بقيمة 46 ألف دولار السلامة الخيرية تختتم مشاريعها الرمضانية
نشر بتاريخ: 28/08/2013 ( آخر تحديث: 28/08/2013 الساعة: 11:59 )
غزة - معا - أسدلت جمعية السلامة الخيرية لرعاية الجرحى الستار على أنشطتها الرمضانية لهذا العام والتي استهدفت الجرحى ذوي الإعاقة في قطاع غزة.
من جانبه، أوضح د.فادي القرشلي منسق المشاريع في السلامة الخيرية أن عدد المستفيدين من الجرحى بلغ 3550 مستفيداً موزعة على جميع محافظات القطاع تشمل جميع الإصابات خصوصا الإعاقات منهم, وأضاف القرشلي أن الجمعية وضعت ضمن أولوياتها أيضا فئة السيدات الجريحات والأطفال الجرحى.
وأكد محمد المقادمة رئيس مجلس إدارة الجمعية أن تكلفة المشاريع الرمضانية المنفذة لهذا العام بلغت 46 ألف دولار تنوعت مابين نقدية وعينية, وأوضح المقادمة أن الأنشطة شملت افطارات جماعية منهما إفطارين مركزيين الأول في محافظة غزة والشمال والآخر في محافظات الوسطى والجنوب, كما ضمت الأنشطة توزيع إفطار الصائم على الجرحى الفقراء وعائلاتهم, وتوزيع السلة الغذائية للجرحى ذوي الإعاقة الأشد فقرا, وتوزيع هدية العيد في كافة محافظات قطاع غزة, وأشار المقادمة إلى أن المساعدات النقدية تنوعت بين زكاة الفطر والمال وكسوة العيد للأطفال الجرحى.
وتوجه المقادمة للمؤسسات الشريكة سواء على الصعيد العربي والدولي أو الصعيد المحلي الداعمة للأنشطة الرمضانية بالشكر والتقدير على وقوفهم بجانب قضية الجرحى التي تشكل مثلث الصمود للشعب الفلسطيني والذي يتمثل بالأسرى والشهداء والجرحى.
من جانبه، أوضح د.فادي القرشلي منسق المشاريع في السلامة الخيرية أن عدد المستفيدين من الجرحى بلغ 3550 مستفيداً موزعة على جميع محافظات القطاع تشمل جميع الإصابات خصوصا الإعاقات منهم, وأضاف القرشلي أن الجمعية وضعت ضمن أولوياتها أيضا فئة السيدات الجريحات والأطفال الجرحى.
وأكد محمد المقادمة رئيس مجلس إدارة الجمعية أن تكلفة المشاريع الرمضانية المنفذة لهذا العام بلغت 46 ألف دولار تنوعت مابين نقدية وعينية, وأوضح المقادمة أن الأنشطة شملت افطارات جماعية منهما إفطارين مركزيين الأول في محافظة غزة والشمال والآخر في محافظات الوسطى والجنوب, كما ضمت الأنشطة توزيع إفطار الصائم على الجرحى الفقراء وعائلاتهم, وتوزيع السلة الغذائية للجرحى ذوي الإعاقة الأشد فقرا, وتوزيع هدية العيد في كافة محافظات قطاع غزة, وأشار المقادمة إلى أن المساعدات النقدية تنوعت بين زكاة الفطر والمال وكسوة العيد للأطفال الجرحى.
وتوجه المقادمة للمؤسسات الشريكة سواء على الصعيد العربي والدولي أو الصعيد المحلي الداعمة للأنشطة الرمضانية بالشكر والتقدير على وقوفهم بجانب قضية الجرحى التي تشكل مثلث الصمود للشعب الفلسطيني والذي يتمثل بالأسرى والشهداء والجرحى.