المجموعة العربية وأنصار الأسرى يكرمان الأسرى المحررين
نشر بتاريخ: 01/09/2013 ( آخر تحديث: 01/09/2013 الساعة: 04:08 )
غزة - معا - شرعت المجموعة العربية للتنمية والتمكين الوطني والتي تتخذ من جنيف مقراً لها ، وبالتعاون مع منظمة أنصار الأسرى الناشطة في مجال الدفاع عن الأسرى بزيارات ميدانية لبيوت الأسرى القدامى الذين تحرروا من سجون الاحتلال الإسرائيلي في الدفعة الأخيرة وتقديم درع الحرية والكوفية الفلسطينية لهم.
وأوضحت المجموعة العربية في بيانها بأن زياراتها الميدانية هذه ، وهديتها المتواضعة تنبع من تقديرها العالي لنضالاتهم ومعاناتهم وتضحياتهم الجسام ، وصمودهم طوال عشرين عاماً وما يزيد في السجون الإسرائيلية.
وأكد المجموعة على أن قضية الأسرى ستبقى ليست قضية خاصة بالشعب الفلسطيني ، وانما هي قضية الأمة ، والتي يجب العمل دائماً من أجلها ومن أجل ضمان حرية الأسرى جميعاً وعودتهم إلى أهلهم وأسرهم وبيوتهم وفي المقدمة منهم الأسرى القدامى والمرضى والأسيرات والأطفال وكبار السن والنواب .
ورحبت المجموعة في بيانها بكافة الجهود التي أدت لإطلاق سراح الدفعة الأولى من الأسرى القدامى وعددهم ( 26 ) أسيراً من الضفة الغربية وقطاع غزة ، من مجموع ( 104 ) أسيراً معتقلين منذ ما قبل أوسلو .
ودعت المفاوض الفلسطيني بمواصلة جهوده والإصرار على إطلاق سراح كافة " الأسرى القدامى " بمن فيهم أسرى القدس وال48 .
وفي سياق متصل توجه أول أمس وفد يمثل المجموعة العربية للتنمية والتمكين الوطني وجمعية التغريد للثقافة والتنمية لزيارة بيت الأسير / غسان الكفارنة في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة ، لتهنئته بالإفراج بعد قضاء ثمانية أعوام في سجون الاحتلال الإسرائيلي وتقديم درع الحرية والكوفية الفلسطينية له تقديراً لنضالاته وتضحياته.
وأوضحت المجموعة العربية في بيانها بأن زياراتها الميدانية هذه ، وهديتها المتواضعة تنبع من تقديرها العالي لنضالاتهم ومعاناتهم وتضحياتهم الجسام ، وصمودهم طوال عشرين عاماً وما يزيد في السجون الإسرائيلية.
وأكد المجموعة على أن قضية الأسرى ستبقى ليست قضية خاصة بالشعب الفلسطيني ، وانما هي قضية الأمة ، والتي يجب العمل دائماً من أجلها ومن أجل ضمان حرية الأسرى جميعاً وعودتهم إلى أهلهم وأسرهم وبيوتهم وفي المقدمة منهم الأسرى القدامى والمرضى والأسيرات والأطفال وكبار السن والنواب .
ورحبت المجموعة في بيانها بكافة الجهود التي أدت لإطلاق سراح الدفعة الأولى من الأسرى القدامى وعددهم ( 26 ) أسيراً من الضفة الغربية وقطاع غزة ، من مجموع ( 104 ) أسيراً معتقلين منذ ما قبل أوسلو .
ودعت المفاوض الفلسطيني بمواصلة جهوده والإصرار على إطلاق سراح كافة " الأسرى القدامى " بمن فيهم أسرى القدس وال48 .
وفي سياق متصل توجه أول أمس وفد يمثل المجموعة العربية للتنمية والتمكين الوطني وجمعية التغريد للثقافة والتنمية لزيارة بيت الأسير / غسان الكفارنة في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة ، لتهنئته بالإفراج بعد قضاء ثمانية أعوام في سجون الاحتلال الإسرائيلي وتقديم درع الحرية والكوفية الفلسطينية له تقديراً لنضالاته وتضحياته.