مكتبة بلدية البيرة تشارك في فعاليات حملة "إيد بإيد لنحمي الأغوار"
نشر بتاريخ: 10/09/2013 ( آخر تحديث: 10/09/2013 الساعة: 14:20 )
رام الله- معا- شارك وفد من موظفي مكتبة بلدية البيرة العامة وروّادها في فعاليات حملة "إيد بإيد لنحمي الأغوار" والتي تنظّمها هيئة العمل التطوعي الفلسطيني برعاية وزارة الشؤون الإجتماعية وبالشراكة مع مديرية زراعة طوباس. وشملت الفعالية أنشطة تطوعية لمساعدة المزارعين في منطقة سهل البقيعة بمحافظة طوباس والأغوار الشمالية على تأهيل أراضيهم لتكون جاهزة للزراعة، وذلك عبر تنظيفها من الحجارة والشوائب المتواجدة فيها.
وأشار عامر عوض الله، مدير الدائرة الثقافية في بلدية البيرة بأن المكتبة كانت على مدار تاريخها حاضنة للعمل التطوعي، سواءً في مدينة البيرة، أو في مختلف المحافظات الفلسطينية، مؤكداً أن الهدف من هذه المشاركة هو تعزيز صمود الفلاّح الفلسطيني في أرضه في مواجهة الاستيطان الإسرائيلي.
من جهتها أوضحت تهاني الحايك رئيس قسم اللجان المحلية في وزارة الشؤون الاجتماعية أن هذه الحملة تأتي لتعزيز مفهوم الشراكة وتعزز مفهوم العمل التطوعي لدى الشباب الفلسطيني، ولتعزيز صمود المزارع الفلسطيني في منطقة الأغوار الشمالية التي تتعرض بشكل مستمر للمصادرة، وقالت إن نجاح الفعالية التطوعية الأولى عكست مشاركة أوسع في هذه الفعالية بمشاركة مجموعات من أصدقاء بلدية البيرة من سكان المدينة ومن هيئة العمل التطوعي.
بدورها عبرت زينة أبو غوش إحدى منسقات هيئة العمل التطوعي الفلسطيني عن رضاها على مستوى المشاركة المؤسساتية والشبابية في إنجاح فعاليات هذه الحملة، وتحقيق أهدافها التضامنية المتمثلة بتعميق ثقافة التضامن الشعبي الاقتصادي والجتماعي بين مختلف مكونات المجتمع الفلسطيني، آملة التواصل والتعاون مع أكبر عدد ممكن من المؤسسات والمجموعات الشبابية لخدمة الوطن والمواطن ورفع وعيه وزيادة إدراكه بالواقع المرير الذي يعيشه الفلاح الفلسطيني في القرى والبلدات المتضررة من سياسة التهويد الإسرائيلية.
وأشار عامر عوض الله، مدير الدائرة الثقافية في بلدية البيرة بأن المكتبة كانت على مدار تاريخها حاضنة للعمل التطوعي، سواءً في مدينة البيرة، أو في مختلف المحافظات الفلسطينية، مؤكداً أن الهدف من هذه المشاركة هو تعزيز صمود الفلاّح الفلسطيني في أرضه في مواجهة الاستيطان الإسرائيلي.
من جهتها أوضحت تهاني الحايك رئيس قسم اللجان المحلية في وزارة الشؤون الاجتماعية أن هذه الحملة تأتي لتعزيز مفهوم الشراكة وتعزز مفهوم العمل التطوعي لدى الشباب الفلسطيني، ولتعزيز صمود المزارع الفلسطيني في منطقة الأغوار الشمالية التي تتعرض بشكل مستمر للمصادرة، وقالت إن نجاح الفعالية التطوعية الأولى عكست مشاركة أوسع في هذه الفعالية بمشاركة مجموعات من أصدقاء بلدية البيرة من سكان المدينة ومن هيئة العمل التطوعي.
بدورها عبرت زينة أبو غوش إحدى منسقات هيئة العمل التطوعي الفلسطيني عن رضاها على مستوى المشاركة المؤسساتية والشبابية في إنجاح فعاليات هذه الحملة، وتحقيق أهدافها التضامنية المتمثلة بتعميق ثقافة التضامن الشعبي الاقتصادي والجتماعي بين مختلف مكونات المجتمع الفلسطيني، آملة التواصل والتعاون مع أكبر عدد ممكن من المؤسسات والمجموعات الشبابية لخدمة الوطن والمواطن ورفع وعيه وزيادة إدراكه بالواقع المرير الذي يعيشه الفلاح الفلسطيني في القرى والبلدات المتضررة من سياسة التهويد الإسرائيلية.