مركز "واصل لتنمية الشباب" يستكمل توزيع نحو 2000 حقيبة مدرسية
نشر بتاريخ: 29/08/2013 ( آخر تحديث: 29/08/2013 الساعة: 17:14 )
رام الله - معا - استكمل مركز واصل لتنمية الشباب مشروعه الدوري السنوي بتوزيع الحقائب المدرسية ومواد القرطاسية على المئات التلاميذ بالمدارس الأساسية في محافظات الضفة بما فيها القدس.
وقال محمد سلامة رئيس مجلس إدارة مركز واصل أن هذا المشروع يجري تنفيذه للعام الثاثل على التوالي بالتعاون مع جمعية النجدة الفلسطينية في اميركا، التي تولت تمويل الجزء الأكبر من كلفة "الحقيبة المدرسية".
وأوضح أن عدد الحقائب التي جرى توزيعها بلغ نحو 2000 حقيبة، وقد بلغ متوسط سعر الحقيبة مع محتوياتها نحو عشرة دنانير.
وأضاف أنه جرى استهداف تلاميذ المناطق الفقيرة والمهمشة، وأبناء العمال والعاطلين عن العمل، كما حرص المركز على توفير كافة هذه المواد قبل بداية العام الدراسي، وعلى اعتماد المنتج الفلسطيني بنسبة مئة في المئة لكل من الحقائب ومحتوياتها.
وأكد سلامة أن مشروع الحقيبة المدرسة ينطلق من القناعة الراسخة بالحق في التعليم لجميع أطفال فلسطين بصرف النظر عن ظروفهم وإمكانيات ذويهم المادية، وانطلاقا من المسؤولية الاجتماعية تجاه اطفال المناطق المهمشة والأسر الفقيرة، ويأمل المركز ان يعمل بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والجهات الرسمية والأهلية الأخرى إلى توسيع قاعدة المستفيدين من هذا المشروع ليشمل جميع أبناء الأسر المستورة الذين يستحقون بداية سعيدة ومفرحة للعام الدراسي.
وقال محمد سلامة رئيس مجلس إدارة مركز واصل أن هذا المشروع يجري تنفيذه للعام الثاثل على التوالي بالتعاون مع جمعية النجدة الفلسطينية في اميركا، التي تولت تمويل الجزء الأكبر من كلفة "الحقيبة المدرسية".
وأوضح أن عدد الحقائب التي جرى توزيعها بلغ نحو 2000 حقيبة، وقد بلغ متوسط سعر الحقيبة مع محتوياتها نحو عشرة دنانير.
وأضاف أنه جرى استهداف تلاميذ المناطق الفقيرة والمهمشة، وأبناء العمال والعاطلين عن العمل، كما حرص المركز على توفير كافة هذه المواد قبل بداية العام الدراسي، وعلى اعتماد المنتج الفلسطيني بنسبة مئة في المئة لكل من الحقائب ومحتوياتها.
وأكد سلامة أن مشروع الحقيبة المدرسة ينطلق من القناعة الراسخة بالحق في التعليم لجميع أطفال فلسطين بصرف النظر عن ظروفهم وإمكانيات ذويهم المادية، وانطلاقا من المسؤولية الاجتماعية تجاه اطفال المناطق المهمشة والأسر الفقيرة، ويأمل المركز ان يعمل بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والجهات الرسمية والأهلية الأخرى إلى توسيع قاعدة المستفيدين من هذا المشروع ليشمل جميع أبناء الأسر المستورة الذين يستحقون بداية سعيدة ومفرحة للعام الدراسي.