صدور العدد الاول من مجلة "الشراع" عن الحرس الرئاسي الفلسطيني
نشر بتاريخ: 12/05/2007 ( آخر تحديث: 13/05/2007 الساعة: 00:14 )
غزة -معا- أصدر التفويض السياسي للحرس الرئاسي الفلسطيني العدد الأول من مجلة الشراع التي تتحدث عن العديد من القضايا الوطنية والسياسية والأمنية.
وتحدث العميد مصباح البحيصي قائد الحرس الرئاسي بالمحافظات الجنوبية في العدد الاول عن دور الحرس الرئاسي في حماية المؤسسات الدولية والمعابر إضافة الى مهامه الأساسية حماية الرئاسة، مبيناً العديد من الإنجازات التي حققها في الفترة الأخيرة .
وتطرق الفريق الركن عبد الرازق المجايدة مستشار الرئيس للشؤون العسكرية الى الوضع الداخلي وإنتشار ظاهرة الفلتان الأمني وفوضى السلاح في قطاع غزة بشكل خاص، مطالبا الأجهزة الأمنية بتطبيق خطة أمنية واضحة بالإمكانات المتاحة لها وذلك بالتنسيق فيما بينها والتعاون مع الفصائل الوطنية لإنجاح الخطة الأمنية مطالباً العشائر والمجموعات المسلحة بإتاحة الفرصة أمام الأجهزة الأمنية للقيام بواجبها.
ودعا الى تفعيل غرفة عمليات مركزية لتوزيع الأدوار والتعاون بين الأجهزة لضبط الأوضاع الداخلية، مشيرا الى دور الحرس الرئاسي في مساهمته الفاعلة في العمل على حفظ النظام وضبط الوضع الداخلي.
من جهته اشار اللواء مازن عز الدين المفوض السياسي العام خلال العدد الى دور الأجهزة الأمنية ما بعد إتفاق مكة من طي صفحة الماضي من فلتان أمني وفوضى وتعزيز دورها كما كانت في السابق .
وأشاد بدورها في المساهمة في حفظ النظام وتطويق الأحداث بما في ذلك الحرس الرئاسي، مؤكداً بأن المرحلة القادمة تتطلب تحمل المسؤولية والعمل بإرادة قوية لفرض القانون على الجميع .
العقيد القيسي الناطق الإعلامي للحرس الرئاسي طالب كوادره بالإلتزام بتعليمات قادتهم والتعاون بين الجميع لإجتياز هذه المرحلة الحساسة، مبيناً زيادة حجم المهام الملقاه على عاتق الحرس الرئاسي، مشيراً بان وحدة التدخل بالحرس كان لها دور كبير في حجم المهام الصعبة.
وكان لموضوع الأسرى الذي يشغل بال الجميع مكاناً بارزاً في هذا العدد حيث أكد هشام عبد الرازق مسؤول الأسرى في م.ت.ف على أن قضية الأسرى من أولويات الثوابت الوطنية التي يحرص الرئيس أبومازن على طرحها في كافة لقاءاته مشيراً الى حجم معاناة الأسرى في سجون الإحتلال وظروف إعتقالهم القاسية.
كما تحدث إبراهيم أبوالنجا عن الحوار الوطني وبعد الإشكالات التي تواجهه ويؤكد بأن م.ت.ف هي الممثل الوحيد لشعبنا مطالباً الفصائل الوطنية بتفعيل دورها .
وتحدث العميد مصباح البحيصي قائد الحرس الرئاسي بالمحافظات الجنوبية في العدد الاول عن دور الحرس الرئاسي في حماية المؤسسات الدولية والمعابر إضافة الى مهامه الأساسية حماية الرئاسة، مبيناً العديد من الإنجازات التي حققها في الفترة الأخيرة .
وتطرق الفريق الركن عبد الرازق المجايدة مستشار الرئيس للشؤون العسكرية الى الوضع الداخلي وإنتشار ظاهرة الفلتان الأمني وفوضى السلاح في قطاع غزة بشكل خاص، مطالبا الأجهزة الأمنية بتطبيق خطة أمنية واضحة بالإمكانات المتاحة لها وذلك بالتنسيق فيما بينها والتعاون مع الفصائل الوطنية لإنجاح الخطة الأمنية مطالباً العشائر والمجموعات المسلحة بإتاحة الفرصة أمام الأجهزة الأمنية للقيام بواجبها.
ودعا الى تفعيل غرفة عمليات مركزية لتوزيع الأدوار والتعاون بين الأجهزة لضبط الأوضاع الداخلية، مشيرا الى دور الحرس الرئاسي في مساهمته الفاعلة في العمل على حفظ النظام وضبط الوضع الداخلي.
من جهته اشار اللواء مازن عز الدين المفوض السياسي العام خلال العدد الى دور الأجهزة الأمنية ما بعد إتفاق مكة من طي صفحة الماضي من فلتان أمني وفوضى وتعزيز دورها كما كانت في السابق .
وأشاد بدورها في المساهمة في حفظ النظام وتطويق الأحداث بما في ذلك الحرس الرئاسي، مؤكداً بأن المرحلة القادمة تتطلب تحمل المسؤولية والعمل بإرادة قوية لفرض القانون على الجميع .
العقيد القيسي الناطق الإعلامي للحرس الرئاسي طالب كوادره بالإلتزام بتعليمات قادتهم والتعاون بين الجميع لإجتياز هذه المرحلة الحساسة، مبيناً زيادة حجم المهام الملقاه على عاتق الحرس الرئاسي، مشيراً بان وحدة التدخل بالحرس كان لها دور كبير في حجم المهام الصعبة.
وكان لموضوع الأسرى الذي يشغل بال الجميع مكاناً بارزاً في هذا العدد حيث أكد هشام عبد الرازق مسؤول الأسرى في م.ت.ف على أن قضية الأسرى من أولويات الثوابت الوطنية التي يحرص الرئيس أبومازن على طرحها في كافة لقاءاته مشيراً الى حجم معاناة الأسرى في سجون الإحتلال وظروف إعتقالهم القاسية.
كما تحدث إبراهيم أبوالنجا عن الحوار الوطني وبعد الإشكالات التي تواجهه ويؤكد بأن م.ت.ف هي الممثل الوحيد لشعبنا مطالباً الفصائل الوطنية بتفعيل دورها .