النضال الشعبي في نابلس تطلق حملة لقطف الزيتون
نشر بتاريخ: 09/10/2013 ( آخر تحديث: 09/10/2013 الساعة: 11:12 )
نابلس- معا - أطلقت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني بنابلس حملة لمساعدة المزارعين في قطف ثمار الزيتون وذلك من أجل مساندة المزارعين ومساعدتهم في المناطق المهددة بالمصادرة والقريبة من المستوطنات والتي يتعرض فيها المزارعون إلى اعتداءات من قبل المستوطنين لمنعهم من الوصول الى اراضيهم.
وقال عماد الدين اشتيوي مسؤول جبهة النضال الشعبي بنابلس ان الشعب الفلسطيني بحاجة الى حماية دولية من الاعتداءات المتواصلة من قبل المستوطنين وبحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، والمطلوب من المؤسسات الدولية تنفيد القرارات الدولية وخاصة بعد اعتراف 182 دوله بفلسطين كدوله عضو مراقب في الأمم المتحدة وهنا يتطلب على الجهات الدولية والقانونية والانسانيه التزامات اكبر اتجاه شعبنا وما يتعرض له من جرائم يومية.
وأشار اشتيوي لضرورة مساندة المزارعين في قطف الزيتون من اجل مواجهة المستوطنين وتقديم الدعم لاصحاب الأراضي المهددة بالمصادرة والوقوف معهم ضد الاعتداء اليومية التي يقوم بها المستوطنون وبحماية قوات الاحتلال في حملة لاستهداف موسم الزيتون والاستيلاء على المزيد من الأراضي في مختلف محافظات الوطن وخاصة في موسم قطف الزيتون لإجبار المزارعين على ترك أراضيهم ولهذا تعتبر مساندة المزاغين ضمن المقاومة التي ما زال ابناء شعبنا يقدمها بكافة إشكالها من اجل إنهاء الاحتلال والحفاظ على أرضه وان من الواجب الوطني والإنساني يتطلب منا الوقوف مع أهالي القرى ضد الاعتداءات المتواصلة من قبل المستوطنين.
جاءت هذه الحملة خلال اجتماع لقيادة الجبهة بنابلس من اجل بحث الأوضاع السياسية والتنظيمية والنقابية وتم وضع خطة عمل للمرحلة المقبلة وتم اتخاذ العديد من القرارات التي من شأنها استنهاض الوضع التنظيمي والنقابي للجبهة بالمحافظة والوقوف مع ابناء شعبنا في كافة المجالات.
وقال عماد الدين اشتيوي مسؤول جبهة النضال الشعبي بنابلس ان الشعب الفلسطيني بحاجة الى حماية دولية من الاعتداءات المتواصلة من قبل المستوطنين وبحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، والمطلوب من المؤسسات الدولية تنفيد القرارات الدولية وخاصة بعد اعتراف 182 دوله بفلسطين كدوله عضو مراقب في الأمم المتحدة وهنا يتطلب على الجهات الدولية والقانونية والانسانيه التزامات اكبر اتجاه شعبنا وما يتعرض له من جرائم يومية.
وأشار اشتيوي لضرورة مساندة المزارعين في قطف الزيتون من اجل مواجهة المستوطنين وتقديم الدعم لاصحاب الأراضي المهددة بالمصادرة والوقوف معهم ضد الاعتداء اليومية التي يقوم بها المستوطنون وبحماية قوات الاحتلال في حملة لاستهداف موسم الزيتون والاستيلاء على المزيد من الأراضي في مختلف محافظات الوطن وخاصة في موسم قطف الزيتون لإجبار المزارعين على ترك أراضيهم ولهذا تعتبر مساندة المزاغين ضمن المقاومة التي ما زال ابناء شعبنا يقدمها بكافة إشكالها من اجل إنهاء الاحتلال والحفاظ على أرضه وان من الواجب الوطني والإنساني يتطلب منا الوقوف مع أهالي القرى ضد الاعتداءات المتواصلة من قبل المستوطنين.
جاءت هذه الحملة خلال اجتماع لقيادة الجبهة بنابلس من اجل بحث الأوضاع السياسية والتنظيمية والنقابية وتم وضع خطة عمل للمرحلة المقبلة وتم اتخاذ العديد من القرارات التي من شأنها استنهاض الوضع التنظيمي والنقابي للجبهة بالمحافظة والوقوف مع ابناء شعبنا في كافة المجالات.