وزيرة الإتصالات تعلن دعمها لحملة "بنقدر نعمل أكثر"
نشر بتاريخ: 09/09/2013 ( آخر تحديث: 09/09/2013 الساعة: 16:36 )
رام الله - معا - التقت وزيرة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات الفلسطينية د.صفاء ناصر الدين في مقر الوزارة برام الله وفد من تحالف "الواني-فلسطين" لبحث سبل دعم الوزارة للحملة الإلكترونية التي أطلقها تحالف "ألواني فلسطين"، "بنقدر نعمل أكثر".
وأوضحت عبير أبو غيث مديرة الحملة ومسؤولة تحالف ألواني في فلسطين أن الحملة تهدف إلى تبني المعايير الدولية لمشاركة المرأة في الاقتصاد وصنع القرار وتشجيع النساء على الإنخراط في سوق العمل لاسيما المراكز القيادية من خلال الحديث عن انجازاتهن ونشرها عبر وسائل التواصل الإجتماعي، وتوعيتهن بالقوانين والحقوق الخاصة بهن، والمساهمة في نشر الروح الإيجابية في المجتمع.
وأضافت أن الحملة تهدف أيضاً لدعمهن وتشجيعهن لإبراز أعمالهن وانجازاتهن وتأكيد كفاءاتهن عبر تشجيعهن على الحديث عن هذه الانجازات في كافة المجالات.
وأعربت الوزيرة عن دعمها الكامل للحملة وإمكانية توفير كل ما تستطيعه الوزارة من مركز تدريب وكوادر تقنية ومساحات لتنظيم اللقاءات التوعوية عن الحملة، مؤكد أهمية التوجه الإلكتروني للحملة واستخدام جميع الوسائل التكنولوجية ومنصات التواصل الاجتماعي لإبراز انجازات النساء وما تستطيع تقديمه في مجالات صنع القرار وأحلام الصغيرات ورؤيتهن لمستقبلهن في العمل وما يمكن أن يساهم في تقدم المجتمع.
وأوضحت أن المرأة قبل أن تصبح قيادية تواجه صعوبات كثيرة لإثبات نفسها حيث يطلب منها أكثر مما يطلب من الرجل، وحين تصبح في مواقع صنع القرار أيضاً تواجه صعوبات لتشارك فعلياً في صناعة القرار السياسي والاقتصادي. مضيفة أنه يتوقع من الحملة المساهمة في تحسين هذه النظرة والتقليل من هذه الصعوبات سواء للنساء القياديات أو اللواتي يحلمن أن يصبحن قياديات ومبدعات في مختلف المجالات سواء اجتماعية أو اقتصادية أو سياسية.
ومن الجدير ذكره أن التحالف ينظم عدة لقاءات مع مسؤولين ومسؤولات من صناع القرار ومع عدد من مؤسسات المجتمع المدني لحشد الدعم والتأييد لحملة المناصرة والتأثير التي يشنها باتجاه تبني الحكومة الفلسطينية للمعايير الدولية لزيادة مشاركة المرأة في صنع القرار في فلسطين.
وأوضحت عبير أبو غيث مديرة الحملة ومسؤولة تحالف ألواني في فلسطين أن الحملة تهدف إلى تبني المعايير الدولية لمشاركة المرأة في الاقتصاد وصنع القرار وتشجيع النساء على الإنخراط في سوق العمل لاسيما المراكز القيادية من خلال الحديث عن انجازاتهن ونشرها عبر وسائل التواصل الإجتماعي، وتوعيتهن بالقوانين والحقوق الخاصة بهن، والمساهمة في نشر الروح الإيجابية في المجتمع.
وأضافت أن الحملة تهدف أيضاً لدعمهن وتشجيعهن لإبراز أعمالهن وانجازاتهن وتأكيد كفاءاتهن عبر تشجيعهن على الحديث عن هذه الانجازات في كافة المجالات.
وأعربت الوزيرة عن دعمها الكامل للحملة وإمكانية توفير كل ما تستطيعه الوزارة من مركز تدريب وكوادر تقنية ومساحات لتنظيم اللقاءات التوعوية عن الحملة، مؤكد أهمية التوجه الإلكتروني للحملة واستخدام جميع الوسائل التكنولوجية ومنصات التواصل الاجتماعي لإبراز انجازات النساء وما تستطيع تقديمه في مجالات صنع القرار وأحلام الصغيرات ورؤيتهن لمستقبلهن في العمل وما يمكن أن يساهم في تقدم المجتمع.
وأوضحت أن المرأة قبل أن تصبح قيادية تواجه صعوبات كثيرة لإثبات نفسها حيث يطلب منها أكثر مما يطلب من الرجل، وحين تصبح في مواقع صنع القرار أيضاً تواجه صعوبات لتشارك فعلياً في صناعة القرار السياسي والاقتصادي. مضيفة أنه يتوقع من الحملة المساهمة في تحسين هذه النظرة والتقليل من هذه الصعوبات سواء للنساء القياديات أو اللواتي يحلمن أن يصبحن قياديات ومبدعات في مختلف المجالات سواء اجتماعية أو اقتصادية أو سياسية.
ومن الجدير ذكره أن التحالف ينظم عدة لقاءات مع مسؤولين ومسؤولات من صناع القرار ومع عدد من مؤسسات المجتمع المدني لحشد الدعم والتأييد لحملة المناصرة والتأثير التي يشنها باتجاه تبني الحكومة الفلسطينية للمعايير الدولية لزيادة مشاركة المرأة في صنع القرار في فلسطين.