جمعية ايدي جيل المستقبل تعقد الاخير من مشروع "القلب الدافئ"
نشر بتاريخ: 05/09/2013 ( آخر تحديث: 05/09/2013 الساعة: 18:11 )
رام الله - معا - عقدت جمعية ايدي جيل المستقبل اللقاء الثالث والاخير من السنة الاولى من مشروع "القلب الدافئ" في تاريخ 492013 وحضر الاجتماع 56 سيدة من امهات الاطفال.
وافتتح الاجتماع ماجد طبيلة رئيس الهيئة الادارية في جمعية ايدي جيل المستقبل ذاكرا الانجازات التي تم تحققيها خلال السنة الاولى من العمل مع الاطفال عن طريق اخصائيات نفسية من جمعية ايدي جيل المستقبل ضمن برنامج القلب الدافئ ومدى التأثير الايجابي للنشاطات المتعددة على الاطفال ونفسياتهم وتحصيلهم الدراسي وطريقة تصرفهم ومعاملتهم للآخرين والتغيير في طريقة تفكيرهم وسلوكهم في المدرسة وفي البيت وتعاونهم الملحوظ من قبل اهاليهم وملاحظات مدرسيهم.
واضاف ماجد طبيلة بان الطريق لن ينتهي هنا بل ان العمل مع الاطفال سيستمر خلال السنوات القادمة وذلك للمحافظة على ما تم بناؤه خلال السنة الاولى كما سينتقل العمل مع الامهات ليصبح لقاءات فردية هدفها الدعم النفسي للامهات والتواصل مع كل حالة على حدى عن طريق اخصائيات نفسية متخصصة في مجال الارشاد الاسري.
وستعمل الجمعية على برنامج الارشاد الاسري للقضايا المستفيدة من الشؤون الاجتماعية والجمعية بصورة دائمة من حيث الارشاد والتوجيه والرعاية الاسرية لتتمكن الاسرة وافرادها من الاعتماد على نفسها بعد ان يتم تمكينها اجتماعيا واقتصاديا ليتم تحقيق الدمج الاجتماعي للاسرة والافراد.
وافتتح الاجتماع ماجد طبيلة رئيس الهيئة الادارية في جمعية ايدي جيل المستقبل ذاكرا الانجازات التي تم تحققيها خلال السنة الاولى من العمل مع الاطفال عن طريق اخصائيات نفسية من جمعية ايدي جيل المستقبل ضمن برنامج القلب الدافئ ومدى التأثير الايجابي للنشاطات المتعددة على الاطفال ونفسياتهم وتحصيلهم الدراسي وطريقة تصرفهم ومعاملتهم للآخرين والتغيير في طريقة تفكيرهم وسلوكهم في المدرسة وفي البيت وتعاونهم الملحوظ من قبل اهاليهم وملاحظات مدرسيهم.
واضاف ماجد طبيلة بان الطريق لن ينتهي هنا بل ان العمل مع الاطفال سيستمر خلال السنوات القادمة وذلك للمحافظة على ما تم بناؤه خلال السنة الاولى كما سينتقل العمل مع الامهات ليصبح لقاءات فردية هدفها الدعم النفسي للامهات والتواصل مع كل حالة على حدى عن طريق اخصائيات نفسية متخصصة في مجال الارشاد الاسري.
وستعمل الجمعية على برنامج الارشاد الاسري للقضايا المستفيدة من الشؤون الاجتماعية والجمعية بصورة دائمة من حيث الارشاد والتوجيه والرعاية الاسرية لتتمكن الاسرة وافرادها من الاعتماد على نفسها بعد ان يتم تمكينها اجتماعيا واقتصاديا ليتم تحقيق الدمج الاجتماعي للاسرة والافراد.