مركز رام الله يختتم دورة إعداد مدربين في مجال التسامح وحقوق الإنسان
نشر بتاريخ: 31/08/2013 ( آخر تحديث: 31/08/2013 الساعة: 16:33 )
غزة - معا - اختتم مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان، دورة إعداد مدربين في مجال التسامح وحقوق الإنسان لطلبة الجامعات في قطاع غزة، وذلك في قاعة مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان، بغزة اليوم.
وأكد طلال أبو ركبه، منسق فعاليات المركز بغزة، أن غياب الحوار والنماذج الديمقراطية داخل المجتمع يخلق حاضنة صلبة للتوتر وغياب التسامح بين أفراد المجتمع الواحد، لذلك وجدنا في مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان بأن هناك حاجة ملحة لتعزيز مشاركة الطلبة في الحياة العامة، وأن أحد أهم أهداف الدورة، هو جسر الفجوات السياسية والاجتماعية والثقافية وغيرها بين طلبة الجامعات وذلك من خلال تعزيز مبدأ الحق في الاختلاف في سياق الانسجام داخل المجتمع الواحد.
ونوه إلى أن الدورة التدريبية هدفت إلى مناقشة العديد من المفاهيم والقضايا التي يعيشها المجتمع الفلسطيني وخاصة في ظل غياب واضح لثقافة حقوق الإنسان والديمقراطية، وشارك فيها العديد من الطلبة والشباب في قطاع غزة.
وأوضح بأن الدورة اشتملت على تعليم المتدربين فنيات التدريب وإكسابهم مهارات التدريب والصفات الواجب توفرها في المدرب، بحيث يستطيع نقل الأفكار والمعلومات إلى جمهور المتدربين، خاصة وإن المجتمع الفلسطيني يعاني من غياب ملحوظ لثقافة الحوار بين الأفراد والجماعات على حد سواء.
وأوضح بأن المشاركين كانوا على مستوى عالي من الحوار، وأنهم جاهزون لرفد المجتمع المحلي بقيادات تدريبية جادة قادرة على إحداث نقلة جديدة في التدريب في مجال حقوق الإنسان والتسامح والديمقراطية وهي المواضيع التي اشتملت عليها الدورة خلال الأيام الماضية.
وأكد طلال أبو ركبه، منسق فعاليات المركز بغزة، أن غياب الحوار والنماذج الديمقراطية داخل المجتمع يخلق حاضنة صلبة للتوتر وغياب التسامح بين أفراد المجتمع الواحد، لذلك وجدنا في مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان بأن هناك حاجة ملحة لتعزيز مشاركة الطلبة في الحياة العامة، وأن أحد أهم أهداف الدورة، هو جسر الفجوات السياسية والاجتماعية والثقافية وغيرها بين طلبة الجامعات وذلك من خلال تعزيز مبدأ الحق في الاختلاف في سياق الانسجام داخل المجتمع الواحد.
ونوه إلى أن الدورة التدريبية هدفت إلى مناقشة العديد من المفاهيم والقضايا التي يعيشها المجتمع الفلسطيني وخاصة في ظل غياب واضح لثقافة حقوق الإنسان والديمقراطية، وشارك فيها العديد من الطلبة والشباب في قطاع غزة.
وأوضح بأن الدورة اشتملت على تعليم المتدربين فنيات التدريب وإكسابهم مهارات التدريب والصفات الواجب توفرها في المدرب، بحيث يستطيع نقل الأفكار والمعلومات إلى جمهور المتدربين، خاصة وإن المجتمع الفلسطيني يعاني من غياب ملحوظ لثقافة الحوار بين الأفراد والجماعات على حد سواء.
وأوضح بأن المشاركين كانوا على مستوى عالي من الحوار، وأنهم جاهزون لرفد المجتمع المحلي بقيادات تدريبية جادة قادرة على إحداث نقلة جديدة في التدريب في مجال حقوق الإنسان والتسامح والديمقراطية وهي المواضيع التي اشتملت عليها الدورة خلال الأيام الماضية.