اللغة الايرانية تدرس في وحدات الاستخبارات الاسرائيلية
نشر بتاريخ: 06/10/2013 ( آخر تحديث: 07/10/2013 الساعة: 08:42 )
بيت لحم- خاص معا - كشفت مصادر اسرائيلية انه يجري تدريس اللغة الايرانية في احدى قواعد الاستخبارات الاسرائيلية.
ووفقا للقناة الثانية من التلفزيون الاسرائيلي فان تدريس اللغة الايرانية يشمل الاغاني والامثال الشعبية والايحاء والغمز واللمز في اللغة.
والمدرب يدرب شبانا صغارا يعرفون اللغة الفارسية ويدرسهم على معرفة مغزى الكلمات ومعنى الكلمات في قنوات التشبيه ويدرسهم اللهجة ومعاني اللهجة في داخل اللغة الايرانية.
مجندة برتية رقيب تعرف اللغة الايرانية وهي في عمر 8 سنوات عندما كانت تسكن في ايران. تقول ان الوحدة 8200 التي تتنتصت على الايميلات والمكالمات داخل ايران تتدرب على كلمات لا يفهمها حتى من يتحدث اللغة الايرانية لان فيها ايحاء وايماء وتحايل على اللغة .
ويقول الرقيب الذي يرمز له "ك" انهم يريدون ان يلموا بروح اللغة وليس فقط اللغة التي يتحدث فيها المسؤولين الايرانيين لان المطلوب هنا اللهجة اي معاني الكلمات في اللهجة الشعبية...انهم يضعون سماعات على اذانهم ويستمعوا حتى الاغاني تحسبا لمعرفة معانيها لان ضابط ايراني قد يستخدم كلمات اغنية في شيء قد يحدث .
ووفقا للقناة الثانية من التلفزيون الاسرائيلي فان تدريس اللغة الايرانية يشمل الاغاني والامثال الشعبية والايحاء والغمز واللمز في اللغة.
والمدرب يدرب شبانا صغارا يعرفون اللغة الفارسية ويدرسهم على معرفة مغزى الكلمات ومعنى الكلمات في قنوات التشبيه ويدرسهم اللهجة ومعاني اللهجة في داخل اللغة الايرانية.
مجندة برتية رقيب تعرف اللغة الايرانية وهي في عمر 8 سنوات عندما كانت تسكن في ايران. تقول ان الوحدة 8200 التي تتنتصت على الايميلات والمكالمات داخل ايران تتدرب على كلمات لا يفهمها حتى من يتحدث اللغة الايرانية لان فيها ايحاء وايماء وتحايل على اللغة .
ويقول الرقيب الذي يرمز له "ك" انهم يريدون ان يلموا بروح اللغة وليس فقط اللغة التي يتحدث فيها المسؤولين الايرانيين لان المطلوب هنا اللهجة اي معاني الكلمات في اللهجة الشعبية...انهم يضعون سماعات على اذانهم ويستمعوا حتى الاغاني تحسبا لمعرفة معانيها لان ضابط ايراني قد يستخدم كلمات اغنية في شيء قد يحدث .