مشروع "عيش البلد" يختتم جولاته بزيارة مدن الساحل الفلسطيني المحتل
نشر بتاريخ: 21/09/2013 ( آخر تحديث: 21/09/2013 الساعة: 14:55 )
القدس – معا - نظمت جمعية برج اللقلق ومؤسسة الرؤيا الفلسطينية وجمعية الجالية الافريقية ضمن مشروع الدعم الفني والثقافي والرياضي للشباب المقدسي "عيش البلد" الجولة الختامية للمشروع الممول من رجل الاعمال المقدسي منير الكالوتي وبإشراف مؤسسة التعاون جولة ختامية إلى مدن اللد والرملة ومدينة يافا العربية التي سقطت في العام 1948 ، بمشارك خمسون مشتركا من ابناء مدينة القدس.
وأنطلقت الجولة الساعة الثامنة صباحا متوجهة إلى اللد والرملة للتعرف على الطبيعة الجفرافية للمكان وللقصة التاريخية حول هجرة المواطنين الفلسطينيين من المنطقة ابان النكبة الفلسطينية في العام 1948، ليتعرف المشاركين في الجولة على القرى الفلسطينية المحيطة باللد والرملة وليقوموا بزيارة الاماكن الدينية الاثرية والتاريخية المتواجدة في المكان.
وفي ختام الجولة توجه المشاركين إلى مدينة يافا بقيادة المرشد الفلسطيني المتخصص خليل صبري الذي قدم شرح تفصيلي للمشاركين عن مدينة يافا ما قبل العام 1948 وعن الحياة الاقتصادية والثقافية التي عاشتها المدينة مستذكرا كافة القرى الفلسطينية التي كانت تحيط بالمدينة ومثبتا الاسم الوحيد العربي الوحيد للمدينة "يافا".
من جانبها شكرت مديرة المشروع في مؤسسة التعاون ربى عودة المشتركين على التزامهم في هذه الجولة وعلى تعاونهم مع المرشد صبري الذي تقدمت بالشكر الجزيل منه ايضا، وأكدت بأن هذه المشروع خاطب روح واهتمامات الشباب المقدسي وكان له الاثر الواضح في مساندتهم وبناء قدراتهم وتطوير امكانياتهم.
وأنطلقت الجولة الساعة الثامنة صباحا متوجهة إلى اللد والرملة للتعرف على الطبيعة الجفرافية للمكان وللقصة التاريخية حول هجرة المواطنين الفلسطينيين من المنطقة ابان النكبة الفلسطينية في العام 1948، ليتعرف المشاركين في الجولة على القرى الفلسطينية المحيطة باللد والرملة وليقوموا بزيارة الاماكن الدينية الاثرية والتاريخية المتواجدة في المكان.
وفي ختام الجولة توجه المشاركين إلى مدينة يافا بقيادة المرشد الفلسطيني المتخصص خليل صبري الذي قدم شرح تفصيلي للمشاركين عن مدينة يافا ما قبل العام 1948 وعن الحياة الاقتصادية والثقافية التي عاشتها المدينة مستذكرا كافة القرى الفلسطينية التي كانت تحيط بالمدينة ومثبتا الاسم الوحيد العربي الوحيد للمدينة "يافا".
من جانبها شكرت مديرة المشروع في مؤسسة التعاون ربى عودة المشتركين على التزامهم في هذه الجولة وعلى تعاونهم مع المرشد صبري الذي تقدمت بالشكر الجزيل منه ايضا، وأكدت بأن هذه المشروع خاطب روح واهتمامات الشباب المقدسي وكان له الاثر الواضح في مساندتهم وبناء قدراتهم وتطوير امكانياتهم.