عريقات يلتقي وفداً من الاكاديمية الفدرالية الالمانية والقنصل الاسباني العام ويطالب باحياء عملية السلام
نشر بتاريخ: 12/05/2007 ( آخر تحديث: 12/05/2007 الساعة: 15:31 )
اريحا- معا- التقى الدكتور صائب عريقات رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية, وفدا من الاكاديمية الفدرالية للسياسات الامنية برئاسة الدكتور رودلف ادم وبحضور ممثل المانيا لدى السلطة الفلسطينية يورغ راناو.
واكد الدكتور عريقات في مداخلته عن ان منطقة الشرق الاوسط تقف على منعطف طرق رئيسي, وان الطريق الى الأمن والاستقرار والازدهار يتم من خلال تحقيق السلام, وارساء دعائم الديمقراطية في المنطقة, السلام الذي يقوم على اساس انسحاب القوات الاسرائيلية الى حدود الرابع من حزيران عام 1967, وبما يضمن اقامة دولة فلسطينية مستقلة بعاصمتها القدس الشرقية الى جانب دولة اسرائيل على اساس قرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة ومبادرة السلام العربية وخارطة الطريق ورؤية الرئيس الامريكي جورج بوش لاقامة دولتين, اضافة الى تكريس الديمقراطية وما تحتاجه من بناء مؤسسات لترسيخ الشفافية والبراهة والمساءلة والمحاسبة على كافة الصعد.
وقدم د. عريقات وثائق وخرائط اعدتها وحدة دعم المفاوضات في دائرة شؤون المفاوضات حول: القدس والاستيطان, وجدار الفصل, واللاجئين, والمعتقلين والمياه والاوضاع الاقتصادية.
وفي نهاية اللقاء دعا د. عريقات الى رفع الحصار المفوض على الشعب الفلسطيني والى احترام الخيار الديمقراطي الفلسطيني, وأجاب على اسئلة اعضاء الوفد.
على صعيد آخر التقى الدكتور عريقات مع القنصل الاسباني العام رامون انسواين, حيث بحث معه عدداً من القضايا التي تهم الجانبين, وخاصة فيما يتعلق بالزام الحكومة الاسرائيلية بالغاء القرارات المتعلقة ببناء ثلاثة احياء استيطانية جديدة في منطقة القدس, واستمرار بذل كل جهد ممكن لاطلاق عملية سلام ذات مغرى تقود الى تحقيق الدولتين.
واكد الدكتور عريقات في مداخلته عن ان منطقة الشرق الاوسط تقف على منعطف طرق رئيسي, وان الطريق الى الأمن والاستقرار والازدهار يتم من خلال تحقيق السلام, وارساء دعائم الديمقراطية في المنطقة, السلام الذي يقوم على اساس انسحاب القوات الاسرائيلية الى حدود الرابع من حزيران عام 1967, وبما يضمن اقامة دولة فلسطينية مستقلة بعاصمتها القدس الشرقية الى جانب دولة اسرائيل على اساس قرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة ومبادرة السلام العربية وخارطة الطريق ورؤية الرئيس الامريكي جورج بوش لاقامة دولتين, اضافة الى تكريس الديمقراطية وما تحتاجه من بناء مؤسسات لترسيخ الشفافية والبراهة والمساءلة والمحاسبة على كافة الصعد.
وقدم د. عريقات وثائق وخرائط اعدتها وحدة دعم المفاوضات في دائرة شؤون المفاوضات حول: القدس والاستيطان, وجدار الفصل, واللاجئين, والمعتقلين والمياه والاوضاع الاقتصادية.
وفي نهاية اللقاء دعا د. عريقات الى رفع الحصار المفوض على الشعب الفلسطيني والى احترام الخيار الديمقراطي الفلسطيني, وأجاب على اسئلة اعضاء الوفد.
على صعيد آخر التقى الدكتور عريقات مع القنصل الاسباني العام رامون انسواين, حيث بحث معه عدداً من القضايا التي تهم الجانبين, وخاصة فيما يتعلق بالزام الحكومة الاسرائيلية بالغاء القرارات المتعلقة ببناء ثلاثة احياء استيطانية جديدة في منطقة القدس, واستمرار بذل كل جهد ممكن لاطلاق عملية سلام ذات مغرى تقود الى تحقيق الدولتين.