الديمقراطية تستنكر حملة "التحريض" ضد معا ورئيس تحريرها
نشر بتاريخ: 07/10/2013 ( آخر تحديث: 07/10/2013 الساعة: 21:45 )
رام الله- معا - استنكرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين حملة "التحريض" التي تشنها الحكومة المقالة في غزة ضد وسائل الإعلام وبعض الصحفيين الفلسطينيين، والتي كان آخرها التحريض غير المسبوق، والاتهامات التي تفتقر لأي دليل، الذي أطلقته هذه الأوساط ضد وكالة معا ورئيس تحريرها الإعلامي ناصر اللحام.
وقالت الجبهة في تصريح لمكتبها الإعلامي في رام الله أن هذه الحملة تأتي في أعقاب سلسلة من الانتهاكات والتعديات على الحريات الإعلامية في قطاع غزة، والتي كان من بينها إغلاق مكاتب فضائية "العربية" ووكالة "معا"، ومنع فريق من الإعلاميين من مرافقة بعثة الحج، كما أنها تنذر بتصعيد خطير وغير مسبوق في مسلسل الانتهاكات والتعديات على الصحافة والصحفيين.
ودعت الجبهة قيادة حماس والأجهزة الأمنية التابعة لها إلى "احترام الحريات الصحفية، وتجنيب الصحفيين آثار ونتائج الخلاقات السياسية، مؤكدة أن الاعتداء على أي صحفي هو اعتداء على حق شعبنا معرفة الحقائق، فضلا عن كونه منافيا لقيم وأخلاق شعبنا وتقاليده الوطني".
وقالت الجبهة في تصريح لمكتبها الإعلامي في رام الله أن هذه الحملة تأتي في أعقاب سلسلة من الانتهاكات والتعديات على الحريات الإعلامية في قطاع غزة، والتي كان من بينها إغلاق مكاتب فضائية "العربية" ووكالة "معا"، ومنع فريق من الإعلاميين من مرافقة بعثة الحج، كما أنها تنذر بتصعيد خطير وغير مسبوق في مسلسل الانتهاكات والتعديات على الصحافة والصحفيين.
ودعت الجبهة قيادة حماس والأجهزة الأمنية التابعة لها إلى "احترام الحريات الصحفية، وتجنيب الصحفيين آثار ونتائج الخلاقات السياسية، مؤكدة أن الاعتداء على أي صحفي هو اعتداء على حق شعبنا معرفة الحقائق، فضلا عن كونه منافيا لقيم وأخلاق شعبنا وتقاليده الوطني".