عودة وفد الهيئات المحلية المشارك بمؤتمر لمنظمة المدن الاسلامية
نشر بتاريخ: 07/09/2013 ( آخر تحديث: 07/09/2013 الساعة: 16:05 )
رام الله- معا - عودة وفد الاتحاد الفلسطيني للهيئات المحلية المشارك في المؤتمر العام الثالث عشر لمنظمة المدن والعواصم الإسلامية الذي استضافته أمانة العاصمة المقدسة "مكة".
عاد أمس وفد الاتحاد الفلسطيني للهيئات المحلية المشارك في فعاليات المؤتمر العام الثالث عشر لمنظمة المدن والعواصم الإسلامية الذي استضافته أمانة العاصمة المقدسة -مكة - خلال الفترة بين 31/8-3 /9/ 2013 تحت عنوان "تشريعات حماية البيئة: من اجل تنمية مستدامة والمعرض الدولي على هامش المؤتمر تحت عنوان" حماية البيئة ومنجزات بلديات العواصم والمدن الاسلامية".
وتكون وفد الاتحاد من (بلدية قلقيلية، نابلس، جنين، رام الله، بيت لحم) وترأس الوفد رئيس بلدية قلقيلية عثمان داود.
وقدم رئيس وفد الاتحاد العام للهيئات المحلية عثمان داود شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، على إطلاقه "برنامج خادم الحرمين الشريفين لدعم صمود المدن الفلسطينية"، واعتماد ميزانية تقديرية للبرنامج بمبلغ 200 مليون دولار، حيث يشمل البرنامج المدن والبلديات الفلسطينية كافة الأعضاء في منظمة العواصم والمدن الإسلامية. كذلك اكد داود شكره وامتنانه لمنظمة المدن والعواصم الاسلامية على تنظيمها للمؤتمر والمعرض الذي اتاح الفرصة للتواصل مع الاشقاء العرب وتبادل الخبرات العلمية والعملية.
واشاد داود بالإقبال لزاوية الاتحاد من قبل المشاركين والزائرين على اختلاف مناصبهم طيلة ايام المعرض الامر الذي يدل على مدى دعم الاشقاء العرب لشعبنا وقضيتنا اضافة لإبدائهم الدعم والتأييد والمساندة لنا والاشادة بصمودنا ووحدتنا.
واشار داود الى انه تم على هامش المؤتمر عقد عدة لقاءات هامة تم خلالها مناقشة بروتوكولات تعاون وتوأمة بين بلديات لمدن عربية مشاركة في المؤتمر.
واحتوت زاوية الاتحاد في المعرض على مجموعة من المطبوعات التعريفية الخاصة بالبلديات المشاركة اضافة لمجموعة مميزة من الهدايا التذكارية (بروش واساور علم فلسطين، تراب فلسطين واوراق الزيتون) بالإضافة الى استحداث زاوية صورة المسجد الاقصى لالتقاط الصور التذكارية للزائرين مع وفد الاتحاد والمشاركين.
يشار أن المؤتمر شارك فيه 50 شخصية يمثلون 30 منظمة ومؤسسة إسلامية ودولية، وصاحبه إقامة الندوة العلمية الدولية الحادية عشرة للمنظمة بعنوان "تشريعات حماية البيئة من أجل تنمية مستدامة"، ألقي خلالها 42 بحثاً وشارك فيها 250 شخصاً علاوة على إقامة معرض بعنوان "حماية البيئة ومنجزات بلديات العواصم والمدن الإسلامية".
وتم خلال المؤتمر تفعيل التآخي بين العاصمة الفلسطينية القدس الشريف وبين العواصم والمدن الإسلامية الأخرى المتآخية معها.
عاد أمس وفد الاتحاد الفلسطيني للهيئات المحلية المشارك في فعاليات المؤتمر العام الثالث عشر لمنظمة المدن والعواصم الإسلامية الذي استضافته أمانة العاصمة المقدسة -مكة - خلال الفترة بين 31/8-3 /9/ 2013 تحت عنوان "تشريعات حماية البيئة: من اجل تنمية مستدامة والمعرض الدولي على هامش المؤتمر تحت عنوان" حماية البيئة ومنجزات بلديات العواصم والمدن الاسلامية".
وتكون وفد الاتحاد من (بلدية قلقيلية، نابلس، جنين، رام الله، بيت لحم) وترأس الوفد رئيس بلدية قلقيلية عثمان داود.
وقدم رئيس وفد الاتحاد العام للهيئات المحلية عثمان داود شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، على إطلاقه "برنامج خادم الحرمين الشريفين لدعم صمود المدن الفلسطينية"، واعتماد ميزانية تقديرية للبرنامج بمبلغ 200 مليون دولار، حيث يشمل البرنامج المدن والبلديات الفلسطينية كافة الأعضاء في منظمة العواصم والمدن الإسلامية. كذلك اكد داود شكره وامتنانه لمنظمة المدن والعواصم الاسلامية على تنظيمها للمؤتمر والمعرض الذي اتاح الفرصة للتواصل مع الاشقاء العرب وتبادل الخبرات العلمية والعملية.
واشاد داود بالإقبال لزاوية الاتحاد من قبل المشاركين والزائرين على اختلاف مناصبهم طيلة ايام المعرض الامر الذي يدل على مدى دعم الاشقاء العرب لشعبنا وقضيتنا اضافة لإبدائهم الدعم والتأييد والمساندة لنا والاشادة بصمودنا ووحدتنا.
واشار داود الى انه تم على هامش المؤتمر عقد عدة لقاءات هامة تم خلالها مناقشة بروتوكولات تعاون وتوأمة بين بلديات لمدن عربية مشاركة في المؤتمر.
واحتوت زاوية الاتحاد في المعرض على مجموعة من المطبوعات التعريفية الخاصة بالبلديات المشاركة اضافة لمجموعة مميزة من الهدايا التذكارية (بروش واساور علم فلسطين، تراب فلسطين واوراق الزيتون) بالإضافة الى استحداث زاوية صورة المسجد الاقصى لالتقاط الصور التذكارية للزائرين مع وفد الاتحاد والمشاركين.
يشار أن المؤتمر شارك فيه 50 شخصية يمثلون 30 منظمة ومؤسسة إسلامية ودولية، وصاحبه إقامة الندوة العلمية الدولية الحادية عشرة للمنظمة بعنوان "تشريعات حماية البيئة من أجل تنمية مستدامة"، ألقي خلالها 42 بحثاً وشارك فيها 250 شخصاً علاوة على إقامة معرض بعنوان "حماية البيئة ومنجزات بلديات العواصم والمدن الإسلامية".
وتم خلال المؤتمر تفعيل التآخي بين العاصمة الفلسطينية القدس الشريف وبين العواصم والمدن الإسلامية الأخرى المتآخية معها.