بلدية النصيرات تؤكد استعدادها لاستقبال فصل الشتاء
نشر بتاريخ: 28/09/2013 ( آخر تحديث: 28/09/2013 الساعة: 11:16 )
غزة- معا- أكدت بلدية النصيرات وسط قطاع غزة على جاهزيتها التامة لاستقبال فصل الشتاء المقبل، بالرغم من أزمة الوقود بفعل الحصار الظالم على قطاع غزة.
وأعلنت البلدية في بيان لها أنها عملت على تهيئة المصافي العامة وتنظيفها لاستيعاب كميات المياه والمياه العادمة نتيجة سقوط الأمطار.
وأوضحت أن المشكلة الرئيسية في المخيم، هي وجود أراض ترابية وانسدادات كثيرة في مناطق قديمة بسبب المطر، مشيرة إلى أنه تم معالجة جزء كبير من خطوط مياه المطر والصرف الصحي واستبدال بعضها بخطوط جديدة، ومعالجة الشبكات.
وشددت بلدية النصيرات على أن أزمة الوقود الحالية تنعكس سلبا على سير العمل اليومي للآليات وتشغيل مضخات الصرف الصحي وآبار المياه، مبدية تخوفها من إمكانية حدوث مكاره صحية وأضرار بيئية في حال توقفت آليات نقل النفايات ومضخات الصرف الصحي.
وشملت عملية تهيئة وتنظيف المصافي وخطوط التصريف، تفريغها من المخلفات الموجودة لمنعها من الطفح، وتثبيت أغطية المناهل وتغيير بعض الأغطية التالفة.
واكدت بلدية النصيرات على جاهزية طواقمها العاملة للعمل في أوقات الطوارئ لمعالجة أي مشكلة قد تطرأ على شبكات التصريف المنتشرة في عدة مناطق من المخيم، داعية المواطنين للتعاون في هذا الأمر من خلال عدم إلقاء المخلفات في الشبكات المنزلية أو فتح المناهل حتى لا تتسرب النفايات الصلبة في شبكات الصرف الصحي وتؤدي إلى انسدادها.
وأعلنت البلدية في بيان لها أنها عملت على تهيئة المصافي العامة وتنظيفها لاستيعاب كميات المياه والمياه العادمة نتيجة سقوط الأمطار.
وأوضحت أن المشكلة الرئيسية في المخيم، هي وجود أراض ترابية وانسدادات كثيرة في مناطق قديمة بسبب المطر، مشيرة إلى أنه تم معالجة جزء كبير من خطوط مياه المطر والصرف الصحي واستبدال بعضها بخطوط جديدة، ومعالجة الشبكات.
وشددت بلدية النصيرات على أن أزمة الوقود الحالية تنعكس سلبا على سير العمل اليومي للآليات وتشغيل مضخات الصرف الصحي وآبار المياه، مبدية تخوفها من إمكانية حدوث مكاره صحية وأضرار بيئية في حال توقفت آليات نقل النفايات ومضخات الصرف الصحي.
وشملت عملية تهيئة وتنظيف المصافي وخطوط التصريف، تفريغها من المخلفات الموجودة لمنعها من الطفح، وتثبيت أغطية المناهل وتغيير بعض الأغطية التالفة.
واكدت بلدية النصيرات على جاهزية طواقمها العاملة للعمل في أوقات الطوارئ لمعالجة أي مشكلة قد تطرأ على شبكات التصريف المنتشرة في عدة مناطق من المخيم، داعية المواطنين للتعاون في هذا الأمر من خلال عدم إلقاء المخلفات في الشبكات المنزلية أو فتح المناهل حتى لا تتسرب النفايات الصلبة في شبكات الصرف الصحي وتؤدي إلى انسدادها.