بحضور وزير التربية: مدارس محافظة سلفيت تنظم مهرجانا مركزيا من اجل المحافظة على التراث
نشر بتاريخ: 09/05/2007 ( آخر تحديث: 09/05/2007 الساعة: 20:55 )
نابلس-سلفيت-معا- أكد ناصر الدين الشاعر وزير التربية والتعليم العالي على ضرورة التصدي لما وصفه الثالوث اللعين "الاحتلال، والحصار، والفلتان الامني"من خلال التكاتف والتعاون للشعب الفلسطيني .
وجاءت اقوال الوزير خلال المهرجان المركزي لمدارس محافظة سلفيت للعام 2007, والذي أقيم في ساحة البلدة القديمة من بلدة دير استيا غرب مدينة سلفيت، وبحضور محافظ سلفيت العميد منير العبوشي، ومدير التربية والتعليم سمير شاهين، وعدد كبير من أعضاء الهيئات التدريسية وممثلين عن مدارس المحافظة، وحشد من الحضور.
ودعا الشاعر الى المحافظة على التراث والأصالة، والتضحية من أجل بقاءها, لانها تخلق جواً من الشعور بالوحدة والألفة والمودة تجاه " بعضنا البعض".
وفي حديثه عن الأوضاع التعليمية في المدارس شدد الشاعر على تحييد العملية التعليمية من كل التجاذبات الحزبية والفصائلية والفئوية، وأن تكون كل المؤسسات التعليمية حاضنة للتربية وللتعليم .
وقد تخلل المهرجان عددا من العروض التي قدمها الأطفال ونخبة من طلبة وطالبات مدارس المحافظة، وكان منها فعاليات الأغاني التراثية والدبكة الشعبية، وفقرة للأمثال الشعبية.
وفي ختام الحفل تم توزيع الجوائز والدروع، ومن ثم القيام بجولة داخل البلدة القديمة في بلدة دير استيا، تلاها افتتاح معرض التراث الشعبي الفلسطيني.
وجاءت اقوال الوزير خلال المهرجان المركزي لمدارس محافظة سلفيت للعام 2007, والذي أقيم في ساحة البلدة القديمة من بلدة دير استيا غرب مدينة سلفيت، وبحضور محافظ سلفيت العميد منير العبوشي، ومدير التربية والتعليم سمير شاهين، وعدد كبير من أعضاء الهيئات التدريسية وممثلين عن مدارس المحافظة، وحشد من الحضور.
ودعا الشاعر الى المحافظة على التراث والأصالة، والتضحية من أجل بقاءها, لانها تخلق جواً من الشعور بالوحدة والألفة والمودة تجاه " بعضنا البعض".
وفي حديثه عن الأوضاع التعليمية في المدارس شدد الشاعر على تحييد العملية التعليمية من كل التجاذبات الحزبية والفصائلية والفئوية، وأن تكون كل المؤسسات التعليمية حاضنة للتربية وللتعليم .
وقد تخلل المهرجان عددا من العروض التي قدمها الأطفال ونخبة من طلبة وطالبات مدارس المحافظة، وكان منها فعاليات الأغاني التراثية والدبكة الشعبية، وفقرة للأمثال الشعبية.
وفي ختام الحفل تم توزيع الجوائز والدروع، ومن ثم القيام بجولة داخل البلدة القديمة في بلدة دير استيا، تلاها افتتاح معرض التراث الشعبي الفلسطيني.