ورشة عمل حول تحديد الاحتياجات المرورية لقرى شمال غرب نابلس
نشر بتاريخ: 05/09/2013 ( آخر تحديث: 05/09/2013 الساعة: 14:53 )
نابلس - معا - نظم مجلس الخدمات المشترك لقرى شمال غرب نابلس بالتعاون مع المجلس الأعلى للمرور في وزارة النقل والمواصلات ورشة عمل بهدف دراسة احتياجات الهيئات المحلية لقرى شمال غرب نابلس من معايير السلامة المرورية.
وحضر الورشة المهندسة جيهان عازم سلامه والمهندس احمد واصف سلمان عن المجلس الأعلى للمرور في وزارة النقل والمواصلات، ومحمد عازم رئيس مجلس الخدمات المشترك، ورؤساء وممثلون عن الهيئات المحلية لسبسطية ودير شرف ونصف جبيل واجنسنيا وبزاريا وبرقه والناقوره وبيت امرين.
وهدفت الورشة الى التعرف على المشاكل المرورية واحتياجات الهيئات المحلية لقرى شمال غرب نابلس من معايير السلامة المرورية والأخذ بها ومتابعتها من قبل الجهات ذات العلاقة.
ومن جانبه، أكد عازم بأن هذه الورشة تأتي ضمن سياسة مجلس الخدمات المشترك الرامية لتحديد احتياجات الهيئات المحلية المنطوية تحت مظلة مجلس الخدمات لدراستها وتنفيذها، والعمل قدر المستطاع لتطوير البنية التحتية للهيئات المحلية ولتقديم الخدمة لجمهور المواطنين.
وعرض المشاركون مجموعة من المشاكل والعقبات، منها ما يتعلق بالثقافة والوعي المروري، أو باحتياجاتهم لتحسين السلامة المرورية في بلداتهم، وخلصوا لضرورة تحديد احتياجات الهيئات المحلية لتوفيرها والمتمثلة بشواخص وإشارات إرشادية في الشوارع وإعادة تصميم المطبات بطرق خاضعة لمعايير هندسية وتعزيز البنية التحتية للطرق.
وحضر الورشة المهندسة جيهان عازم سلامه والمهندس احمد واصف سلمان عن المجلس الأعلى للمرور في وزارة النقل والمواصلات، ومحمد عازم رئيس مجلس الخدمات المشترك، ورؤساء وممثلون عن الهيئات المحلية لسبسطية ودير شرف ونصف جبيل واجنسنيا وبزاريا وبرقه والناقوره وبيت امرين.
وهدفت الورشة الى التعرف على المشاكل المرورية واحتياجات الهيئات المحلية لقرى شمال غرب نابلس من معايير السلامة المرورية والأخذ بها ومتابعتها من قبل الجهات ذات العلاقة.
ومن جانبه، أكد عازم بأن هذه الورشة تأتي ضمن سياسة مجلس الخدمات المشترك الرامية لتحديد احتياجات الهيئات المحلية المنطوية تحت مظلة مجلس الخدمات لدراستها وتنفيذها، والعمل قدر المستطاع لتطوير البنية التحتية للهيئات المحلية ولتقديم الخدمة لجمهور المواطنين.
وعرض المشاركون مجموعة من المشاكل والعقبات، منها ما يتعلق بالثقافة والوعي المروري، أو باحتياجاتهم لتحسين السلامة المرورية في بلداتهم، وخلصوا لضرورة تحديد احتياجات الهيئات المحلية لتوفيرها والمتمثلة بشواخص وإشارات إرشادية في الشوارع وإعادة تصميم المطبات بطرق خاضعة لمعايير هندسية وتعزيز البنية التحتية للطرق.