بنك فلسطين ينظم احتفالا بمناسبة اختتام عمليات ترميم بيت "سباط العلمي"
نشر بتاريخ: 23/09/2013 ( آخر تحديث: 23/09/2013 الساعة: 16:15 )
غزة - معا - قدم بنك فلسطين دعمه الحصري لتمويل لترميم بيت "سباط العلمي" بمدينة غزة، الذي تم تنظيمه تحت اشراف مركز ايوان لعمارة التراث، في مقر البيت مؤخرا.
وتنبع أهمية الموقع الأثري انطلاقا من رمزيته التاريخية، حيث تعود جذوره لأكثر من 430 عاما، وسباط العلمي هو عبارة عن بيت قديم شيد في بداية العهد العثماني، ويعد موروثا ثقافيا تسعى عائلة العلمي بمدينة غزة للحفاظ عليه، نظرا لأهميته التاريخية كجزء من التراث والهوية الفلسطينية.
وحضر حفل الاختتام ممثلا عن البنك خلدون ابوسليم مسؤول العلاقات العامة والتسويق لبنك فلسطين في قطاع غزة، و د.محمد الكحلوت مدير مركز ايوان لعمارة التراث، و د.أحمد محيسن، مسؤول العلاقات الخارجية فى الجامعة الإسلامية، اضافة حشد من المهتمين والصحفيين والإعلاميين.
من جانبه، أكد أبو سليم، بان مساهمة البنك في ترميم بيت سباط العلمي، تنطلق من اهتمامه بالمشاريع التراثية والثقافية التي تشكل جزءا اصيلا من رسالة البنك فى الحفاظ على التراث الفلسطيني، مشيرا الى أن البنك قد خصص جزءا من ميزانية المسؤولية الاجتماعية لديه، من اجل الحفاظ على التراث والثقافة الفلسطينية، وتعزيز الهوية الفلسطينية، والمحافظة على المقدرات التاريخية والتراثية في الوطن.
من ناحيته، عبر رياض العلمي عن امتنانه للجهود التي يبذلها بنك فلسطين، وعلى رعايته لمشروع الترميم للمركز. وأوضح العلمي بأن البيت أصبح مزارا ويتم استقبال الزوار فيه، إضافة الى احتوائه على عدد من المعارض الفنية الخاصة بالتراث الفلسطيني.
وتنبع أهمية الموقع الأثري انطلاقا من رمزيته التاريخية، حيث تعود جذوره لأكثر من 430 عاما، وسباط العلمي هو عبارة عن بيت قديم شيد في بداية العهد العثماني، ويعد موروثا ثقافيا تسعى عائلة العلمي بمدينة غزة للحفاظ عليه، نظرا لأهميته التاريخية كجزء من التراث والهوية الفلسطينية.
وحضر حفل الاختتام ممثلا عن البنك خلدون ابوسليم مسؤول العلاقات العامة والتسويق لبنك فلسطين في قطاع غزة، و د.محمد الكحلوت مدير مركز ايوان لعمارة التراث، و د.أحمد محيسن، مسؤول العلاقات الخارجية فى الجامعة الإسلامية، اضافة حشد من المهتمين والصحفيين والإعلاميين.
من جانبه، أكد أبو سليم، بان مساهمة البنك في ترميم بيت سباط العلمي، تنطلق من اهتمامه بالمشاريع التراثية والثقافية التي تشكل جزءا اصيلا من رسالة البنك فى الحفاظ على التراث الفلسطيني، مشيرا الى أن البنك قد خصص جزءا من ميزانية المسؤولية الاجتماعية لديه، من اجل الحفاظ على التراث والثقافة الفلسطينية، وتعزيز الهوية الفلسطينية، والمحافظة على المقدرات التاريخية والتراثية في الوطن.
من ناحيته، عبر رياض العلمي عن امتنانه للجهود التي يبذلها بنك فلسطين، وعلى رعايته لمشروع الترميم للمركز. وأوضح العلمي بأن البيت أصبح مزارا ويتم استقبال الزوار فيه، إضافة الى احتوائه على عدد من المعارض الفنية الخاصة بالتراث الفلسطيني.