. رياض المالكي في بورت برينسيبي، هاييتي، برئيس الوزراء لاوريل لاموت حيث بحث العلاقات الثنائية وسبل تطويرها، كما ناقشا الوضع السياسي في المنطقة العربية والعودة إلى المفاوضات وكذلك بحث معه مجالات التعاون المشترك بين البلدين وإقامة علاقات دبلوماسية بين الدولتين، ووعد رئيس الوزراء الهاييتي بدراسة الموضوع بجدية.
هذا وكان المالكي قد اجتمع قي وقت سابق بنظيره الهاييتي، حيث ناقشا الوضع السياسي في المنطقة العربية والعودة إلى المفاوضات.
يذكر أن فلسطين كانت قد أرسلت بعثة طبية إلى هاييتي بعد الزلزال المدمر الذي ضربها قبل ثلاث سنوات وفريقا من الدفاع المدني لتجاوز آثار الزلزال المذكور.
وتجدر الإشارة إلى أن هاييتي كانت قد امتنعت عن التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة على قرار قبول فلسطين دولة غير عضو.
تأتي هذه اللقاءات في إطار الجولة التي يقوم بها وزير الخارجية في العديد من دول الكاريبي وأمريكا الجنوبية برفقة السفير حسني عبد الواحد مساعد الوزير لشؤون ا?مريكيتين ود. ليندا صبح القائم بأعمال سفارة فلسطين في فنزويلا.
واستعرض الوزير المالكي آخر تطورات الأوضاع السياسية في المنطقة، واتفقا على متابعة التنسيق بين الطرفين في مختلف المجالات ووجه له دعوة لزيارة دولة فلسطين.
ومن جانبه اكد رئيس الوزراء الغرينادي على استمرار دعم بلاده لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، كما شكر المالكي على دعوته، حيث قبل الدعوة وسيتم تحديد موعد الزيارة في وقت لاحق، كما تطرق الجانبان الى البحث في إقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين، كما التقى المالكي بنظيرة وزير الخارجية نيكولاس ستبل واتفقا على توقيع اتفاقيات في عدة مجالات.
وفي نفس اليوم توجه المالكي والوفد المرافق له إلى هاييتي، حيث التقى وزير الخارجية الفلسطيني د. رياض المالكي في بورت برينسيبي، هاييتي، برئيس الوزراء لاوريل لاموت حيث بحث العلاقات الثنائية وسبل تطويرها، كما ناقشا الوضع السياسي في المنطقة العربية والعودة إلى المفاوضات وكذلك بحث معه مجالات التعاون المشترك بين البلدين وإقامة علاقات دبلوماسية بين الدولتين، ووعد رئيس الوزراء الهاييتي بدراسة الموضوع بجدية.
هذا وكان المالكي قد اجتمع قي وقت سابق بنظيره الهاييتي، حيث ناقشا الوضع السياسي في المنطقة العربية والعودة إلى المفاوضات.
يذكر أن فلسطين كانت قد أرسلت بعثة طبية إلى هاييتي بعد الزلزال المدمر الذي ضربها قبل ثلاث سنوات وفريقا من الدفاع المدني لتجاوز آثار الزلزال المذكور.
وتجدر الإشارة إلى أن هاييتي كانت قد امتنعت عن التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة على قرار قبول فلسطين دولة غير عضو.
تأتي هذه اللقاءات في إطار الجولة التي يقوم بها وزير الخارجية في العديد من دول الكاريبي وأمريكا الجنوبية برفقة السفير حسني عبد الواحد مساعد الوزير لشؤون ا?مريكيتين ود. ليندا صبح القائم بأعمال سفارة فلسطين في فنزويلا.