مجلس طلبة النجاح وجمعية التضامن ينظمان حفلا للايتام
نشر بتاريخ: 05/10/2013 ( آخر تحديث: 05/10/2013 الساعة: 10:58 )
نابلس- معا- نفذ مجلس الطلبة في جامعة النجاح الوطنية بالتعاون مع جمعية التضامن الخيرية احتفالا للأيتام التابعين لدى الجمعية حيث كانت الفئة المستهدفة من عمر 6-14 عاما حيث بلغ عددهم 50 طفلا وطفلة.
وقام مجلس الطلبة في جامعة النجاح بجولة بحرم الجامعة وبعدها رسموا على وجوه الاطفال حيث كان الاطفال سعيدين جدا بذلك ثم قدموا لهم وجبة الغذاء وبعدها قاموا باللعب معهم وقدموا لهم البالونات, حيث عم المكان بالفرح السرور حين نرى ابتسامة مرسومة على شفاه الاطفال واجواء مليئة بالحب والسعادة و فقرات مع المهرجين الذين أدخلوا بدورهم الفرح وافعموا الاطفال بالنشاط والسعادة.
وفي نهاية الحفلة تم توزيع الهداياعلى جميع الأيتام وهم في طريق عودتهم لمنازلهم.
وتندرج هذه الحفلة ضمن العديد من الحفلات المخطط لها بدعم من عدد كبير من المتبرعين الذين يهدفون دوماً لإدخال البهجة على قلوب الأيتام ، فإمضاء يوم بين من تبقى لهم من ذويهم خارج أسوار منزلهم هو أكبر عامل لإدخال السرور والطمأنينة لنفوسهم . وهو ما تهدف له الجمعية من خلال عملها المتواصل والعطاء الدائم .
وحين نرى ابتسامة مرسومة على شفاه الاطفال, فإننا نجد السعادة والحب والحياة الجميلة , فأطفالنا هم فلذة اكبادنا وشمعة تنير دروبنا, فنحن نقوم بكل ما نستطيع بكتابة اسطر السعادة لكل يتيم حتى يحيا حياة كريمة.
وتقدم د. علاء مقبول رئيس الجمعية وسعاد الحجاوي رئيسة قسم الأيتام و أعضاء الهيئة الإدارية بشكرهم لمجلس الطلبة وكل من ساهم في هذا العمل والذين أظهروا من جهتهم مبادرة طيبة تجاه الأيتام وجمعوهم معاً ليمضوا اوقات لن ينسوها جهودهم المبذولة في إسعاد الأيتام وتمنوا بأن يستمر العطاء الدائم.
وقام مجلس الطلبة في جامعة النجاح بجولة بحرم الجامعة وبعدها رسموا على وجوه الاطفال حيث كان الاطفال سعيدين جدا بذلك ثم قدموا لهم وجبة الغذاء وبعدها قاموا باللعب معهم وقدموا لهم البالونات, حيث عم المكان بالفرح السرور حين نرى ابتسامة مرسومة على شفاه الاطفال واجواء مليئة بالحب والسعادة و فقرات مع المهرجين الذين أدخلوا بدورهم الفرح وافعموا الاطفال بالنشاط والسعادة.
وفي نهاية الحفلة تم توزيع الهداياعلى جميع الأيتام وهم في طريق عودتهم لمنازلهم.
وتندرج هذه الحفلة ضمن العديد من الحفلات المخطط لها بدعم من عدد كبير من المتبرعين الذين يهدفون دوماً لإدخال البهجة على قلوب الأيتام ، فإمضاء يوم بين من تبقى لهم من ذويهم خارج أسوار منزلهم هو أكبر عامل لإدخال السرور والطمأنينة لنفوسهم . وهو ما تهدف له الجمعية من خلال عملها المتواصل والعطاء الدائم .
وحين نرى ابتسامة مرسومة على شفاه الاطفال, فإننا نجد السعادة والحب والحياة الجميلة , فأطفالنا هم فلذة اكبادنا وشمعة تنير دروبنا, فنحن نقوم بكل ما نستطيع بكتابة اسطر السعادة لكل يتيم حتى يحيا حياة كريمة.
وتقدم د. علاء مقبول رئيس الجمعية وسعاد الحجاوي رئيسة قسم الأيتام و أعضاء الهيئة الإدارية بشكرهم لمجلس الطلبة وكل من ساهم في هذا العمل والذين أظهروا من جهتهم مبادرة طيبة تجاه الأيتام وجمعوهم معاً ليمضوا اوقات لن ينسوها جهودهم المبذولة في إسعاد الأيتام وتمنوا بأن يستمر العطاء الدائم.