الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء المحتجزة تنظم احتفالا
نشر بتاريخ: 05/10/2013 ( آخر تحديث: 05/10/2013 الساعة: 15:43 )
رام الله - معا - نظمت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء المحتجزة والكشف عن مصير المفقودين والتجمع الوطني لأسر شهداء فلسطين مهرجانا خطابيا حافلا احياء لليوم الوطني لذكرى الشهداء المحتجزة جثامينهم والمفقودين وحفل اطلاق الطبعة الثانية من كتاب "لنا اسماء ولنا وطن" وذلك في قصر رام الله الثقافي.
وتحدث في هذا المهرجان التكريمي لذكرى الشهداء كل من سالم خله منسق الحملة، وابو سليم الذي القى كلمة التجمع الوطني لأسر الشهداء، وكلمة الوزير عيسى قراقع وزير شؤون الاسرى والمحررين، وكلمة الهيئة العليا للأسرى والمحررين القاها منسق الهيئة امين شومان، وكلمة مجلس ادارة مجلس القدس للمساعدة القانونية القاها نصفت الخفش، اما والدة الشهيد عمار الشخشير فقد القت قصيدة معبرة باسم اسر الشهداء.
والقى المطران عطاالله حنا رئيس اساقفة سبسطية للروم الارثوذكس كلمة القدس العاصمة وقد اكد المتحدثون في كلماتهم "بأننا نطالب الافراج عن كافة الاسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال كما ونطالب باستعادة جثامين الشهداء المحتجزة في مقابر الارقام الاسرائيلية وهؤلاء ليسوا ارقاما بل ابطالا مناضلين يستحقوا أن تدفن جثامينهم كما يليق، مؤكدين ان الحملة ستستمر بسعيها ونشاطها حتى استعادة باقي الجثامين المحتجزة ومعرفة مصير المفقودين".
واختتم المهرجان بتكريم عدد من الاباء والأمهات الذين توفوا قبل ان يتحقق حلمهم باسترداد جثامين ابنائهم.
وتحدث في هذا المهرجان التكريمي لذكرى الشهداء كل من سالم خله منسق الحملة، وابو سليم الذي القى كلمة التجمع الوطني لأسر الشهداء، وكلمة الوزير عيسى قراقع وزير شؤون الاسرى والمحررين، وكلمة الهيئة العليا للأسرى والمحررين القاها منسق الهيئة امين شومان، وكلمة مجلس ادارة مجلس القدس للمساعدة القانونية القاها نصفت الخفش، اما والدة الشهيد عمار الشخشير فقد القت قصيدة معبرة باسم اسر الشهداء.
والقى المطران عطاالله حنا رئيس اساقفة سبسطية للروم الارثوذكس كلمة القدس العاصمة وقد اكد المتحدثون في كلماتهم "بأننا نطالب الافراج عن كافة الاسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال كما ونطالب باستعادة جثامين الشهداء المحتجزة في مقابر الارقام الاسرائيلية وهؤلاء ليسوا ارقاما بل ابطالا مناضلين يستحقوا أن تدفن جثامينهم كما يليق، مؤكدين ان الحملة ستستمر بسعيها ونشاطها حتى استعادة باقي الجثامين المحتجزة ومعرفة مصير المفقودين".
واختتم المهرجان بتكريم عدد من الاباء والأمهات الذين توفوا قبل ان يتحقق حلمهم باسترداد جثامين ابنائهم.