المجلس العلمي للدعوة السلفية ينفذ مشروع "إغاثة عاجلة-زكاة"
نشر بتاريخ: 03/09/2013 ( آخر تحديث: 03/09/2013 الساعة: 10:16 )
غزة- معا - انهى المجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين، تنفيذ مشروع إغاثة عاجلة- زكاة, وذلك بتمويل كريم من "جمعية دار البر بدولة الإمارات العربية المتحدة".
وذكر المدير التنفيذي خليل الأشقر أن المجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين وبالتعاون مع جمعية دار البر بدبي يسعى ومن خلال هذه المشاريع الإغاثية العاجلة إلى رفع بعض المعاناة، ومد يد العون والمساعدة في ظل حالة الفقر المدقع والأوضاع المعيشية الصعبة للتخفيف من الأعباء الملقاة على عاتق الأسر الفلسطينية، سواء كانت بترميم البيوت ومساعدة المعدومين وتمكينهم من العيش عيشاً كريماً ضمن الإمكانات المتاحة والمقدمة من أهل الخير، وذلك حسب طلب المتبرعين.
من جهته، أوضح مدير دائرة المشاريع أحمد حمد أن الطواقم العاملة بالمجلس العلمي قاموا بتسليم المساعدات المالية على الأسر الفقيرة داخل المنازل والتي تضررت بيوتهم من قبل الاحتلال الإسرائيلي خلال الحرب الأخيرة على قطاع غزة، حيث تنوعت في المناطق العشوائية والنائية ما بين هدم كُلي وجزئي وأعمال إصلاح وصيانة وترميم بالإضافة إلى الذين يسكنون في خيام، لافتاً إلى أنه تم عمل بحث ميداني شامل للأسر حتى تصل المساعدات لمن يستحقها.
من جانبهم، عبر أصحاب المنازل المتضررة عن سعادتهم لهذه اللمسة الإنسانية الطيبة التي تساهم في التخفيف من الوضع المعيشي الصعب، معبرين عن بالغ شكرهم وامتنانهم لجمعية دار البر بدولة الإمارات العربية المتحدة ولأهل الخير على ما قدموه لهم من مساعدات مالية في ظل حالة الفقر والعوز التي يعيشونها جراء العدوان المتواصل والحصار الظالم الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني.
بدوره، أشاد الرئيس العام للمجلس العلمي الشيخ ياسين الأسطل بالدور البارز والذي تبذله جمعية دار البر بدبي، ودولة الإمارات حكومةً وشعباً في دعم الشعب الفلسطيني وتمويل المشاريع الإغاثية والإنسانية والصحية؛ الأمر الذي يشكل ظهيراً مسانداً يشد أركان المجتمع، ويثبت أقدام الشعب الفلسطيني فوق أرضه.
وذكر المدير التنفيذي خليل الأشقر أن المجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين وبالتعاون مع جمعية دار البر بدبي يسعى ومن خلال هذه المشاريع الإغاثية العاجلة إلى رفع بعض المعاناة، ومد يد العون والمساعدة في ظل حالة الفقر المدقع والأوضاع المعيشية الصعبة للتخفيف من الأعباء الملقاة على عاتق الأسر الفلسطينية، سواء كانت بترميم البيوت ومساعدة المعدومين وتمكينهم من العيش عيشاً كريماً ضمن الإمكانات المتاحة والمقدمة من أهل الخير، وذلك حسب طلب المتبرعين.
من جهته، أوضح مدير دائرة المشاريع أحمد حمد أن الطواقم العاملة بالمجلس العلمي قاموا بتسليم المساعدات المالية على الأسر الفقيرة داخل المنازل والتي تضررت بيوتهم من قبل الاحتلال الإسرائيلي خلال الحرب الأخيرة على قطاع غزة، حيث تنوعت في المناطق العشوائية والنائية ما بين هدم كُلي وجزئي وأعمال إصلاح وصيانة وترميم بالإضافة إلى الذين يسكنون في خيام، لافتاً إلى أنه تم عمل بحث ميداني شامل للأسر حتى تصل المساعدات لمن يستحقها.
من جانبهم، عبر أصحاب المنازل المتضررة عن سعادتهم لهذه اللمسة الإنسانية الطيبة التي تساهم في التخفيف من الوضع المعيشي الصعب، معبرين عن بالغ شكرهم وامتنانهم لجمعية دار البر بدولة الإمارات العربية المتحدة ولأهل الخير على ما قدموه لهم من مساعدات مالية في ظل حالة الفقر والعوز التي يعيشونها جراء العدوان المتواصل والحصار الظالم الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني.
بدوره، أشاد الرئيس العام للمجلس العلمي الشيخ ياسين الأسطل بالدور البارز والذي تبذله جمعية دار البر بدبي، ودولة الإمارات حكومةً وشعباً في دعم الشعب الفلسطيني وتمويل المشاريع الإغاثية والإنسانية والصحية؛ الأمر الذي يشكل ظهيراً مسانداً يشد أركان المجتمع، ويثبت أقدام الشعب الفلسطيني فوق أرضه.