أمين سر اقليم فتح يتفقد الجالية الفلسطينية المهاجرة الى الدنمارك
نشر بتاريخ: 06/10/2013 ( آخر تحديث: 06/10/2013 الساعة: 09:15 )
كوبنهاغن- معا- في ضوء الاهتمام والاطلاع على أوضاع الجالية الفلسطينية، قام وليد ظاهر أمين السر حركة فتح اقليم الدنمارك، بزيارة العائلات الفلسطينية القادمة من مخيماتنا في سوريا، والمتواجدة في معسكر اللجوء في مدينة غانس الدنماركية، الواقعة في جزيرة جوتلاند والبالغة مساحتها 27 الف كم2.
في البداية تم التعرف على العائلات والاطلاع على أوضاعها واحتياجاتها، وتم نقل تحيات القيادة الفلسطينية لهم، وانها تبذل قصارى جهدها من اجل تحييد مخيماتنا عن الصراع الدائر في سوريا.
وعبرت العائلات عن تقديرها للموقف الحكيم للقيادة الفلسطينية من الازمة السورية، وفي نفس الوقت اكدت ان الدافع وراء قدومها الى الدنمارك لطلب اللجوء، هو الوضع المأساوي لمخيماتنا الفلسطينية في سوريا، ومن اجل توفير الامن وحياة افضل لابنائهم، وانهم كانوا يفضلون لو كان بامكانهم السفر والاقامة في دولتهم الفلسطينية التي تحيا معهم. وقدمت العائلات شكرها للاخ وليد على زيارتهم والاطلاع على احوالهم.
وفي سياق اخر، شارك وليد ظاهر أمين السر حركة فتح اقليم الدنمارك في احياء مرور 10على اقامة بيت للشباب من الجيل الثاني من اصول فلسطينية في مدينة اورهوس الدنماركية.
وعبر ظاهر عن الدور المهم الذي يلعبه الشباب في نقل الصورة الحضارية للشعب الفلسطيني، واكد على ضرورة التعليم والعمل والاندماج في المجتمع الدنماركي، وضرورة ايفاد وفود شبابية الى ارض الوطن وربطهم بجذورهم، واكد الشباب على افتخارهم بفلسطنيتهم ورغبتهم في زيارة الوطن، وان فلسطين تعيش معهم.
في البداية تم التعرف على العائلات والاطلاع على أوضاعها واحتياجاتها، وتم نقل تحيات القيادة الفلسطينية لهم، وانها تبذل قصارى جهدها من اجل تحييد مخيماتنا عن الصراع الدائر في سوريا.
وعبرت العائلات عن تقديرها للموقف الحكيم للقيادة الفلسطينية من الازمة السورية، وفي نفس الوقت اكدت ان الدافع وراء قدومها الى الدنمارك لطلب اللجوء، هو الوضع المأساوي لمخيماتنا الفلسطينية في سوريا، ومن اجل توفير الامن وحياة افضل لابنائهم، وانهم كانوا يفضلون لو كان بامكانهم السفر والاقامة في دولتهم الفلسطينية التي تحيا معهم. وقدمت العائلات شكرها للاخ وليد على زيارتهم والاطلاع على احوالهم.
وفي سياق اخر، شارك وليد ظاهر أمين السر حركة فتح اقليم الدنمارك في احياء مرور 10على اقامة بيت للشباب من الجيل الثاني من اصول فلسطينية في مدينة اورهوس الدنماركية.
وعبر ظاهر عن الدور المهم الذي يلعبه الشباب في نقل الصورة الحضارية للشعب الفلسطيني، واكد على ضرورة التعليم والعمل والاندماج في المجتمع الدنماركي، وضرورة ايفاد وفود شبابية الى ارض الوطن وربطهم بجذورهم، واكد الشباب على افتخارهم بفلسطنيتهم ورغبتهم في زيارة الوطن، وان فلسطين تعيش معهم.