الخندقجي: معركتنا بالأغوار مستمرة ولا تنازل عن حقوقنا المشروعة
نشر بتاريخ: 07/10/2013 ( آخر تحديث: 07/10/2013 الساعة: 13:31 )
طوباس -معا- ندد محافظ طوباس والأغوار الشمالية العميد ربيح الخندقجي بمسلسل الانتهاكات الاسرائيلية المستمرة بالأغوار الشمالية والتي كان اخرها قيام قوات الاحتلال بإخطار ست عائلات من منطقة المنطار قرب قرية بردلة بهدم منشآتهم السكنية ووقف اعمال البناء فيها .
وأشار المحافظ الخندقجي ان قوات الاحتلال سارعت بالآونة الاخيرة من وتيرة عمليات الهدم بالأغوار وإقدامها على هدم خربة مكحول لأربع مرات متتالية تحت تهديد السلاح والاعتداء على المتضامين الاجانب والدبلوماسيين والمواطنين اضافة الى اخطار مساكن المواطنين بالهدم والتي تتكون من خيم من الخيش وبركسات, مؤكدا ان الاحتلال يتبع اسلوب جديد بإمهال المواطنين مدة زمنية قصيرة تتراوح بين يوم وثلاث ايام لهدم مساكنهم لتجنب المتابعة القانونية للإخطارات من قبل المحافظة وإصدار امر احترازي بعدم الهدم .
وأكد المحافظ الخندقجي ان المعركة السياسية بالأغوار مستمرة مع الاحتلال حتى نيل الحقوق المشروعة بالبقاء والصمود مضيفا " الاحتلال يهدم ويهجر مواطنينا بينما يزيد من رقعة مستوطناته على حساب اراضي المواطنين", مطالبا المجتمع الدولي برفع سقف تحركاته الدبلوماسية لوقف هذه الاعتداءات على الشرعية الدولية التي اعترفت بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران عام 1967.
وكانت قوة عسكرية اسرائيلية برفقة دورية ما تسمى " التنظيم والبناء" اقتحمت منطقة المنطار جنوب قرية بردلة وسلمت العائلات الست اخطارات لهدم منازلهم تحت بند وقف البناء والهدم وذلك في اطار السياسة الاسرائيلية المستمرة في هدم منازل سكان الاغوار وترحيلهم من المنطقة لتهويده.
يذكر ان قوات الاحتلال اقدمت على هدم منازل سكان منطقة المنطار قبل سنتين تقريبا وتم اعادة بناء ما تم هدمه الا ان الاحتلال جاء واخطر السكان لهدم المنشآت السكنية مرة اخرى اليوم.
وأشار المحافظ الخندقجي ان قوات الاحتلال سارعت بالآونة الاخيرة من وتيرة عمليات الهدم بالأغوار وإقدامها على هدم خربة مكحول لأربع مرات متتالية تحت تهديد السلاح والاعتداء على المتضامين الاجانب والدبلوماسيين والمواطنين اضافة الى اخطار مساكن المواطنين بالهدم والتي تتكون من خيم من الخيش وبركسات, مؤكدا ان الاحتلال يتبع اسلوب جديد بإمهال المواطنين مدة زمنية قصيرة تتراوح بين يوم وثلاث ايام لهدم مساكنهم لتجنب المتابعة القانونية للإخطارات من قبل المحافظة وإصدار امر احترازي بعدم الهدم .
وأكد المحافظ الخندقجي ان المعركة السياسية بالأغوار مستمرة مع الاحتلال حتى نيل الحقوق المشروعة بالبقاء والصمود مضيفا " الاحتلال يهدم ويهجر مواطنينا بينما يزيد من رقعة مستوطناته على حساب اراضي المواطنين", مطالبا المجتمع الدولي برفع سقف تحركاته الدبلوماسية لوقف هذه الاعتداءات على الشرعية الدولية التي اعترفت بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران عام 1967.
وكانت قوة عسكرية اسرائيلية برفقة دورية ما تسمى " التنظيم والبناء" اقتحمت منطقة المنطار جنوب قرية بردلة وسلمت العائلات الست اخطارات لهدم منازلهم تحت بند وقف البناء والهدم وذلك في اطار السياسة الاسرائيلية المستمرة في هدم منازل سكان الاغوار وترحيلهم من المنطقة لتهويده.
يذكر ان قوات الاحتلال اقدمت على هدم منازل سكان منطقة المنطار قبل سنتين تقريبا وتم اعادة بناء ما تم هدمه الا ان الاحتلال جاء واخطر السكان لهدم المنشآت السكنية مرة اخرى اليوم.