يعالون يحذر من تخفيف العقوبات الاقتصادية على ايران
نشر بتاريخ: 09/10/2013 ( آخر تحديث: 09/10/2013 الساعة: 14:26 )
بيت لحم- معا - التقى وزير الجيش الاسرائيلي موشيه يعالون أمس في البنتاغون وزير الدفاع الأمريكي تشاك هيغل والذي يعتبر الثالث خلال نصف سنة، وقد حذر من تخفيف العقوبات الاقتصادية المفروضة على ايران مقابل المبادرة التي يدور الحديث عنها، والمتمثلة بتخصيب اليورانيوم حتى 20% مقابل رفع العقوبات.
وبحسب ما نشر موقع صحيفة "معاريف" اليوم الاربعاء فقد حذر وزير الجيش الاسرائيلي من رفع العقوبات الاقتصادية على ايران أو التخفيف منها، بعد ما نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية عن مبادرة ستطرحها ايران، تلتزم من خلالها ايران بتخصيب اليورانيوم تحت رقابة دولية حتى 20% مقابل رفع العقوبات الاقتصادية.
وثمن يعالون التعاون مع الولايات المتحدة خاصة في المجال العسكري والأمني والتنسيق على كافة المستويات الأمنية، وتطرق في الحديث للشأن السوري وتجريدها من السلاح الكيماوي، معتبرا بأن التهديد بتوجيه ضربة عسكرية لسوريا والبدء الفعلي بتجهيز القوات لهذه الضربة، هو الذي وضع نظام بشار الاسد أمام خيارين لا ثالث لهما، اما الخضوع للمجتمع الدولي والتخلي عن السلاح الكيماوي أو تلقي ضربة عسكرية، وقد اختار الخضوع بتجريد بلاده من السلاح الكيماوي، وهذا ما يجب ان يراقبه المجتمع الدولي ويجبر النظام على الالتزام به.
وجاء تطرق يعالون للشأن السوري في محاولة للمقاربة مع النووي الايراني، وتحذيره لرفع العقوبات أو التخفيف عنها جاء في هذا السياق للضغط على الولايات المتحدة بوقف المشروع النووي قبل رفع العقوبات.
وبحسب ما نشر موقع صحيفة "معاريف" اليوم الاربعاء فقد حذر وزير الجيش الاسرائيلي من رفع العقوبات الاقتصادية على ايران أو التخفيف منها، بعد ما نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية عن مبادرة ستطرحها ايران، تلتزم من خلالها ايران بتخصيب اليورانيوم تحت رقابة دولية حتى 20% مقابل رفع العقوبات الاقتصادية.
وثمن يعالون التعاون مع الولايات المتحدة خاصة في المجال العسكري والأمني والتنسيق على كافة المستويات الأمنية، وتطرق في الحديث للشأن السوري وتجريدها من السلاح الكيماوي، معتبرا بأن التهديد بتوجيه ضربة عسكرية لسوريا والبدء الفعلي بتجهيز القوات لهذه الضربة، هو الذي وضع نظام بشار الاسد أمام خيارين لا ثالث لهما، اما الخضوع للمجتمع الدولي والتخلي عن السلاح الكيماوي أو تلقي ضربة عسكرية، وقد اختار الخضوع بتجريد بلاده من السلاح الكيماوي، وهذا ما يجب ان يراقبه المجتمع الدولي ويجبر النظام على الالتزام به.
وجاء تطرق يعالون للشأن السوري في محاولة للمقاربة مع النووي الايراني، وتحذيره لرفع العقوبات أو التخفيف عنها جاء في هذا السياق للضغط على الولايات المتحدة بوقف المشروع النووي قبل رفع العقوبات.