غزيون يطالبون بإجراء انتخابات الجامعات بغزة ومشاركة فاعلة للشباب
نشر بتاريخ: 22/10/2013 ( آخر تحديث: 22/10/2013 الساعة: 16:32 )
غزة - تقرير معا - رغم استمرار حالة الانقسام الفلسطيني على مدار سبع سنوات مضت إلا أن الشباب لا تتوقف محاولاتهم من أجل إنقاذ واقعهم ومستقبلهم علهم يستطيعون ذلك، ولكن تبقى حاجتهم الدائمة إلى تعزيز القيم الوطنية لديهم من أجل مواصلة مسيرتهم.
المؤسسات الشبابية بغزة تحاول تعزيز القيم الوطنية لدى الشباب لتبقى جهودهم متواصلة لتحقيق ما يريدون.
طاهر أبو زيد مسؤول العلاقات الوطنية في الشبيبة الفتحاوية أكد لـ" معا " أن الخطوة الأساسية لتعزيز القيم الوطنية يتمثل في غرس ثقافة التسامح، بالإضافة إلى زيادة المعرفة وتمكين الشباب من خلال إقامة ورش العمل والتدريبات وتعزيز العمل الوطني المشترك.
وشدد أبو زيد على أن الشباب هم حجر الأساس وبالإمكان الاعتماد عليهم، مؤكداً على أهمية دور الشباب في أي عملية تنمية وبناء.
وأضاف " أبرز ما يؤسس لمشاركة شبابية فاعلة هو وعي الشباب بحقوقهم وواجباتهم", داعياً الى تفعيل دور الاتحادات والأطر السياسية، مؤكداً على ضرورة تشجيع وانخراط الشباب فيها" داعيا إلى إعادة الاعتبار للعمل التطوعي للشباب.
هاني مقبل رئيس الكتلة الإسلامية أكد على ضرورة نبذ التعصب الحزبي والانتقال للانتماء الى فلسطين، داعياً الى العمل المشترك بروح الفريق الواحد والذي بدوره يوحد الشباب.
وقال:"لابد من استثمار المؤسسات الوطنية والإستراتيجية، بالإضافة إلى غرس المعاني الحقيقة وحب العمل التطوعي في مناهج التعليم". وأشار مقبل الى أن الشعب الفلسطيني يعيش في ظروف خاصة ومعقدة مما يتطلب كل ذلك.
وكانت مؤسسة بالثينك للدراسات الإستراتيجية عقدت ورشة عمل حول آليات تعزيز القيم الوطنية لدى الشباب" الهوية.. الانتماء.. المشاركة"، بمشاركة عدد كبير من كافة فئات المجتمع.
وأكد المشاركون في الورشة على ضرورة تعزيز تلك القيم لدى الشباب من أجل إثبات ذاتهم وخدمة وطنهم.
ودعا المشاركون إلى ضرورة مشاركة الشباب في الانتخابات، مطالبين بضرورة عمل انتخابات في الجامعات بغزة والعمل على إنهاء الانقسام وتحقيق الوحدة ووقف الاعتقال السياسي.
المؤسسات الشبابية بغزة تحاول تعزيز القيم الوطنية لدى الشباب لتبقى جهودهم متواصلة لتحقيق ما يريدون.
طاهر أبو زيد مسؤول العلاقات الوطنية في الشبيبة الفتحاوية أكد لـ" معا " أن الخطوة الأساسية لتعزيز القيم الوطنية يتمثل في غرس ثقافة التسامح، بالإضافة إلى زيادة المعرفة وتمكين الشباب من خلال إقامة ورش العمل والتدريبات وتعزيز العمل الوطني المشترك.
وشدد أبو زيد على أن الشباب هم حجر الأساس وبالإمكان الاعتماد عليهم، مؤكداً على أهمية دور الشباب في أي عملية تنمية وبناء.
وأضاف " أبرز ما يؤسس لمشاركة شبابية فاعلة هو وعي الشباب بحقوقهم وواجباتهم", داعياً الى تفعيل دور الاتحادات والأطر السياسية، مؤكداً على ضرورة تشجيع وانخراط الشباب فيها" داعيا إلى إعادة الاعتبار للعمل التطوعي للشباب.
هاني مقبل رئيس الكتلة الإسلامية أكد على ضرورة نبذ التعصب الحزبي والانتقال للانتماء الى فلسطين، داعياً الى العمل المشترك بروح الفريق الواحد والذي بدوره يوحد الشباب.
وقال:"لابد من استثمار المؤسسات الوطنية والإستراتيجية، بالإضافة إلى غرس المعاني الحقيقة وحب العمل التطوعي في مناهج التعليم". وأشار مقبل الى أن الشعب الفلسطيني يعيش في ظروف خاصة ومعقدة مما يتطلب كل ذلك.
وكانت مؤسسة بالثينك للدراسات الإستراتيجية عقدت ورشة عمل حول آليات تعزيز القيم الوطنية لدى الشباب" الهوية.. الانتماء.. المشاركة"، بمشاركة عدد كبير من كافة فئات المجتمع.
وأكد المشاركون في الورشة على ضرورة تعزيز تلك القيم لدى الشباب من أجل إثبات ذاتهم وخدمة وطنهم.
ودعا المشاركون إلى ضرورة مشاركة الشباب في الانتخابات، مطالبين بضرورة عمل انتخابات في الجامعات بغزة والعمل على إنهاء الانقسام وتحقيق الوحدة ووقف الاعتقال السياسي.