البرغوثي يستقبل وفدين من الكنائس الاميركية والنقابات النرويجية
نشر بتاريخ: 09/10/2013 ( آخر تحديث: 09/10/2013 الساعة: 10:30 )
رام الله -معا- استقبل النائب الدكتور مصطفى البرغوثي الامين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية وفدا من مختلف الكنائس الاميركية واخر من النقابات النرويجية كل على حده.
وجرى خلال اللقائين اطلاع الوفدين على مخاطر السياسات الاسرائيلية التوسعية في الاراضي الفلسطينية.
وشرح البرغوثي للوفدين خطورة اجراءات الاحتلال من استيطان وتهويد ومنظومة الفصل العنصري التي انشاتها اسرائيل في الاراضي الفلسطينية.
واكد البرغوثي ان الحكومة الإسرائيلية تسابق الزمن من اجل فرض الحقائق على الأرض من خلال نهب ومصادرة الأراضي وتوسيع المستوطنات وجدار الفصل العنصري وتقطيع أوصال الأراضي الفلسطينية عبر الحواجز العسكرية .
وأضاف البرغوثي أن ما يجري في القدس هو تطهير عرقي يتمثل في الاستيلاء على منازل المواطنين والتضييق على سكان القدس وعزل المدينة وحصارها في محاولة لتفريغ المدينة .
واشار الى ان اسرائيل لاتريد السلام بل تسعى الى تحويل فكرة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة الى حكم ذاتي هزيل على كانتونات في اطار ما يسمى بالدولة ذات الحدود المؤقتة.
واكد النائب البرغوثي اهمية النضال الشعبي الجماهيري ضد الجدار والاستيطان وأهمية الاسناد له من خلال حركة التضامن الدولية مشيرا الى اهمية ودور المقاومة الشعبية وما انجزته على الارض.
كما اطلع البرغوثي الوفدين على ما تواجهه المقاومة الشعبية من اعتداءات وخروقات لحقوق الانسان من قبل الاحتلال على المشاركين في المسيرات السلمية المناهضة للاستيطان وجدار الفصل العنصري.
واستعرض البرغوثي امام الوفد الانتهاكات الاسرائيلية اليومية والاعتداءات التي يقوم بها جيش الاحتلال والمستوطنون خاصة خلال موسم قطاف الزيتون ومخاطر الحصار المفروض على قطاع غزة.
وقال النائب مصطفى البرغوثي انه لايمكن ردع الحكومة الاسرائيلية وحملها على وقف الاستيطان الا عبر فرض عقوبات ومقاطعة عليها.
واعرب البرغوثي عن شكره للوفدين على اهتمامهم وسعيهم لدعم ما نقوم به من نضال وطني.
وجرى في اللقائين تداول وسائل النشاط في بلدانهم لدعم قضايا الشعب الفلسطيني.
وجرى خلال اللقائين اطلاع الوفدين على مخاطر السياسات الاسرائيلية التوسعية في الاراضي الفلسطينية.
وشرح البرغوثي للوفدين خطورة اجراءات الاحتلال من استيطان وتهويد ومنظومة الفصل العنصري التي انشاتها اسرائيل في الاراضي الفلسطينية.
واكد البرغوثي ان الحكومة الإسرائيلية تسابق الزمن من اجل فرض الحقائق على الأرض من خلال نهب ومصادرة الأراضي وتوسيع المستوطنات وجدار الفصل العنصري وتقطيع أوصال الأراضي الفلسطينية عبر الحواجز العسكرية .
وأضاف البرغوثي أن ما يجري في القدس هو تطهير عرقي يتمثل في الاستيلاء على منازل المواطنين والتضييق على سكان القدس وعزل المدينة وحصارها في محاولة لتفريغ المدينة .
واشار الى ان اسرائيل لاتريد السلام بل تسعى الى تحويل فكرة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة الى حكم ذاتي هزيل على كانتونات في اطار ما يسمى بالدولة ذات الحدود المؤقتة.
واكد النائب البرغوثي اهمية النضال الشعبي الجماهيري ضد الجدار والاستيطان وأهمية الاسناد له من خلال حركة التضامن الدولية مشيرا الى اهمية ودور المقاومة الشعبية وما انجزته على الارض.
كما اطلع البرغوثي الوفدين على ما تواجهه المقاومة الشعبية من اعتداءات وخروقات لحقوق الانسان من قبل الاحتلال على المشاركين في المسيرات السلمية المناهضة للاستيطان وجدار الفصل العنصري.
واستعرض البرغوثي امام الوفد الانتهاكات الاسرائيلية اليومية والاعتداءات التي يقوم بها جيش الاحتلال والمستوطنون خاصة خلال موسم قطاف الزيتون ومخاطر الحصار المفروض على قطاع غزة.
وقال النائب مصطفى البرغوثي انه لايمكن ردع الحكومة الاسرائيلية وحملها على وقف الاستيطان الا عبر فرض عقوبات ومقاطعة عليها.
واعرب البرغوثي عن شكره للوفدين على اهتمامهم وسعيهم لدعم ما نقوم به من نضال وطني.
وجرى في اللقائين تداول وسائل النشاط في بلدانهم لدعم قضايا الشعب الفلسطيني.