الطيبي يزور الأسرى البرغوثي ويونس وجربوني في سجن هداريم
نشر بتاريخ: 15/09/2013 ( آخر تحديث: 15/09/2013 الساعة: 22:11 )
القدس- معا - قام النائب أحمد الطيبي، القائمة الموحدة والعربية للتغيير، رئيس الحركة العربية للتغيير، بزيارة الأسرى مروان البرغوثي وكريم يونس ولينا جربوني في سجن هداريم، وذلك بعد جهود حثيثة بذلها لعقد هذا اللقاء من خلال متابعته الدائمة لأوضاع الأسرى ومناقشة إطلاق سراحهم، ولا سيما ضمن المفاوضات الجارية، والوقوف على احتياجاتهم.
ودار الحديث بين النائب أحمد الطيبي والأسيرين مروان البرغوثي وكريم يونس حول الجهود المبذولة لإطلاق سراح الأسرى والتعنت الإسرائيلي بهذا الملف.
وأكد البرغوثي على أهمية إطلاق سراح 104 أسرى من الذين اعتُقلوا قبل أوسلو لأنهم الأقدم، وقال إن الوضع الدولي والفلسطيني مهيّأ للعمل الجاد من أجل إطلاق سراح كافة الأسرى.
أما الأسير كريم يونس فأكّد أن إطلاق سراح 104 أسرى ومن بينهم أسرى الداخل سيكون إنجازاً واضحاً ويجب منع أي محاولة إسرائيلية لإفشال ذلك.
وفي لقاء النائب الطيبي مع الأسيرة لينا جربوني، شدّدت جربوني على أهمية متابعة قضايا الأسيرات جميعهن ما قبل الإفراج وبعده.
ومن جهته أكد النائب الطيبي على إلتزامه والتزام الحركة العربية للتغيير بمتابعة قضايا الحركة الأسيرة أمام كل الأطراف، وأنه يولي موضوع الأسيرات اهتماماً خاصاً.
وأوضح الجهود المبذولة سياسياً، جماهيرياً وإعلامياً لكي يبقى ملف الأسرى في الصدارة ضمن أي عملية تفاوض، وعدم استثناء أسرى الداخل لأنهم جزء لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني.
ودار الحديث بين النائب أحمد الطيبي والأسيرين مروان البرغوثي وكريم يونس حول الجهود المبذولة لإطلاق سراح الأسرى والتعنت الإسرائيلي بهذا الملف.
وأكد البرغوثي على أهمية إطلاق سراح 104 أسرى من الذين اعتُقلوا قبل أوسلو لأنهم الأقدم، وقال إن الوضع الدولي والفلسطيني مهيّأ للعمل الجاد من أجل إطلاق سراح كافة الأسرى.
أما الأسير كريم يونس فأكّد أن إطلاق سراح 104 أسرى ومن بينهم أسرى الداخل سيكون إنجازاً واضحاً ويجب منع أي محاولة إسرائيلية لإفشال ذلك.
وفي لقاء النائب الطيبي مع الأسيرة لينا جربوني، شدّدت جربوني على أهمية متابعة قضايا الأسيرات جميعهن ما قبل الإفراج وبعده.
ومن جهته أكد النائب الطيبي على إلتزامه والتزام الحركة العربية للتغيير بمتابعة قضايا الحركة الأسيرة أمام كل الأطراف، وأنه يولي موضوع الأسيرات اهتماماً خاصاً.
وأوضح الجهود المبذولة سياسياً، جماهيرياً وإعلامياً لكي يبقى ملف الأسرى في الصدارة ضمن أي عملية تفاوض، وعدم استثناء أسرى الداخل لأنهم جزء لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني.