الحمد الله يطلع وزيري خارجية لوكسمبورغ وبلجيكا على اخر التطورات
نشر بتاريخ: 10/09/2013 ( آخر تحديث: 10/09/2013 الساعة: 23:58 )
بروكسل - معا - اجتمع رئيس الوزراء رامي الحمد الله، اليوم الثلاثاء، مع وزيري خارجية لوكسمبورغ جون اسلبرون، وبلجيكا ديديه ريندرز، كل على حدة.
وبحث رئيس الوزراء مع وزير خارجية لوكسمبورغ آخر تطورات الوضع في الشرق الأوسط بشكل عام، والقضية الفلسطينية بشكل خاص، وكذلك آخر تطورات المفاوضات الجارية.
وقدم عرضا شاملا عن الوضع في فلسطين من النواحي السياسية والاقتصادية والإنسانية، كذلك عرض معاناة أهلنا في قطاع غزة بسبب الحصار الإسرائيلي، والتحديات الاقتصادية الكبيرة التي تواجه الحكومة الفلسطينية، وحاجتها إلى توفير دعم مالي بمقدار 500 مليون دولار حتى نهاية العام.
وطلب الحمد الله من وزير خارجية لوكسمبورغ دعم مطلبنا لدى الاتحاد الأوروبي بتوفير دعم إضافي، معربا عن شكره للوكسمبورغ على موقفها المشرف بالتصويت لصالح فلسطين في الأمم المتحدة، وعلى الدور الذي لعبته داخل الاتحاد الأوروبي بهذا الخصوص.
وفي لقائه مع وزير الخارجية البلجيكي، نائب رئيس الوزراء، وصف الحمد الله اللقاء بالمهم والإيجابي، خاصة أن الوزير البلجيكي سيزور فلسطين في شهر تشرين الثاني المقبل، وهو مهتم جدا ببحث إمكانيات أن تساعد أوروبا فلسطين بالعملية السياسية والفاوضية، بمشاركة أكبر من الدعم المالي والاقتصادي، وسيلتقي رئيس دولة فلسطين محمود عباس في رام الله، كما سيزور قطاع غزة.
وأضاف أن لدى وزير الخارجية البلجيكي اقتراحات عملية بحثها معه حول مبادرات ممكن أن تكون مفيدة ضمن المحاولة لإنعاش عملية السلام.
وبحث رئيس الوزراء مع وزير خارجية لوكسمبورغ آخر تطورات الوضع في الشرق الأوسط بشكل عام، والقضية الفلسطينية بشكل خاص، وكذلك آخر تطورات المفاوضات الجارية.
وقدم عرضا شاملا عن الوضع في فلسطين من النواحي السياسية والاقتصادية والإنسانية، كذلك عرض معاناة أهلنا في قطاع غزة بسبب الحصار الإسرائيلي، والتحديات الاقتصادية الكبيرة التي تواجه الحكومة الفلسطينية، وحاجتها إلى توفير دعم مالي بمقدار 500 مليون دولار حتى نهاية العام.
وطلب الحمد الله من وزير خارجية لوكسمبورغ دعم مطلبنا لدى الاتحاد الأوروبي بتوفير دعم إضافي، معربا عن شكره للوكسمبورغ على موقفها المشرف بالتصويت لصالح فلسطين في الأمم المتحدة، وعلى الدور الذي لعبته داخل الاتحاد الأوروبي بهذا الخصوص.
وفي لقائه مع وزير الخارجية البلجيكي، نائب رئيس الوزراء، وصف الحمد الله اللقاء بالمهم والإيجابي، خاصة أن الوزير البلجيكي سيزور فلسطين في شهر تشرين الثاني المقبل، وهو مهتم جدا ببحث إمكانيات أن تساعد أوروبا فلسطين بالعملية السياسية والفاوضية، بمشاركة أكبر من الدعم المالي والاقتصادي، وسيلتقي رئيس دولة فلسطين محمود عباس في رام الله، كما سيزور قطاع غزة.
وأضاف أن لدى وزير الخارجية البلجيكي اقتراحات عملية بحثها معه حول مبادرات ممكن أن تكون مفيدة ضمن المحاولة لإنعاش عملية السلام.