جمعية مركز مديد تنظم فعاليات مهرجان "مديد الكُرماء" للأطفال
نشر بتاريخ: 20/10/2013 ( آخر تحديث: 20/10/2013 الساعة: 14:27 )
نابلس- معا - نظمت جمعية مركز مديد للإرشاد والصحة النفسية فعاليات مهرجان مديد الكُرماء للأطفال ثاني ورابع أيام عيد الأضحى المبارك.
وأشار أحمد دويكات مدير جمعية مركز مديد إلى أنه اشتملت فقرات اليوم الأول (المهرجان المركزي) على العديد الفقرات الفنية والشعبية والتراثية التي لقيت تفاعلاً كبيراً من قِبل الأطفال الحضور حيث ابتدأت فعالياته بالسلام الوطني الفلسطيني وآيات من الذكر الحكيم تلاها أحد الأطفال واستعراض لفرقة كشافة ومرشدات الشهيد ياسر عرفات.
وبدأ مُيسرا المهرجان صابرين ومسعود بتفعيل الأطفال وتقديم الفرق الفنية حيث بدأ فريق المتطوعين بالرسم على وجوه الأطفال وأياديهم وتوزيع البلالين والضيافة عليهم، وبدأت الفرق بعروضها: فرق المهرجين وفرقة كركوزي وفرقة الكوفية للتراث الفلسطيني وفرقة الفتيات اليتيمات والفنان عميد جاموس والفنان حسام أبو هنطش وفرقة مكس تيم الاستعراضية. حيث وصُفت فعاليات وفقرات المهرجان من قِبل الحضور بأورع وأجمل الفعاليات التي شكلت الابتسامة والفرحة والسعادة على وجوه الأطفال وذويهم.
وتم عرض مسرحية بعنوان نانجيالا على خشبة مسرح مركز دار التراث والفنون شارك أكثر من 345 طفل/ة حيث تناولت الحوار بين الخير والشر والحوار بين الأطفال وذويهم في حال افتقادهم لآبائهم وكيفية الانخراط والتكيف مع المجتمع ومحاربة عوامل الشر ومصادره ونبذ الخلافات ورفضها والعمل على التعايش بسلام وأمان وصحة نفسية.
وحضر المهرجان أكثر من 7500 طفل/ة وذويهم من مختلف الفئات: الأطفال الأيتام، أطفال السكري، أطفال الثلاسيميا، الإعاقات الذهنية، الفقراء، الأطفال الذين لديهم مشكلات نفسية واجتماعية، وأطفال عاديين.
وعمل المهرجان على التخفيف من الضغوط والآلام النفسية والاجتماعية والاقتصادية التي يُعاني منها الأطفال والوصول للصحة النفسية المجتمعية المتوازنة مروراً بعوامل الراحة النفسية التي تركها فعاليات وأنشطة المهرجان وبحضور الدكتورة جولتان حجازي أمينة سر جمعية مركز مديد التي قامت بالعديد من التوجيهات والإرشادات اللازمة التي كان لها الأثر الأكبر في سير المهرجان على أكمل وجه.
وفي سياق متصل تقدم الأستاذ مراد سماره عضو مجلس إدارة مديد إلى كُل من ساهم في إنجاح هذا المهرجان بالشكر الجزيل وخص بالذكر محافظة نابلس، بلدية نابلس، رُعاة المهرجان صندوق الاستثمار الفلسطيني وشركة الوطنية موبايل وشركة المشروبات الوطنية وشركة العالمية للتأمين. ومديرية التربية والتعليم، وقسم التعليم بوكالة الغوث، مدارس الطلائع، الشرطة، الهلال الأحمر، الدفاع المدني، جمعية بيت وزن النسوية، جمعية شباب عزموط الخيرية، مركز دار التراث والفنون، فرقة كشافة ومرشدات الشهيد ياسر عرفات, مركز يافا، مركز خدمات مخيم عين بيت الماء، جمعية صُناع الغد، جمعية الثلاسيميا، جمعية التضامن الخيرية، جامعة النجاح الوطنية، جامعة القدس المفتوحة، المباحث الجنائية وكل الطلبة الجامعيين المتطوعين وطلبة التدريب الميداني من جامعة القدس المفتوحة بنابلس.
وأشار أحمد دويكات مدير جمعية مركز مديد إلى أنه اشتملت فقرات اليوم الأول (المهرجان المركزي) على العديد الفقرات الفنية والشعبية والتراثية التي لقيت تفاعلاً كبيراً من قِبل الأطفال الحضور حيث ابتدأت فعالياته بالسلام الوطني الفلسطيني وآيات من الذكر الحكيم تلاها أحد الأطفال واستعراض لفرقة كشافة ومرشدات الشهيد ياسر عرفات.
وبدأ مُيسرا المهرجان صابرين ومسعود بتفعيل الأطفال وتقديم الفرق الفنية حيث بدأ فريق المتطوعين بالرسم على وجوه الأطفال وأياديهم وتوزيع البلالين والضيافة عليهم، وبدأت الفرق بعروضها: فرق المهرجين وفرقة كركوزي وفرقة الكوفية للتراث الفلسطيني وفرقة الفتيات اليتيمات والفنان عميد جاموس والفنان حسام أبو هنطش وفرقة مكس تيم الاستعراضية. حيث وصُفت فعاليات وفقرات المهرجان من قِبل الحضور بأورع وأجمل الفعاليات التي شكلت الابتسامة والفرحة والسعادة على وجوه الأطفال وذويهم.
وتم عرض مسرحية بعنوان نانجيالا على خشبة مسرح مركز دار التراث والفنون شارك أكثر من 345 طفل/ة حيث تناولت الحوار بين الخير والشر والحوار بين الأطفال وذويهم في حال افتقادهم لآبائهم وكيفية الانخراط والتكيف مع المجتمع ومحاربة عوامل الشر ومصادره ونبذ الخلافات ورفضها والعمل على التعايش بسلام وأمان وصحة نفسية.
وحضر المهرجان أكثر من 7500 طفل/ة وذويهم من مختلف الفئات: الأطفال الأيتام، أطفال السكري، أطفال الثلاسيميا، الإعاقات الذهنية، الفقراء، الأطفال الذين لديهم مشكلات نفسية واجتماعية، وأطفال عاديين.
وعمل المهرجان على التخفيف من الضغوط والآلام النفسية والاجتماعية والاقتصادية التي يُعاني منها الأطفال والوصول للصحة النفسية المجتمعية المتوازنة مروراً بعوامل الراحة النفسية التي تركها فعاليات وأنشطة المهرجان وبحضور الدكتورة جولتان حجازي أمينة سر جمعية مركز مديد التي قامت بالعديد من التوجيهات والإرشادات اللازمة التي كان لها الأثر الأكبر في سير المهرجان على أكمل وجه.
وفي سياق متصل تقدم الأستاذ مراد سماره عضو مجلس إدارة مديد إلى كُل من ساهم في إنجاح هذا المهرجان بالشكر الجزيل وخص بالذكر محافظة نابلس، بلدية نابلس، رُعاة المهرجان صندوق الاستثمار الفلسطيني وشركة الوطنية موبايل وشركة المشروبات الوطنية وشركة العالمية للتأمين. ومديرية التربية والتعليم، وقسم التعليم بوكالة الغوث، مدارس الطلائع، الشرطة، الهلال الأحمر، الدفاع المدني، جمعية بيت وزن النسوية، جمعية شباب عزموط الخيرية، مركز دار التراث والفنون، فرقة كشافة ومرشدات الشهيد ياسر عرفات, مركز يافا، مركز خدمات مخيم عين بيت الماء، جمعية صُناع الغد، جمعية الثلاسيميا، جمعية التضامن الخيرية، جامعة النجاح الوطنية، جامعة القدس المفتوحة، المباحث الجنائية وكل الطلبة الجامعيين المتطوعين وطلبة التدريب الميداني من جامعة القدس المفتوحة بنابلس.