حركة فتح بإقليم شمال الخليل يلتقي بلديات شمال الخليل في مقر الإقليم
نشر بتاريخ: 24/09/2013 ( آخر تحديث: 24/09/2013 الساعة: 16:28 )
الخليل - معا - ضمن سياسة الاتصال والتواصل مع المؤسسات في إقليم شمال الخليل التقى أمين سر الإقليم الدكتور محمد الحروب وأعضاء الإقليم مع بلديات حلحول وبيت أمر وصوريف وخاراس ونوبا وسعير واذنا وترقوميا وبني نعيم وشيوخ العروب وبحضور مدير صحة شمال الخليل الدكتور حسين حجة حيث تم تفعيل لجنة تطوير إقليم شمال الخليل لتسهيل الخدمات للمواطنين وتم تدارس الإشكاليات والعمل اليومي في البلديات.
وتم وضع هذه البلديات بصورة رسالة حركة فتح التي هي رسالة الشعب الفلسطيني حيث التسهيل على المواطنين بتقديم الخدمات وتثبيتهم في أرضهم حتى نصل لإقامة الدولة وعاصمتها القدس الشريف وتم الاتفاق على ضرورة توزيع عادل للخدمات في كل المناطق وإعطاء الأولوية للمناطق المهددة بالمصادرة والتعاون في ذلك.
واستعرض د.حسين حجة وضع مديرية الصحة الجديدة وضرورة المشاركة في استكمال الاحتياجات لكي تكون كل المؤسسات شريكة في أي مديرية تفتح في الإقليم، وكل الشكر لفخامة الرئيس محمود عباس المهتم بكل المواطنين والمقتنع بضرورة تأمين الخدمات لكل أبناء شعبنا والإصرار على التوزيع العادل لهذه الخدمات والشكر للحكومة الفلسطينية ممثلة برئيس الوزراء الدكتور رامي الحمد الله ووزير الصحة الدكتور جواد عواد لاهتمامهم جميعا بهذه المنطق المهمشة خدماتياً.
وتحدث رؤساء البلديات عن الانجازات والإشكاليات التي تواجههم علماً ان بلديات إقليم شمال الخليل تحمل رسالة البناء والعطاء والارتقاء بمناطقهم ومحافظتهم التي هي رسالة خدمة المواطنين على اعتبار ان الإنسان أغلى ما نملك وان مواطننا يستحق منا الكثير في هذه الظروف الصعبة.
وفي نهاية اللقاء تم تكريم رؤساء البلديات بدروع من حركة فتح إقليم شمال الخليل كتحفيز للاستمرار بالأداء المميز علماً ان إقليم شمال الخليل غالبية بلدياته هي قائمة الاستقلال والتنمية وقوائم توافقية مع فصائل منظمة التحرير وتم الاتفاق على استمرار التواصل بين الإقليم وهذه المؤسسات.
وتم وضع هذه البلديات بصورة رسالة حركة فتح التي هي رسالة الشعب الفلسطيني حيث التسهيل على المواطنين بتقديم الخدمات وتثبيتهم في أرضهم حتى نصل لإقامة الدولة وعاصمتها القدس الشريف وتم الاتفاق على ضرورة توزيع عادل للخدمات في كل المناطق وإعطاء الأولوية للمناطق المهددة بالمصادرة والتعاون في ذلك.
واستعرض د.حسين حجة وضع مديرية الصحة الجديدة وضرورة المشاركة في استكمال الاحتياجات لكي تكون كل المؤسسات شريكة في أي مديرية تفتح في الإقليم، وكل الشكر لفخامة الرئيس محمود عباس المهتم بكل المواطنين والمقتنع بضرورة تأمين الخدمات لكل أبناء شعبنا والإصرار على التوزيع العادل لهذه الخدمات والشكر للحكومة الفلسطينية ممثلة برئيس الوزراء الدكتور رامي الحمد الله ووزير الصحة الدكتور جواد عواد لاهتمامهم جميعا بهذه المنطق المهمشة خدماتياً.
وتحدث رؤساء البلديات عن الانجازات والإشكاليات التي تواجههم علماً ان بلديات إقليم شمال الخليل تحمل رسالة البناء والعطاء والارتقاء بمناطقهم ومحافظتهم التي هي رسالة خدمة المواطنين على اعتبار ان الإنسان أغلى ما نملك وان مواطننا يستحق منا الكثير في هذه الظروف الصعبة.
وفي نهاية اللقاء تم تكريم رؤساء البلديات بدروع من حركة فتح إقليم شمال الخليل كتحفيز للاستمرار بالأداء المميز علماً ان إقليم شمال الخليل غالبية بلدياته هي قائمة الاستقلال والتنمية وقوائم توافقية مع فصائل منظمة التحرير وتم الاتفاق على استمرار التواصل بين الإقليم وهذه المؤسسات.