تجمع الشباب الفلسطيني يناشد مؤسسات نابلس لوضع خطة إستراتجية 2014
نشر بتاريخ: 23/10/2013 ( آخر تحديث: 23/10/2013 الساعة: 15:33 )
نابلس- معا - ناشد تجمع الشباب الفلسطيني الحر "شباب" مؤسسات نابلس الرسمية والخاصة للعمل على وضع خطة إستراتجية لبدء خطوات مشتركة لمتابعة مشوار إعادة نابلس لمكانتها التاريخية والإقتصادية.
وأشار التجمع إلى أن هنالك خطوات ملموسة تم تنفيذها على أرض الواقع منذ العام 2009 ولغاية تاريخ اليوم ولكنها ليست كافية، بالإضافة إلى أنه يجب أن يتم المراكمة على ما تم تنفيذه خلال السنوات الماضية من أجل إستمرار التحسن الإقتصادي الذي بدأ المواطن النابلسي الشعور به خلال الفترة الأخيرة.
وأشار التجمع إلى أن نابلس عانت منذ 2001 ولغاية 2008 فترة صعبة جدا أدت لإضعاف محافظة نابلس بشكل كبير جداً في كافة الجوانب وأهمها الإقتصادية وأن هذه الفترة جعلت العديد من المنشآت التجارية تغادر المحافظة ولكن جزء منها وبفعل التحسن الملموس الذي بدأ 2009 جعل العديد من هذه المؤسسات تعود للعمل في المحافظة.
من جهة أخرى أشار التجمع إلى ضرورة أن تكون هنالك مبادرات إقتصادية في العام 2014 مماثلة للمشاريع التي قامت بها غرفة تجارة وصناعة نابلس ولملتقى رجال الأعمال وأهمها المتعلقة بدعم وتطوير صناعة الأثاث في المحافظة والتي أدت للمساعدة في تطوير هذه الصناعة وجعلها في مقدمة الصناعات في الأراضي الفلسطينية.
وأشار التجمع إلى أن هنالك خطوات ملموسة تم تنفيذها على أرض الواقع منذ العام 2009 ولغاية تاريخ اليوم ولكنها ليست كافية، بالإضافة إلى أنه يجب أن يتم المراكمة على ما تم تنفيذه خلال السنوات الماضية من أجل إستمرار التحسن الإقتصادي الذي بدأ المواطن النابلسي الشعور به خلال الفترة الأخيرة.
وأشار التجمع إلى أن نابلس عانت منذ 2001 ولغاية 2008 فترة صعبة جدا أدت لإضعاف محافظة نابلس بشكل كبير جداً في كافة الجوانب وأهمها الإقتصادية وأن هذه الفترة جعلت العديد من المنشآت التجارية تغادر المحافظة ولكن جزء منها وبفعل التحسن الملموس الذي بدأ 2009 جعل العديد من هذه المؤسسات تعود للعمل في المحافظة.
من جهة أخرى أشار التجمع إلى ضرورة أن تكون هنالك مبادرات إقتصادية في العام 2014 مماثلة للمشاريع التي قامت بها غرفة تجارة وصناعة نابلس ولملتقى رجال الأعمال وأهمها المتعلقة بدعم وتطوير صناعة الأثاث في المحافظة والتي أدت للمساعدة في تطوير هذه الصناعة وجعلها في مقدمة الصناعات في الأراضي الفلسطينية.