وفد ايطالي تضامني يزور جمعية "كي لاننسى" بجنين
نشر بتاريخ: 31/08/2013 ( آخر تحديث: 31/08/2013 الساعة: 13:01 )
جنين - معا - زار وفد ايطالي تضامني جمعية "كي لاننسى" في مخيم جنين، حيث ضم الوفد مجموعة من المتضامنين من مؤسسات ايطالية تعمل في مجال الدعم النفسي للاطفال.
وكان في استقبال الوفد فرحة أبو الهيجاء رئيسة جمعية "كي لاننسى" وعضوات الهيئة الادارية ومدير المشاريع في الجمعية جمال راشد، وقد اطلع الوفد على المشاريع والبرامج التي تنفذها الجمعية، بهدف دعم الاطفال في مخيم جنين مشيرة الى الظروف النفسية والاجتماعية، التي يعاني منها الاطفال جراء الممارسات الاسرائيلية المتكررة والاقتحامات الليلية للمخيم، مؤكدة على أهمية دور لجان التضامن في دعم القضية الفلسطينية خاصة في ظل الظروف السياسية الصعبة.
هذا كما تحدث FRANCESCO.STEVANATO، مؤكدا على اهمية التواصل بين المؤسسات الفلسطينية والايطالية لان هذا التواصل يخلق شراكة حقيقية ويساعد في تخفيف الضغط النفسي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني مشيرا الى الانشطة والفعاليات التي تنفذها لجان التضامن في فلسطين.
أما VIVINA CODEMO، فقد أكدت على أهمية تنفيذ مشاريع تخدم الاطفال، على إعتبار أن الاطفال هم الاكثر تضررا من الظروف الصعبة التي يعيشها المخيم هذا كما قدمت شرحا عن تجربتها في العمل مع الاطفال مشيرة الى استعدادها للتطوع لخدمة الاطفال.
وفي نهاية الزيارة زار الوفد الوحدة الانتاجية التابعة لجمعية "كي لاننسى" حيث شرحت العاملات عن المشروع وعن فكرة الالعاب.
وكان في استقبال الوفد فرحة أبو الهيجاء رئيسة جمعية "كي لاننسى" وعضوات الهيئة الادارية ومدير المشاريع في الجمعية جمال راشد، وقد اطلع الوفد على المشاريع والبرامج التي تنفذها الجمعية، بهدف دعم الاطفال في مخيم جنين مشيرة الى الظروف النفسية والاجتماعية، التي يعاني منها الاطفال جراء الممارسات الاسرائيلية المتكررة والاقتحامات الليلية للمخيم، مؤكدة على أهمية دور لجان التضامن في دعم القضية الفلسطينية خاصة في ظل الظروف السياسية الصعبة.
هذا كما تحدث FRANCESCO.STEVANATO، مؤكدا على اهمية التواصل بين المؤسسات الفلسطينية والايطالية لان هذا التواصل يخلق شراكة حقيقية ويساعد في تخفيف الضغط النفسي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني مشيرا الى الانشطة والفعاليات التي تنفذها لجان التضامن في فلسطين.
أما VIVINA CODEMO، فقد أكدت على أهمية تنفيذ مشاريع تخدم الاطفال، على إعتبار أن الاطفال هم الاكثر تضررا من الظروف الصعبة التي يعيشها المخيم هذا كما قدمت شرحا عن تجربتها في العمل مع الاطفال مشيرة الى استعدادها للتطوع لخدمة الاطفال.
وفي نهاية الزيارة زار الوفد الوحدة الانتاجية التابعة لجمعية "كي لاننسى" حيث شرحت العاملات عن المشروع وعن فكرة الالعاب.