مركز "CARE" ينفذ برنامجه التدريبي في الجامعات الفلسطينية
نشر بتاريخ: 03/10/2013 ( آخر تحديث: 03/10/2013 الساعة: 18:39 )
رام الله - معا - شرع مركز الدراسات والتطبيقات التربوية CARE بتنفيذ برنامجه التدريبي لقيادات وكوادر الحركة الطلابية في الجامعات ومعاهد التعليم العالي الفلسطينية.
يركز البرنامج الذي بدأه المركز منذ ثمانية أعوام على آليات وسبل تعزيز ثقافة لغة الحوار كنهج بديل عن العنف والتحريض.
يُذكر أن هذا البرنامج هو بالتعاون والتنسيق مع عمداء شؤون الطلبة في الجامعات ومعاهد التعليم العالي.
ومن أجل تحقيق استفادة أكبر للمتدربين، عقد المركز ثلاث لقاءات مناطقية للعمداء كانت في جامعة النجاح الوطنية يوم 25/8/2013 ، وكلية العروب يوم 3/9/ 2013 ورئاسة جامعة القدس المفتوحة يوم 24/9/2013 بحضور ومشاركة العمداء ومدراء شؤون الطلبة.
ناقش الحضور في هذه الاجتماعات فحوى وأسلوب التدريب وقد تم الاتفاق على عقد تسعة ورش تدريبية في تسع مناطق جغرافية مختلفة من الوطن.
على أن يتم التركيز في التدريب خلال اليومين هذه السنة على مهارات الاتصال بين الطلبة أنفسهم وبين الطلبة والهيئات التدريسية والإدارات، وكيف يتم توظيف لغة الحوار.
وما ألاهمية والجدوى التي يجنيها جراء توظيف لغة الحوار على الصعيدين الذاتي والجماعي.
كما يتناول التدريب الانعكاسات النفسية السلبية للنزاع والعنف، والتفريق بين الاختلاف والنزاع، مشددين على أهمية الاختلاف في الرأي والتعددية الفكرية مع ضرورة احترام رأي الأخر.
كذلك ما هو دور الإعلام المحلي في إذكاء حدة النزاع والتحريض وكيف لوسائل الإعلام المختلفة أن تلعب دوراً في تهدئة النفوس وتعزيز حرية التفكير وحرية التعبير.
يشار إلى أن نخبة من مدربي المركز يقومون بالتدريب وهم رضوان عبدو، سعاد متولي، ضياء صافي، وفدوى صقر.
يركز البرنامج الذي بدأه المركز منذ ثمانية أعوام على آليات وسبل تعزيز ثقافة لغة الحوار كنهج بديل عن العنف والتحريض.
يُذكر أن هذا البرنامج هو بالتعاون والتنسيق مع عمداء شؤون الطلبة في الجامعات ومعاهد التعليم العالي.
ومن أجل تحقيق استفادة أكبر للمتدربين، عقد المركز ثلاث لقاءات مناطقية للعمداء كانت في جامعة النجاح الوطنية يوم 25/8/2013 ، وكلية العروب يوم 3/9/ 2013 ورئاسة جامعة القدس المفتوحة يوم 24/9/2013 بحضور ومشاركة العمداء ومدراء شؤون الطلبة.
ناقش الحضور في هذه الاجتماعات فحوى وأسلوب التدريب وقد تم الاتفاق على عقد تسعة ورش تدريبية في تسع مناطق جغرافية مختلفة من الوطن.
على أن يتم التركيز في التدريب خلال اليومين هذه السنة على مهارات الاتصال بين الطلبة أنفسهم وبين الطلبة والهيئات التدريسية والإدارات، وكيف يتم توظيف لغة الحوار.
وما ألاهمية والجدوى التي يجنيها جراء توظيف لغة الحوار على الصعيدين الذاتي والجماعي.
كما يتناول التدريب الانعكاسات النفسية السلبية للنزاع والعنف، والتفريق بين الاختلاف والنزاع، مشددين على أهمية الاختلاف في الرأي والتعددية الفكرية مع ضرورة احترام رأي الأخر.
كذلك ما هو دور الإعلام المحلي في إذكاء حدة النزاع والتحريض وكيف لوسائل الإعلام المختلفة أن تلعب دوراً في تهدئة النفوس وتعزيز حرية التفكير وحرية التعبير.
يشار إلى أن نخبة من مدربي المركز يقومون بالتدريب وهم رضوان عبدو، سعاد متولي، ضياء صافي، وفدوى صقر.