تنظيم مهرجان "يلا نعيد" بمناسبة عيد الأضحى المبارك
نشر بتاريخ: 13/10/2013 ( آخر تحديث: 13/10/2013 الساعة: 01:25 )
بيت لحم- معا - نظمت مؤسسة السديل للرعاية التلطيفية وتخفيف الألم بالسرطان والأمراض المزمنة وجمعية أصدقاء مرضى السكري وهيئة العمل التطوعي مهرجان "يلا نعيد" بمناسبة عيد الأضحى المبارك وذلك في قاعة الكرستال الكائنة بمدينة بيت لحم.
في بداية المهرجان بينت الأخصائية الإجتماعية في مؤسسة السديل ريم موسى أن السديل تعنى بجانب الرعاية التلطيفية وتخفيف الألم عن مرضى السرطان والأمراض المزمنة باستخدام أفضل المهارات وأحدث وسائل المعرفة وأنها تسعى جاهدة للمضي قدماً نحو التقدم والنجاح بإستخدام كافة الوسائل العلاجية الجسمية، الإجتماعية، العاطفية النفسية والروحانية.
وافتتحت فعاليات المهرجان بكلمة ترحيبية للسيد نبيل حجاج نيابة عن جمعية أصدقاء مرضى السكري حيث أشار بكلمته إلى أنشطة وبرامج الجمعية لخدمة مرضى السكري من الناحية العلاجية والوقائية وتعزيز وتفعيل دور التثقيف الصحي ونشر الوعي في المجتمع إضافة لتوفير الدعم النفسي والمعنوي للمرضى وذويهم والعمل على دمج اطفال السكري مع غيرهم في المجتمع سائرين على نهج مؤسس الجمعية المرحوم "عمر محمد صبح شوكة" تلاها كلمة للدكتورا سلام القرنة وضحت فيها أن هدف النشاط هو رسم الإبتسامة على وجوه الأطفال مؤكدة على ضرورة الاستمرار في عقد المزيد من الأنشطة الترفيهية الهادفة لما لها أهمية في التخفيف من الضغط النفسي عن المرضى وذويهم مشددة على ضرورة الاستمرار في العمل التكاملي بين مؤسسات المجتمع المحلي.
وتبع ذلك عرض لفريق د.كلاون السديل شمل العديد من الألعاب البهلوانية والسحرية مبناها على الخفة والسرعة والتخيل وتلا ذلك عرض لوحة دبكة فنية لجمعية أصدقاء مرضى السكري.
وقد حضر النشاط ما يقارب 500 شخص منهم 250 طفلا هم من أطفال مرضى السرطان والسكري وإعاقات عقلية وجسدية وإختتم النشاط بتوزيع الهدايا على الأطفال التي جمعت بدعم من المجتمع المحلي وفاعلي الخير وهيئة العمل التطوعي لجزء آخر من الهدايا.
وتقديراً لذلك تتقدم إدارة مؤسسة السديل ببالغ الشكر والتقدير لكل من ساهم بإنجاح النشاط ولا ننسى متطوعي السديل وأعضاء الطبيب المهرج ومتطوعي جمعية أصدقاء مرضى السكري ومتطوعي هيئة العمل التطوعي ونخص بالذكر ماهر قنواتي لدعمه المستمر لأنشطة المؤسسة وسيادة العميد سليمان قنديل القائد العسكري لمحافظة بيت لحم على حضوره ومشاركته فرحة أطفالنا بالعيد.
في بداية المهرجان بينت الأخصائية الإجتماعية في مؤسسة السديل ريم موسى أن السديل تعنى بجانب الرعاية التلطيفية وتخفيف الألم عن مرضى السرطان والأمراض المزمنة باستخدام أفضل المهارات وأحدث وسائل المعرفة وأنها تسعى جاهدة للمضي قدماً نحو التقدم والنجاح بإستخدام كافة الوسائل العلاجية الجسمية، الإجتماعية، العاطفية النفسية والروحانية.
وافتتحت فعاليات المهرجان بكلمة ترحيبية للسيد نبيل حجاج نيابة عن جمعية أصدقاء مرضى السكري حيث أشار بكلمته إلى أنشطة وبرامج الجمعية لخدمة مرضى السكري من الناحية العلاجية والوقائية وتعزيز وتفعيل دور التثقيف الصحي ونشر الوعي في المجتمع إضافة لتوفير الدعم النفسي والمعنوي للمرضى وذويهم والعمل على دمج اطفال السكري مع غيرهم في المجتمع سائرين على نهج مؤسس الجمعية المرحوم "عمر محمد صبح شوكة" تلاها كلمة للدكتورا سلام القرنة وضحت فيها أن هدف النشاط هو رسم الإبتسامة على وجوه الأطفال مؤكدة على ضرورة الاستمرار في عقد المزيد من الأنشطة الترفيهية الهادفة لما لها أهمية في التخفيف من الضغط النفسي عن المرضى وذويهم مشددة على ضرورة الاستمرار في العمل التكاملي بين مؤسسات المجتمع المحلي.
وتبع ذلك عرض لفريق د.كلاون السديل شمل العديد من الألعاب البهلوانية والسحرية مبناها على الخفة والسرعة والتخيل وتلا ذلك عرض لوحة دبكة فنية لجمعية أصدقاء مرضى السكري.
وقد حضر النشاط ما يقارب 500 شخص منهم 250 طفلا هم من أطفال مرضى السرطان والسكري وإعاقات عقلية وجسدية وإختتم النشاط بتوزيع الهدايا على الأطفال التي جمعت بدعم من المجتمع المحلي وفاعلي الخير وهيئة العمل التطوعي لجزء آخر من الهدايا.
وتقديراً لذلك تتقدم إدارة مؤسسة السديل ببالغ الشكر والتقدير لكل من ساهم بإنجاح النشاط ولا ننسى متطوعي السديل وأعضاء الطبيب المهرج ومتطوعي جمعية أصدقاء مرضى السكري ومتطوعي هيئة العمل التطوعي ونخص بالذكر ماهر قنواتي لدعمه المستمر لأنشطة المؤسسة وسيادة العميد سليمان قنديل القائد العسكري لمحافظة بيت لحم على حضوره ومشاركته فرحة أطفالنا بالعيد.