النائب قراقع: الحركة الاسيرة قررت اعلان 31/5 يوم تضامن مع الاسرى المعزولين
نشر بتاريخ: 13/05/2007 ( آخر تحديث: 13/05/2007 الساعة: 11:57 )
بيت لحم - معا - اكد النائب عيسى قراقع، مقرر لجنة الأسرى في المجلس التشريعي، أن قيادة الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال قررت إعلان يوم 31/5/2007 يوم تضامن مع الأسرى المعزولين في زنازين العزل الانفرادي والبالغ عددهم 15 أسيراً.
واشار قراقع في تصريح صحفي له تلقت "معا" نسخة منه، ان برنامج التضامن يشمل إرجاع وجبة غداء، وتقديم رسالة من قيادة الحركة الأسيرة إلى إدارة السجون تطالب فيها إخراج الأسرى من زنازين العزل الانفرادي، خاصة أن عدد منهم يدخل عامه الخامس في العزل الانفرادي، حيث اهاب الأسرى بكافة المحامين ومؤسسات حقوق الإنسان التدخل قانونياً وحقوقياً لإنهاء معاناة المعزولين.
واوضح النائب قراقع، ان الأسرى اعتبروا هذه الخطوة إنذارا أخيرا لإدارة السجون لوضع حد لسياسة الموت البطيء التي تمارسها بحق المعزولين الذين يعيشون ظروفاً قاسية، مهددين بفتح خطوة احتجاج كبيرة سيكون عنوانها "إنهاء سياسة العزل التعسفية والقمعية بحق الأسرى".
من جهة أخرى، قال قراقع أن أسرى سجن عوفر البالغ عددهم، 1500 أسير هددوا بالامتناع عن زيارات ذويهم، احتجاجاً على المعاملة المذلة والمهنية التي تعرض لها ذوي الأسرى خلال الزيارة الأخيرة وخاصة بحق النساء والأطفال الذين تعرضوا لتفتيش عاري بطريقة مهينة والطلب منهم الجلوس قرفصاء عند التفتيش إضافة إلى حرمان الأطفال من الزيارة.
وأشار قراقع أن إحدى النساء الفلسطينيات رفضت التفتيش فتم اعتقالها وهي سميرة فواغرة من بيت لحم وتم حرمان أطفالها من الزيارة.
واشار قراقع في تصريح صحفي له تلقت "معا" نسخة منه، ان برنامج التضامن يشمل إرجاع وجبة غداء، وتقديم رسالة من قيادة الحركة الأسيرة إلى إدارة السجون تطالب فيها إخراج الأسرى من زنازين العزل الانفرادي، خاصة أن عدد منهم يدخل عامه الخامس في العزل الانفرادي، حيث اهاب الأسرى بكافة المحامين ومؤسسات حقوق الإنسان التدخل قانونياً وحقوقياً لإنهاء معاناة المعزولين.
واوضح النائب قراقع، ان الأسرى اعتبروا هذه الخطوة إنذارا أخيرا لإدارة السجون لوضع حد لسياسة الموت البطيء التي تمارسها بحق المعزولين الذين يعيشون ظروفاً قاسية، مهددين بفتح خطوة احتجاج كبيرة سيكون عنوانها "إنهاء سياسة العزل التعسفية والقمعية بحق الأسرى".
من جهة أخرى، قال قراقع أن أسرى سجن عوفر البالغ عددهم، 1500 أسير هددوا بالامتناع عن زيارات ذويهم، احتجاجاً على المعاملة المذلة والمهنية التي تعرض لها ذوي الأسرى خلال الزيارة الأخيرة وخاصة بحق النساء والأطفال الذين تعرضوا لتفتيش عاري بطريقة مهينة والطلب منهم الجلوس قرفصاء عند التفتيش إضافة إلى حرمان الأطفال من الزيارة.
وأشار قراقع أن إحدى النساء الفلسطينيات رفضت التفتيش فتم اعتقالها وهي سميرة فواغرة من بيت لحم وتم حرمان أطفالها من الزيارة.