السلطة تشرع بخطة للنهوض بالاقتصاد الفلسطيني
نشر بتاريخ: 09/09/2013 ( آخر تحديث: 11/09/2013 الساعة: 12:53 )
الخليل - معا - أكد الدكتور محمد مصطفى نائب رئيس الوزراء للشؤون الإقتصادية، على بدء الحكومة بتنفيذ مشاريع إقتصادية وطنية، تهدف للنهوض بواقع الإقتصاد الوطني الفلسطيني من الوضع الراهن إلى مربع دعم القطاع الخاص بكافة أشكاله، وتسليط الضوء على قطاعات الصناعة والزراعة والسياحة.
وقال نائب رئيس الوزراء مصطفى خلال زيارته اليوم الإثنين لمحافظة الخليل، إن القيادة والحكومة الفلسطينية قطعت شوطاً طويلاً في طريق إعداد خطة شاملة تستمر لمدة ثلاثة سنوات، وتهدف لوضع الإقتصاد الفلسطيني في مستوى يمكنه من المنافسة على المستويين المحلي والدولي.
وأشار د. مصطفى إلى أن من أهم هذه المشاريع، بناء محطات توليد الكهرباء، وإستغلال الموارد الطبيعية الفلسطينية، وأهمها الغاز والمياه، بحيث تؤدي لتخفيض تكلفة الإنتاج الصناعي، ودعم القطاعات المختلفة وخاصة القطاع الزراعي.
وعبر د. مصطفى في زيارته التي إستهلها بلقاء محافظ الخليل كامل حميد، ورئيس الغرفة التجارية والصناعية في الخليل محمد الحرباوي ورئيس البلدية الدكتور داوود الزعتري، عن سعادته بانجازات المحافظة، وهنأهم بنجاح المؤتمر الإقتصادي الدولي الذي عقد قبل أسابيع في الخليل.
وزار مصطفى الحرم الإبراهيمي في البلدة القديمة بالخليل، مؤكداً على أن هذا الحرم سيبقى فلسطينياً وعربياً إسلامياً، رغم إجراءات الإحتلال التعسفية بحقه.
وقال نائب رئيس الوزراء مصطفى خلال زيارته اليوم الإثنين لمحافظة الخليل، إن القيادة والحكومة الفلسطينية قطعت شوطاً طويلاً في طريق إعداد خطة شاملة تستمر لمدة ثلاثة سنوات، وتهدف لوضع الإقتصاد الفلسطيني في مستوى يمكنه من المنافسة على المستويين المحلي والدولي.
وأشار د. مصطفى إلى أن من أهم هذه المشاريع، بناء محطات توليد الكهرباء، وإستغلال الموارد الطبيعية الفلسطينية، وأهمها الغاز والمياه، بحيث تؤدي لتخفيض تكلفة الإنتاج الصناعي، ودعم القطاعات المختلفة وخاصة القطاع الزراعي.
وعبر د. مصطفى في زيارته التي إستهلها بلقاء محافظ الخليل كامل حميد، ورئيس الغرفة التجارية والصناعية في الخليل محمد الحرباوي ورئيس البلدية الدكتور داوود الزعتري، عن سعادته بانجازات المحافظة، وهنأهم بنجاح المؤتمر الإقتصادي الدولي الذي عقد قبل أسابيع في الخليل.
وزار مصطفى الحرم الإبراهيمي في البلدة القديمة بالخليل، مؤكداً على أن هذا الحرم سيبقى فلسطينياً وعربياً إسلامياً، رغم إجراءات الإحتلال التعسفية بحقه.