بسيسو: الارتقاء بالصناعة الثقافية يعزز حضور فلسطين على كافة المستويات
نشر بتاريخ: 03/09/2013 ( آخر تحديث: 04/09/2013 الساعة: 00:19 )
رام الله- معا- أكد المتحدث باسم الحكومة، مدير المركز الإعلامي الحكومي د. إيهاب بسيسو أهمية النهوض بالصناعة الثقافية في فلسطين لا سيما في مجال الإنتاج السينمائي والمعارض والمهرجانات المختلفة.
وقال د. بسيسو، خلال عرض فيلم "عمر"، مساء الثلاثاء بحضور رئيس الوزراء د. رامي الحمد الله، ووزير الثقافة أنور أبو عيشة: "إن الارتقاء بالصناعة الثقافية في فلسطين، بالتكامل مع كل القطاعات الأخرى من شأنه أن يحمل اسم فلسطين إلى أفاق أوسع، ويعزز من حضور فلسطين الثقافي والحضاري على كافة المستويات العربية والدولية".
وأشار د. بسيسو إلى أن مسيرة الثقافة الفلسطينية زاخرة بالأعلام والإنتاج البصري والسمعي وغيره، ما يدلل بشكل واضح لا يقبل الشك على جدارة الشعب الفلسطيني بنيل الحرية والاستقلال.
من الجدير بالذكر أن فيلم "عمر" وهو من اخراج الفلسطيني هاني أبو أسعد، وأول فيلم روائي تموله صناعة السينما الفلسطينية الناشئة بالكامل. وفاز بجائزة النقاد في مهرجان "كان" الفرنسي وذلك في مسابقة "نظرة ما"، ويروي الفيلم حكاية الشاب "عــُــــمر"، الذي يقوم بدوره الممثل آدم بكري، وهو عامل في مخبز، يرتبط بعلاقة حب مع شابة اسمها " ناديا" تؤدي دورها الممثلة "ليم لوباني"، ولها شقيق اسمه "طارق" يؤدي دوره "اياد حوراني" يخطط للقيام بعملية تستهدف جنود الاحتلال الإسرائيلي. وحين يجري اعتقال "عــُــــمر" من قبل الشرطة الإسرائيلية ويتعرض للتنكيل على أيدي أفرادها، يقرر الانضمام إلى "طارق" في مخطط الذي يستهدف جنود الاحتلال، ومن هُنا تتطور الحكاية منحى آخر متنوعة من التصعيد.
وقال د. بسيسو، خلال عرض فيلم "عمر"، مساء الثلاثاء بحضور رئيس الوزراء د. رامي الحمد الله، ووزير الثقافة أنور أبو عيشة: "إن الارتقاء بالصناعة الثقافية في فلسطين، بالتكامل مع كل القطاعات الأخرى من شأنه أن يحمل اسم فلسطين إلى أفاق أوسع، ويعزز من حضور فلسطين الثقافي والحضاري على كافة المستويات العربية والدولية".
وأشار د. بسيسو إلى أن مسيرة الثقافة الفلسطينية زاخرة بالأعلام والإنتاج البصري والسمعي وغيره، ما يدلل بشكل واضح لا يقبل الشك على جدارة الشعب الفلسطيني بنيل الحرية والاستقلال.
من الجدير بالذكر أن فيلم "عمر" وهو من اخراج الفلسطيني هاني أبو أسعد، وأول فيلم روائي تموله صناعة السينما الفلسطينية الناشئة بالكامل. وفاز بجائزة النقاد في مهرجان "كان" الفرنسي وذلك في مسابقة "نظرة ما"، ويروي الفيلم حكاية الشاب "عــُــــمر"، الذي يقوم بدوره الممثل آدم بكري، وهو عامل في مخبز، يرتبط بعلاقة حب مع شابة اسمها " ناديا" تؤدي دورها الممثلة "ليم لوباني"، ولها شقيق اسمه "طارق" يؤدي دوره "اياد حوراني" يخطط للقيام بعملية تستهدف جنود الاحتلال الإسرائيلي. وحين يجري اعتقال "عــُــــمر" من قبل الشرطة الإسرائيلية ويتعرض للتنكيل على أيدي أفرادها، يقرر الانضمام إلى "طارق" في مخطط الذي يستهدف جنود الاحتلال، ومن هُنا تتطور الحكاية منحى آخر متنوعة من التصعيد.