مؤسسة التعاون تعقد مؤتمرها التنموي يومي 9و10 تشرين الأول الجاري
نشر بتاريخ: 02/10/2013 ( آخر تحديث: 02/10/2013 الساعة: 18:13 )
رام الله - معا - تعقد مؤسسة التعاون في الفترة الواقعة ما بين 9-10 تشرين الأول 2013 في الهلال الأحمر الفلسطيني في مدينة رام الله، مؤتمرها التنموي بعنوان "التعاون من أجل التنمية في فلسطين: قيود وآفاق، 30 عاما على تجربة مؤسسة التعاون".
ويأتي إعلان مؤسسة التعاون عن هذا المؤتمر والتحضير له من منطلق دورها الريادي في دعم الجهود التنموية في فلسطين منذ أكثر من ثلاثين عاما، حيث تسعى المؤسسة من خلال هذا المؤتمر إلى تعزيز آليات التنمية البشرية والاقتصادية في فلسطين من خلال إلقاء الضوء على مسيرة التنمية الفلسطينية بمجالاتها المختلفة، وتحديدا العوامل المؤثرة ودور اللاعبين الأساسيين في العملية التنموية، والتعرف على واقع التنمية الحالي في ظل المتغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تمر بها المنطقة.
ويتميز المؤتمر بشمولية الطرح وإتباع أسلوب علمي مدروس في اختيار المواضيع، حيث يستعرض المؤتمر محورين رئيسين، هما: تنمية الموارد البشرية والتنمية الاقتصادية.
ويشارك في فعاليات المؤتمر مجموعة من المفكرين وأصحاب الخبرة والمختصين في المجالات المطروحة للنقاش من داخل الوطن وخارجه، والذين سيشكلون إضافة نوعية ومميزة من خلال ما سيقدمونه ولما يتمتعون به من رؤى واقعية ومستقبلية حول القضايا المطروحة، إضافة إلى ما يمتلكون من خبرة عملية وقدرة على التحليل واستشراف المستقبل.
ويأتي إعلان مؤسسة التعاون عن هذا المؤتمر والتحضير له من منطلق دورها الريادي في دعم الجهود التنموية في فلسطين منذ أكثر من ثلاثين عاما، حيث تسعى المؤسسة من خلال هذا المؤتمر إلى تعزيز آليات التنمية البشرية والاقتصادية في فلسطين من خلال إلقاء الضوء على مسيرة التنمية الفلسطينية بمجالاتها المختلفة، وتحديدا العوامل المؤثرة ودور اللاعبين الأساسيين في العملية التنموية، والتعرف على واقع التنمية الحالي في ظل المتغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تمر بها المنطقة.
ويتميز المؤتمر بشمولية الطرح وإتباع أسلوب علمي مدروس في اختيار المواضيع، حيث يستعرض المؤتمر محورين رئيسين، هما: تنمية الموارد البشرية والتنمية الاقتصادية.
ويشارك في فعاليات المؤتمر مجموعة من المفكرين وأصحاب الخبرة والمختصين في المجالات المطروحة للنقاش من داخل الوطن وخارجه، والذين سيشكلون إضافة نوعية ومميزة من خلال ما سيقدمونه ولما يتمتعون به من رؤى واقعية ومستقبلية حول القضايا المطروحة، إضافة إلى ما يمتلكون من خبرة عملية وقدرة على التحليل واستشراف المستقبل.