أبو شمالة: عمل الصحفي فاق البندقية ويتوجب علينا توفير الجو الملائم لعمله
نشر بتاريخ: 03/05/2007 ( آخر تحديث: 03/05/2007 الساعة: 17:40 )
غزة- معا- دعا النائب ماجد أبو شمالة عضو المجلس التشريعي عن كتلة فتح البرلمانية خاطفي الصحفي البريطاني جونسون إطلاق سراحه فورا حفاظا على الوجه الحضاري للشعب الفلسطيني.
وجاءت هذه الدعوة بمناسبة يوم الصحفي العالمي الذي يحيه صحفيو الشعب الفلسطيني وسط ظروف وواقع صعب تعيشه منطقتهم.
وأضاف النائب أبو شمالة أن للصحفي الفلسطيني العامل في المجال الإعلامي ظرفية خاصة على الصعيد المهني والوطني إذ انه تحمل عبء إيصال صورة واضحة وجلية عن الشعب الفلسطيني وقضيته, مشددا على أن الإعلاميين تحملوا هذا الواجب بمسؤولية كاملة غير عابئين بحجم المصاعب والتضحيات في سبيل أداء هذا الدور الوطني.
وأكد النائب أبو شمالة على أن دور الإعلامي الفلسطيني لم يقل عن أي دور نضالي آخر بل انه فاق البندقية في كثير من محطات ومراحل هذا النضال, منوها إلى حجم المصاعب والمشكلات التي كان ولازال يلاقيها الصحفي الفلسطيني في سبيل أداء واجبه وإيصال رسالته مذكرا بالممارسات الاحتلالية القمعية ضد الصحفيين واستهدافهم المباشر من قبل آلته العسكرية أثناء تغطيتهم للأحداث التي تجري على ارض الوطن.
ووجه النائب أبو شمالة تحية إكبار وإجلال إلى شهداء وأسرى وجرحى الكادر الصحفي والإعلامي الذين سقطوا وهم يؤدون واجبهم المقدس.
وتطرق النائب أبو شمالة إلى الإعلاميين والصحفيين الأجانب العاملين على الأراضي الفلسطيني قائلا "إن لهؤلاء الضيوف منا كل ترحيب واحترام فهم جاءوا إلى أرضنا لإطلاع العالم على معاناتنا وهموم شعبنا".
واعتبر أبو شمالة الاعتداء على الصحفيين والإعلاميين وعمليات الخطف التي تمارس بحق بعضهم هي خيانة للشعب الفلسطيني وقضيته الوطنية ويتوجب على المستوى السياسي مقابلتها بحسم من اجل وقف هذه الظاهرة.
وجاءت هذه الدعوة بمناسبة يوم الصحفي العالمي الذي يحيه صحفيو الشعب الفلسطيني وسط ظروف وواقع صعب تعيشه منطقتهم.
وأضاف النائب أبو شمالة أن للصحفي الفلسطيني العامل في المجال الإعلامي ظرفية خاصة على الصعيد المهني والوطني إذ انه تحمل عبء إيصال صورة واضحة وجلية عن الشعب الفلسطيني وقضيته, مشددا على أن الإعلاميين تحملوا هذا الواجب بمسؤولية كاملة غير عابئين بحجم المصاعب والتضحيات في سبيل أداء هذا الدور الوطني.
وأكد النائب أبو شمالة على أن دور الإعلامي الفلسطيني لم يقل عن أي دور نضالي آخر بل انه فاق البندقية في كثير من محطات ومراحل هذا النضال, منوها إلى حجم المصاعب والمشكلات التي كان ولازال يلاقيها الصحفي الفلسطيني في سبيل أداء واجبه وإيصال رسالته مذكرا بالممارسات الاحتلالية القمعية ضد الصحفيين واستهدافهم المباشر من قبل آلته العسكرية أثناء تغطيتهم للأحداث التي تجري على ارض الوطن.
ووجه النائب أبو شمالة تحية إكبار وإجلال إلى شهداء وأسرى وجرحى الكادر الصحفي والإعلامي الذين سقطوا وهم يؤدون واجبهم المقدس.
وتطرق النائب أبو شمالة إلى الإعلاميين والصحفيين الأجانب العاملين على الأراضي الفلسطيني قائلا "إن لهؤلاء الضيوف منا كل ترحيب واحترام فهم جاءوا إلى أرضنا لإطلاع العالم على معاناتنا وهموم شعبنا".
واعتبر أبو شمالة الاعتداء على الصحفيين والإعلاميين وعمليات الخطف التي تمارس بحق بعضهم هي خيانة للشعب الفلسطيني وقضيته الوطنية ويتوجب على المستوى السياسي مقابلتها بحسم من اجل وقف هذه الظاهرة.