إفتتاح " تطوير روضة الأطفال" التابعة لجمعية عنبتا النسائية الخيرية شرق طولكرم
نشر بتاريخ: 09/05/2007 ( آخر تحديث: 09/05/2007 الساعة: 15:06 )
طولكرم- معا- افتتحت جمعية عنبتا النسائية الخيرية صباح اليوم (تطوير روضة الأطفال) الممول من قبل مؤسسة إنقاذ الطفل، وبتنفيذ من قبل(USAID)، وذلك خلال احتفال متواضع اقامته الجمعية في قاعتها ببلدة عنبتا شرق طولكرم.
وحضر الحفل عدنان جولاني منسق العلاقات العامة في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية(USAID)، وممثلين عن جمعية إنقاض الطفل، ورئيسة الجمعية عطاف القبج، وجمع غفير من أطفال الروضة و أمهاتم.
وقدّمت القبج شكرها لكل من ساهم في تطوير و تأهيل الجمعية و المباني التابعة لها، موضحة ان مؤسسة إنقاذ الطفل قامت بتمويل مشروع تطوير روضة الاطفال التابعة للجمعية، وتأهيل الوحدة الصحية في الجمعية بقيمة(17) الف دولار امريكي، مشيرةً ان (USAID) هي من قامت بالتنفيذ.
واوضحت القبج ان التطوير والتأهيل شمل(دهان الغرف الصفية للروضة)، وذلك بألوان زاهية تناسب الطلبة الاطفال، وتزويدها بلوحات ورسومات طفولية، اضافة الى تأهيل الوحدة الصحية التابعة للجمعية، مشيرةً ان هذا العمل من شأنه تغيير البيئة الصفية للأطفال وتريح نفسيتهم وادخال البهجة والسرور في نفوسهم.
بدوره، عبّر جولاني عن سعادته لهذا الإنجاز والتطور الذي طرأ على الجمعية، مشيداً بما احتوته الصفوف للأطفال، والنظافة الواضحة على مرافق الجمعية.
واشار جولاني ان عملاً من هذا النوع يحتاج الى المؤسسة الفاعلة على الارض، والمؤسسة المنفذة، والتمويل، مشدداً ان الجمعية هي من افضل الجمعيات التي زارها و اطلع عليها خلال زياراته في محافظات الضفة.
وكان قد سبق الحفل، جولة تفقدية قام بها ممثلو مؤسسة انقاذ الطفل و(USAID) للمرافق التي تم تأهيلها وتطويرها في الجمعية برفقة القبج وعضوات الجمعية.
وحضر الحفل عدنان جولاني منسق العلاقات العامة في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية(USAID)، وممثلين عن جمعية إنقاض الطفل، ورئيسة الجمعية عطاف القبج، وجمع غفير من أطفال الروضة و أمهاتم.
وقدّمت القبج شكرها لكل من ساهم في تطوير و تأهيل الجمعية و المباني التابعة لها، موضحة ان مؤسسة إنقاذ الطفل قامت بتمويل مشروع تطوير روضة الاطفال التابعة للجمعية، وتأهيل الوحدة الصحية في الجمعية بقيمة(17) الف دولار امريكي، مشيرةً ان (USAID) هي من قامت بالتنفيذ.
واوضحت القبج ان التطوير والتأهيل شمل(دهان الغرف الصفية للروضة)، وذلك بألوان زاهية تناسب الطلبة الاطفال، وتزويدها بلوحات ورسومات طفولية، اضافة الى تأهيل الوحدة الصحية التابعة للجمعية، مشيرةً ان هذا العمل من شأنه تغيير البيئة الصفية للأطفال وتريح نفسيتهم وادخال البهجة والسرور في نفوسهم.
بدوره، عبّر جولاني عن سعادته لهذا الإنجاز والتطور الذي طرأ على الجمعية، مشيداً بما احتوته الصفوف للأطفال، والنظافة الواضحة على مرافق الجمعية.
واشار جولاني ان عملاً من هذا النوع يحتاج الى المؤسسة الفاعلة على الارض، والمؤسسة المنفذة، والتمويل، مشدداً ان الجمعية هي من افضل الجمعيات التي زارها و اطلع عليها خلال زياراته في محافظات الضفة.
وكان قد سبق الحفل، جولة تفقدية قام بها ممثلو مؤسسة انقاذ الطفل و(USAID) للمرافق التي تم تأهيلها وتطويرها في الجمعية برفقة القبج وعضوات الجمعية.