أصدقاء فلسطين تختتم حملة "ارض الأجداد يحميها الأحفاد"
نشر بتاريخ: 23/10/2013 ( آخر تحديث: 23/10/2013 الساعة: 17:18 )
رام الله - معا - اختتمت جمعية أصدقاء فلسطين حملتها التطوعية " ارض الأجداد يحميها الأحفاد " والتي هدفت لمساعدة المزارعين الفلسطينيين في قطف ثمار الزيتون في مناطق مختلفة من الضفة الغربية، التي تتعرض لهجمات المستوطنين ومهددة بالمصادرة.
وشارك في هذه الحملة اكثر من 100 متطوع من الشباب الفلسطيني من طلبة الجامعات والمدارس الثانوية والمتضامنين الاجانب في قرى وبلدات على امتداد عدد من محافظات الضفة الغربية.
وقال المدير التنفيذي للجمعية عمر ناصر:" إن الجمعية تسعى من خلال هذا النوع من الفعاليات الى تعزيز روح العمل التطوعي لدى الشباب الفلسطيني والإسهام في تعزيز صمود المزارعين الفلسطينيين الذين يعانون من وطأة الاحتلال وممارساته".
وبين ناصر أن الجمعية وضعت نصب عينها تطوير انشطتها وفعالياتها لدعم القرى والبلدات الفلسطينية المهشمة، وتسليط الضوء عليها.
ومن الجدير ذكره أن حملة "ارض الأجداد يحميها الأحفاد" تأتي عقب نجاح الحملة في عاميها الأول والثاني والتي ساهمت بدعم صمود المزارعين الفلسطينيين.
وجمعية أصدقاء فلسطين هي جمعية شبابية تطوعية، غير ربحية تعمل على تنمية المواهب الشبابية في كافة المجالات، كما تسعى لتكون السفير الفلسطيني المجتمعي إلى العالم.
وشارك في هذه الحملة اكثر من 100 متطوع من الشباب الفلسطيني من طلبة الجامعات والمدارس الثانوية والمتضامنين الاجانب في قرى وبلدات على امتداد عدد من محافظات الضفة الغربية.
وقال المدير التنفيذي للجمعية عمر ناصر:" إن الجمعية تسعى من خلال هذا النوع من الفعاليات الى تعزيز روح العمل التطوعي لدى الشباب الفلسطيني والإسهام في تعزيز صمود المزارعين الفلسطينيين الذين يعانون من وطأة الاحتلال وممارساته".
وبين ناصر أن الجمعية وضعت نصب عينها تطوير انشطتها وفعالياتها لدعم القرى والبلدات الفلسطينية المهشمة، وتسليط الضوء عليها.
ومن الجدير ذكره أن حملة "ارض الأجداد يحميها الأحفاد" تأتي عقب نجاح الحملة في عاميها الأول والثاني والتي ساهمت بدعم صمود المزارعين الفلسطينيين.
وجمعية أصدقاء فلسطين هي جمعية شبابية تطوعية، غير ربحية تعمل على تنمية المواهب الشبابية في كافة المجالات، كما تسعى لتكون السفير الفلسطيني المجتمعي إلى العالم.