5 جوازات سفر في العالم تواجه ظروفا صعبة عند وضع التأشيرات عليها
نشر بتاريخ: 02/10/2013 ( آخر تحديث: 03/10/2013 الساعة: 13:18 )
بيت لحم- معا - رغم ان جواز السفر الفلسطيني من افضل جوازات السفر طباعة وأمانا من ناحية الدقة ، الا انه ولاسباب سياسية احتل جواز السفر الفلسطيني المركز الخامس في تصنيف الدول الأكثر صعوبةفي ما يخص جوازات السفر على مستوى القيود المفروضة على منح التأشيرات من مختلف دول العالم، بحسب دليل موقع "Henley & Partners" للقيود الموضوعة على التأشيرات للعام 2013.
فقد احتلت أفغانستان المرتبة الأولى في تصنيف الدول الأكثر سوءاً من ناحية جوازات السفر، وذلك نتيجة للمشكلات التي تواجه حامله في حال قرر الحصول على تأشيرة سفر وذلك للعام 2013.
واحتلت العراق المركز الثاني تليها الصومال وباكستان والأراضي الفلسطينية، ومن ثم إريتريا والنيبال والسودان وسريلانكا ولبنان.
ووفق الدليل، فإن فرض القيود على التأشيرة يعتبر أداة هامة للحكومات لمراقبة حركة المواطنين الأجانب عبر الحدود، وذلك لأن "التأشيرات هي معيار لمعظم البلدان من أجل تحديد هوية الأجانب الراغبين بدخول أراضيها".
وأوضح الدليل أن تأشيرات الدخول هي أيضاً مؤشر على العلاقة بين الشعوب من مختلف البلدان ومركز البلد ضمن المجتمع الدولي.
وتصدرت كل من فنلندا والسويد وبريطانيا القائمة كأفضل البلدان من حيث عدد الوافدين إليها بدون الحاجة للحصول على التأشيرة. وتبعتها مباشرة الدنمارك وألمانيا ولكسمبورغ والولايات المتحدة الأميركية.
فقد احتلت أفغانستان المرتبة الأولى في تصنيف الدول الأكثر سوءاً من ناحية جوازات السفر، وذلك نتيجة للمشكلات التي تواجه حامله في حال قرر الحصول على تأشيرة سفر وذلك للعام 2013.
واحتلت العراق المركز الثاني تليها الصومال وباكستان والأراضي الفلسطينية، ومن ثم إريتريا والنيبال والسودان وسريلانكا ولبنان.
ووفق الدليل، فإن فرض القيود على التأشيرة يعتبر أداة هامة للحكومات لمراقبة حركة المواطنين الأجانب عبر الحدود، وذلك لأن "التأشيرات هي معيار لمعظم البلدان من أجل تحديد هوية الأجانب الراغبين بدخول أراضيها".
وأوضح الدليل أن تأشيرات الدخول هي أيضاً مؤشر على العلاقة بين الشعوب من مختلف البلدان ومركز البلد ضمن المجتمع الدولي.
وتصدرت كل من فنلندا والسويد وبريطانيا القائمة كأفضل البلدان من حيث عدد الوافدين إليها بدون الحاجة للحصول على التأشيرة. وتبعتها مباشرة الدنمارك وألمانيا ولكسمبورغ والولايات المتحدة الأميركية.