خاص معا- تفاصيل القبض على زعيم تنظيم القاعدة بسيناء
نشر بتاريخ: 31/08/2013 ( آخر تحديث: 01/09/2013 الساعة: 07:06 )
القاهرة- معا - أعلنت السلطات المصرية عن اعتقال من وصفته بزعيم تنظيم القاعدة في سيناء في كمين امني نصبته له قوات العمليات الخاصة بالعريش بعد عصر يوم السبت.
وقال مصدر سيادي لـ معا إن القوات قبضت على عادل محمد ابراهيم (40 عاما) الشهير بعادل حبارة من مركز أبو كبيرة بمحافظة الشرقية والذي تولي زعامة تنظيم القاعدة بسيناء بعد ثورة 25 يناير، وبعد هروبة من السجون المصرية.
وأوضح المصدر أن القبض على حبارة تم اثناء توجهه من رفح إلى مدينة العريش مستقلا سيارة ربع نقل وبرفقته عنصران آخران، وهما علس سليمان واحمد مصبح، وحال وصول زعيم القاعدة الى مدينة العريش حاصرته القوات الخاصة، فحاول تفجير قنبلتين يدويتين كانتا في ملابسه فلاحظه أحد ضباط الامن الذي قفز نحوه وطرحه أرضا ومن ثم سيطر عليه عناصر الامن الاخرون وتمكنوا من اخراج القنبلتين دون أن يصاب أحد بأذى.
وتتهم السلطات المصرية عادل حبارة بالمشاركة في تفجيرات سيناء عام 2005، وعقب هروبة من السجون المصرية ارتكب مجزرة قتل جنود بمحافظة الشرقية وحكم عليه بالاعدام غيابيا، وانتقل الى سيناء بأمر من أيمن الظواهري ليتولي زعامة تنظيم القاعدة هناك.
كما تتهمه السلطات بالتخطيط والمشاركة في جميع عمليات القاعدة في سيناء وعلى رأسها قتل الجنود الستة عشر في رفح في شهر رمضان قبل الماضي، وخطط وشارك في قتل الجنود الـ 25 في رفح قبل اكثر من اسبوعين، وهو من قام بنفسة بتوثيق الجنود من الخلف وقتلهم بالرصاص في مؤخرة رؤسهم، حسب ما افاد المصدر السيادي لـ معا.
وقال مصدر سيادي لـ معا إن القوات قبضت على عادل محمد ابراهيم (40 عاما) الشهير بعادل حبارة من مركز أبو كبيرة بمحافظة الشرقية والذي تولي زعامة تنظيم القاعدة بسيناء بعد ثورة 25 يناير، وبعد هروبة من السجون المصرية.
وأوضح المصدر أن القبض على حبارة تم اثناء توجهه من رفح إلى مدينة العريش مستقلا سيارة ربع نقل وبرفقته عنصران آخران، وهما علس سليمان واحمد مصبح، وحال وصول زعيم القاعدة الى مدينة العريش حاصرته القوات الخاصة، فحاول تفجير قنبلتين يدويتين كانتا في ملابسه فلاحظه أحد ضباط الامن الذي قفز نحوه وطرحه أرضا ومن ثم سيطر عليه عناصر الامن الاخرون وتمكنوا من اخراج القنبلتين دون أن يصاب أحد بأذى.
وتتهم السلطات المصرية عادل حبارة بالمشاركة في تفجيرات سيناء عام 2005، وعقب هروبة من السجون المصرية ارتكب مجزرة قتل جنود بمحافظة الشرقية وحكم عليه بالاعدام غيابيا، وانتقل الى سيناء بأمر من أيمن الظواهري ليتولي زعامة تنظيم القاعدة هناك.
كما تتهمه السلطات بالتخطيط والمشاركة في جميع عمليات القاعدة في سيناء وعلى رأسها قتل الجنود الستة عشر في رفح في شهر رمضان قبل الماضي، وخطط وشارك في قتل الجنود الـ 25 في رفح قبل اكثر من اسبوعين، وهو من قام بنفسة بتوثيق الجنود من الخلف وقتلهم بالرصاص في مؤخرة رؤسهم، حسب ما افاد المصدر السيادي لـ معا.