بلدية قلقيلية تنظم ورشة عمل حول الطرق الداخلية
نشر بتاريخ: 01/09/2013 ( آخر تحديث: 01/09/2013 الساعة: 15:00 )
قلقيلية - معا - عقدت بلدية قلقيلية أمس ورشة عمل للمجموعة المركزة الخاصة بتقييم الأثار البيئية والأجتماعية وإدارة المخاطر في تنفيذ مشروع تأهيل الطرق الداخلية في قلقيلية والممول من خلال صندوق تطوير واقراض البلديات.
وافتتح الجلسة رئيس البلدية عثمان داود، مرحبا بالحضور شاكرا لصندوق تطوير واقراض البلديات دعمهم المتواصل للمدينة، معربا عن امله في تعزيز مفهوم المشاركة المجتمعية مع بلدية قلقيلية من خلال ورشة العمل الخاصة بمناقشة اثار تنفيذ مشاريع البنية التحتية مشددا على ضرورة اعتماد النهج التحليلي العلمي للخروج بمطالب وتوصيات موضوعية وشاملة تساهم في استدامة هذه المشاريع.
وأكد داود على ضرورة تواصل هذه اللقاءات حتى يساهم كل مواطني المدينة في صناعة القرار وبناء رؤية مشتركة يتوافق عليها الجميع لمدينة حديثة تكفل جودة الخدمات وتساهم بالتنمية.
وحضر اللقاء نائب رئيس البلدية محمد نزال وعدد من ممثلي المؤسسات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني والأهلي المهتمة بالشؤون المجتمعية والبيئية وكذلك المواطنين المستفيدين مباشرة من تنفيذ المشروع من حيث تأثرهم وتأثيرهم المباشر بالمشروع، بالإضافة الى الطاقم الهندسي من البلدية.
وأدار مدير مركز الابحاث في بلدية قلقيلية م. عبد المؤمن عفانة ورشة العمل، مذكرا الحضور بأعداد ومواقع الشوارع التي تقرر تأهيلها، مؤكدا على انها تأتي من خلال الخطة الاستراتيجية للمجتمع المحلي وكأولوية لدى مجلس ومواطني المدينة واصفا اهمية التعامل السليم مع الأثار المترتبة من بيئية واجتماعية والتي تنشأ وقت وبعد التنفيذ والحلول الممكنة من وجهة نظر الطواقم الفنية العاملة.
وشارك الحضور بنقاش مفصل حول الإيجابيات والسلبيات والمخاطر عند تنفيذ المشروع وقدم المجتمعون العديد من التوصيات التي وعد منسق الورشة بان يتم الاخذ بها وخصوصا ان الاقتراحات المطروحة بناءة وتساهم في انجاح المشروع.
وفي نهاية اللقاء شكر رئيس البلدية عثمان داود الحضور باسم المجلس البلدي وموظفي البلدية، مثمنا للحضور تفاعلهم الإيجابي وطروحاتهم البناءة مؤكدا ان أبواب البلدية مفتوحة دائما للاقتراحات والتي من شانها رفد البلدية ومساعدتها على التنفيذ الأمثل لتوجهات وقرارات المجلس البلدي.
وافتتح الجلسة رئيس البلدية عثمان داود، مرحبا بالحضور شاكرا لصندوق تطوير واقراض البلديات دعمهم المتواصل للمدينة، معربا عن امله في تعزيز مفهوم المشاركة المجتمعية مع بلدية قلقيلية من خلال ورشة العمل الخاصة بمناقشة اثار تنفيذ مشاريع البنية التحتية مشددا على ضرورة اعتماد النهج التحليلي العلمي للخروج بمطالب وتوصيات موضوعية وشاملة تساهم في استدامة هذه المشاريع.
وأكد داود على ضرورة تواصل هذه اللقاءات حتى يساهم كل مواطني المدينة في صناعة القرار وبناء رؤية مشتركة يتوافق عليها الجميع لمدينة حديثة تكفل جودة الخدمات وتساهم بالتنمية.
وحضر اللقاء نائب رئيس البلدية محمد نزال وعدد من ممثلي المؤسسات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني والأهلي المهتمة بالشؤون المجتمعية والبيئية وكذلك المواطنين المستفيدين مباشرة من تنفيذ المشروع من حيث تأثرهم وتأثيرهم المباشر بالمشروع، بالإضافة الى الطاقم الهندسي من البلدية.
وأدار مدير مركز الابحاث في بلدية قلقيلية م. عبد المؤمن عفانة ورشة العمل، مذكرا الحضور بأعداد ومواقع الشوارع التي تقرر تأهيلها، مؤكدا على انها تأتي من خلال الخطة الاستراتيجية للمجتمع المحلي وكأولوية لدى مجلس ومواطني المدينة واصفا اهمية التعامل السليم مع الأثار المترتبة من بيئية واجتماعية والتي تنشأ وقت وبعد التنفيذ والحلول الممكنة من وجهة نظر الطواقم الفنية العاملة.
وشارك الحضور بنقاش مفصل حول الإيجابيات والسلبيات والمخاطر عند تنفيذ المشروع وقدم المجتمعون العديد من التوصيات التي وعد منسق الورشة بان يتم الاخذ بها وخصوصا ان الاقتراحات المطروحة بناءة وتساهم في انجاح المشروع.
وفي نهاية اللقاء شكر رئيس البلدية عثمان داود الحضور باسم المجلس البلدي وموظفي البلدية، مثمنا للحضور تفاعلهم الإيجابي وطروحاتهم البناءة مؤكدا ان أبواب البلدية مفتوحة دائما للاقتراحات والتي من شانها رفد البلدية ومساعدتها على التنفيذ الأمثل لتوجهات وقرارات المجلس البلدي.