طاولة مستديرة في جنين تناقش دور الاحزاب والعشائر في ترشيح النساء
نشر بتاريخ: 22/09/2013 ( آخر تحديث: 22/09/2013 الساعة: 19:20 )
جنين - معا - عقدت المبادرة الفلسطينية لتعميق الحوار العالمي والديمقراطية مفتاح طاولة مستديرة ناقشت دور الأحزاب السياسية والعشائر في اختيار النساء كمرشحات ضمن قوائم الترشح للانتخابات المحلية والتشريعية وذلك في قاعة تلفزيون فرح.
جاء ذلك بحضور نائب المحافظ عبد الله بركات وحسن فهيد ممثل العشائر ومصطفى الزرعيني مدير لجنة الانتخابات في محافظة جنين ومنصور السعدي الناطق الإعلامي لحركة فتح وعلي زكارنة ممثل عن فصائل منظمة التحرير وأسماء خروب عن الحكم المحلي وتمام قناوي عن الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية وعدد من ممثلي المؤسسات الأهلية والنسوية.
واشارت فرحة ابو الهيجاء منسقة مفتاح في جنين ان المشاركين تطرقوا ايضا إلى موضوع الكوتا وتأثيره على وضع النساء وإمكانية رفع مستوى تمثيل النساء في القوائم ودور المؤسسات الأهلية في تنمية وتطوير قدرات النساء بحيث يكون لديها القدرة في تغيير الواقع الحالي هذا كما تم مناقشة إمكانية تعديل القوانين الخاصة بالانتخابات.
واوضح المشاركون أن هناك مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الأحزاب السياسية وانه من الضروري توعية وتثقيف النساء بحيث يكون لديهن القدرة على تصدر القوائم هذا بالإضافة إلى قدرتهن التأثير على الأحزاب والعشائر بحيث يحدث تغييرا بوجهة نظر المجتمع وإيمانه بقدرة النساء على الوصول إلى مواقع صنع القرار.
وفي نهاية اللقاء أوصى المشاركون بضرورة العمل الجاد والسريع من قبل المؤسسات ذات العلاقة من اجل رفع مستوى تمثيل النساء في قوائم الترشح سواء في الانتخابات المحلية أو التشريعية هذا بالإضافة إلى العمل ضمن خطة وطنية تشمل الأحزاب السياسية والعشائر من كلا الجنسين وان لا يقتصر العمل مع النساء فقط بهدف خلق نوع من التغيير والتأثير حول هذا الموضوع.
جاء ذلك بحضور نائب المحافظ عبد الله بركات وحسن فهيد ممثل العشائر ومصطفى الزرعيني مدير لجنة الانتخابات في محافظة جنين ومنصور السعدي الناطق الإعلامي لحركة فتح وعلي زكارنة ممثل عن فصائل منظمة التحرير وأسماء خروب عن الحكم المحلي وتمام قناوي عن الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية وعدد من ممثلي المؤسسات الأهلية والنسوية.
واشارت فرحة ابو الهيجاء منسقة مفتاح في جنين ان المشاركين تطرقوا ايضا إلى موضوع الكوتا وتأثيره على وضع النساء وإمكانية رفع مستوى تمثيل النساء في القوائم ودور المؤسسات الأهلية في تنمية وتطوير قدرات النساء بحيث يكون لديها القدرة في تغيير الواقع الحالي هذا كما تم مناقشة إمكانية تعديل القوانين الخاصة بالانتخابات.
واوضح المشاركون أن هناك مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الأحزاب السياسية وانه من الضروري توعية وتثقيف النساء بحيث يكون لديهن القدرة على تصدر القوائم هذا بالإضافة إلى قدرتهن التأثير على الأحزاب والعشائر بحيث يحدث تغييرا بوجهة نظر المجتمع وإيمانه بقدرة النساء على الوصول إلى مواقع صنع القرار.
وفي نهاية اللقاء أوصى المشاركون بضرورة العمل الجاد والسريع من قبل المؤسسات ذات العلاقة من اجل رفع مستوى تمثيل النساء في قوائم الترشح سواء في الانتخابات المحلية أو التشريعية هذا بالإضافة إلى العمل ضمن خطة وطنية تشمل الأحزاب السياسية والعشائر من كلا الجنسين وان لا يقتصر العمل مع النساء فقط بهدف خلق نوع من التغيير والتأثير حول هذا الموضوع.